نيلز

الـقـصـه

قصتنا هي عن حب الخير ومساعدة الناس

قصتنا خياليه لكنك ستصدقها من اول مرة ستشاهدها فيها .
نيلز فتى شقي ، والده يمتلك مزرعه صغيره في منزله الذي يقع اقصى جنوب السويد ،
لكن نيلز كثيرا مايؤذي حيوانات المزرعه
وهو فتى كسول ولايحب الدراسه فيتعرض للقزم العجوز الذي حوله الى فتى صