(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-10-2021
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 28 دقيقة (05:57 PM)
آبدآعاتي » 12,438,900
 تقييمآتي » 2509048
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,731
شكرت » 1,694
مَزآجِي  »  1
 
Q70 تفسير قوله تعالى: ﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ



تفسير قوله تعالى:
﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾



قال تعالى: ﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ * أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾ [ص: 4 - 7].



المناسبة:

هذه الآياتُ حكايةٌ لأباطيلهم المتفرعة على ما حَكَاهُ الله من استكبارِهم وعنادِهم، فبعد أن أخبر عنهم أنهم في عزةٍ وشقاقٍ، أَرْدَفَ بما صدرَ عنهم مِن تعجبهم منه، ونسبتهم السحر والكذب إليه.



المفردات:

﴿ عَجِبُوا ﴾ استغربوا وأنكروا أشد الإنكار، ﴿ جَاءَهُمْ ﴾ أتاهم، ﴿ مُنْذِرٌ ﴾؛ أي: رسول يبلِّغهم عن ربِّه، ويعلمهم ويخوفهم، ﴿ مِنْهُمْ ﴾؛ أي: من جنسهم في البشرية، ونوعهم في العربية والأمية، ﴿ الْكَافِرُونَ ﴾ الجاحدون، ﴿ سَاحِرٌ ﴾ متعاطٍ للسحر، وهو ما لطف ودقَّ وخفي مأخذُه، فالخوارقُ والمعجزات التي يأتي بها محمد صلى الله عليه وسلم من قبيل السحر عند هؤلاء، ﴿ جَعَلَ ﴾ بمعنى: صيَّر، وهي من التصيير في القول والزعم لا في الخارج والوجود.



﴿ إِلَهًا ﴾؛ أي: معبودًا مألوهًا مقصودًا محبوبًا، ﴿ وَاحِدًا ﴾: متفردًا بالألوهية، ليس له شريكٌ فيها، ﴿ عُجَابٌ ﴾ بناء مبالغة من العجب؛ أي: هذا بليغ في النكارة والغرابة، لا يحتمل الوقوع.



﴿ انْطَلَقَ ﴾ ذهب، ﴿ الْمَلَأُ ﴾ الأشراف ووجوه القوم، منهم: أبو جهل، والعاص بن وائل، والأسود بن المطلب بن عبديغوث، وعقبة بن أبي معيط.



﴿ امْشُوا ﴾ أمرٌ بالمشي، وهو نقلُ الأقدام، وقيل: الأمرُ بالمشي هنا لا يُراد منه نقل الخُطَا، إنما معناه: سِيروا على طريقتكم، ودَاوموا على سيرتكم، والانطلاق: الاندفاع في القول، والأولُ أظهرُ للسياق، وهو الذي يدل عليه سبب النزول.



﴿ وَاصْبِرُوا ﴾ احبسوا أنفسكم على عبادة آلهتكم وتمسكوا بها، ﴿ يُرَادُ ﴾ أي: يطلب منا الانقياد له، وأن هذا مِن نوائب الدهر، مراد منا، فلا انفكاكَ عنه، أو أن دينكم يطلب ليؤخذ منكم، ﴿ بِهَذَا ﴾ بالتوحيد، ﴿ الْمِلَّةِ ﴾ الشريعة، ﴿ الْآخِرَةِ ﴾ ملة النصارى، أو قريش، أو اليهود والنصارى، أو الملة التي كنَّا نسمع أنها تكون في آخر الزمان؛ إذ لم يذكر لهم أنها تدعو إلى التوحيد، ﴿ إِنْ ﴾ بمعنى: ما، ﴿ هَذَا ﴾ أي: الذي جاء به محمدٌ صلى الله عليه وسلم، ﴿ اخْتِلَاقٌ ﴾ أي كذب وافتراء.



التراكيب:

الواو في قوله: ﴿ وَعَجِبُوا ﴾ للاستئناف، والضمير في (عجبوا) يعود إلى كفار قريش المفهومين من المقام، و﴿ أَنْ ﴾ مصدرية، وهي مع مدخولها في تأويل مصدر مجرور بحرف جر مقدر بمن أو اللام، و﴿ مِنْهُمْ ﴾ في محل رفع صفة لمنذر، والتنوين في ﴿ مُنْذِرٌ ﴾ للتعظيم، كمثله في قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا ﴾ [فاطر: 42]، والواو في قوله: ﴿ وَقَالَ ﴾ للعطف؛ أي: عطف جملة على جملة، وأصلُ السياق يقتضي أن يُقال: (وقالوا)، ولكنه عدل عن ذلك ووضع الظاهر موضع الضمير، فقال: ﴿ وَقَالَ الْكَافِرُون ﴾ تنبيهًا على الصفة التي أوجبت لهم العجب، حتى نسبوا مَن جاء بالهدى ودين الحق إلى السحر والكذب، وإيذانًا بأنه لا يتجَاسَرُ على مثل هذا إلا المتوغلون في الجحود والكفران، وجملة ﴿ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾ في محل نصب مقول القول، وكذلك الجملتان بعدها، وإنما ترك العطف بين جملة ﴿ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾ وجملة ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾؛ لأنَّ بينهما كمالَ الانقطاع؛ إذ الأولى خبرية والثانية إنشائية، وكذلك ترك العطف بين جملة ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾ وجملة ﴿ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾ للحال نفسها، فالأولى إنشائية والثانية خبرية، وترك العطف لا يوهم خلاف المراد، والهمزة في ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ ﴾ للاستفهام التعجبي بمعنى كيف.



والواو في قوله: ﴿ وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ ﴾ للاستئناف، و﴿ مِنْهُمْ ﴾ في موضع نصب على الحال من الملأ، و﴿ أَنِ امْشُوا ﴾ يجوز أن تكون (أن) مصدرية؛ أي: انطلقوا بقولهم: ﴿ أَنِ امْشُوا ﴾، ويجوز أن تكون مفسرة لـ﴿ انْطَلَقَ ﴾؛ لأنه ضمن معنى القول؛ لأن المنطلقين عن مجلس التقاول لا بد لهم مِن أن يتكلموا، وقيل: بل هي مفسرة لجملة محذوفة في محل نصب على الحال مِن الملأ أيضًا، والتقدير: وانطلقوا يتحاورون؛ أي: امشوا، وقيل: لا حاجة إلى التقدير ولا التضمين؛ لأن الانطلاق هنا الاندفاع في القول والكلام؛ نحو: انطلق لسانه، فـ(أن) مفسرة له، وقوله: ﴿ عَلَى آلِهَتِكُمْ ﴾؛ أي: عبادتها، فهي على حذف المضاف.



وقوله: ﴿ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ ﴾ تعليل للأمر بالصبر، والإشارة راجعة إلى ظهور محمد صلى الله عليه وسلم وتألِيه إله واحد، المفهوم من السياق.



المعنى الإجمالي:

واستغرب هؤلاء وأنكروا أشدَّ الإنكار لمجيء رسول عظيم يبلغهم عن ربه، ويعلمهم ويخوفهم، وهو من جنسهم في البشرية، ومن نوعهم في العربية والأمية، وقال هؤلاء الجاحدون: إنه يأتي بالخوارق بواسطة تعاطي السحر، وهو مُفْتَرٍ كثيرُ الكذب، وكيف يُصَيِّرُ المعبوداتِ الكثيرةَ معبودًا واحدًا، فينفي الألوهية عنها، ويقصرها على إله واحد؟ إن تأليهَ إلهٍ واحدٍ لشيء بليغ في العجب.



واندفع أشراف قريش من مجلس أبي طالب يتحاورون؛ أي: امشوا وسيروا، أو اندفعوا في الكلام؛ أي: امشوا واثبتوا على طريقتكم، واحبسوا أنفسَكم على عبادة معبوداتكم، إنَّ ظُهورَ محمد صلى الله عليه وسلم لَأمرٌ يتطلب منا الانقياد له، أو إن هذا أمر ابتلينا به، وهو مراد منا فلا انفكاك لنا عنه، أو إن دينكم يطلب ليؤخذ منكم، ما سمعنا بالتوحيد في شريعة النصارى، أو في دين آبائنا أو في شريعة اليهود والنصارى، أو في الشريعة التي حدثنا بها الأحبار؛ فإنهم لم يذكروا لنا التوحيد، وإنما ذكروا أن نبيًّا يبعثُ آخرَ الزمان، ما هذا الذي جاء به محمدٌ إلا كذب وافتراء!



ما ترشد إليه الآيات:

1- استغرابُ الكفارِ مَجِيءَ الرسول منهم.

2- وأن سببَ هذا الاستغراب هو الكفر.

3- وأن الكفرَ لا يأتي بخير.

4- وأن الدين الشائعَ عند ظهورِ الرسولِ هو الشركُ.

5- مبالغةُ الكفارِ في إنكار التوحيد.

6- تواصِي الكفارِ بالتمسك بالشرك.

7- تكذيبُ القرآنِ ودعواهم أنه سحر.

8- اضطرابُ الكفارِ في وصف محمدٍ صلى الله عليه وسلم.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 10-10-2021   #2



 
 عضويتي » 1506
 اشراقتي ♡ » Apr 2020
 كُـنتَ هُـنا » 05-17-2023 (03:07 PM)
آبدآعاتي » 544,151
 تقييمآتي » 211879
 حاليآ في » وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » رُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

رُّوحي بروحهُ غير متواجد حالياً

افتراضي



-



جزاك الله كل خير ..


 توقيع : رُّوحي بروحهُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-10-2021   #3



 
 عضويتي » 1091
 اشراقتي ♡ » Feb 2019
 كُـنتَ هُـنا » 01-31-2022 (12:02 AM)
آبدآعاتي » 79,378
 تقييمآتي » 39628
 حاليآ في » ابوظبي قلب الإمارات
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة المزايين غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت اناملك على الإنتقاء
دمت بسعادة بحجم السماء
لقلبك طوق الياسمين


 توقيع : شيخة المزايين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-11-2021   #4



 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 19 ساعات (10:59 PM)
آبدآعاتي » 759,334
 تقييمآتي » 288731
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5
شكرت » 1
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي


 توقيع : فرآشه ملآئكيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-11-2021   #5



 
 عضويتي » 1349
 اشراقتي ♡ » Oct 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 ساعات (03:14 AM)
آبدآعاتي » 2,792,705
 تقييمآتي » 711727
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 54سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,190
شكرت » 39
 التقييم » الدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المركز الثالث.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 29

 

الدكتور على حسن غير متواجد حالياً

افتراضي



كل الشكر وكل التقدير
على روعة ما قدمت لنـا
من موضوع اكثر من رائع
ربنا يبارك فيك ويسعدك
ياااااااااااااارب
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علــى


 توقيع : الدكتور على حسن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-11-2021   #6



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,413
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه على الطرح القيم
جعله الله في موازين حسناتك


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
﴿, مصنع, مُنْذِرٌ, مِنْهُمْ, الْكَافِرُونَ, تعالى:, تفسير, جَاءَهُمْ, سَاحِرٌ, هَذَا, وَعَجِبُوا, وَقَالَ, قومه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى ﴿مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا إميلي. ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 12 03-29-2024 09:54 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلّ ذآتَ حُسن♔ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 22 04-17-2023 05:34 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ... ﴾ - سمَـا. ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 16 03-21-2023 03:38 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى... ﴾ رحيل ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 17 11-02-2022 03:32 PM
فى رحاب قوله تعالى: ﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ .. نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 15 10-17-2022 12:28 PM


الساعة الآن 06:25 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع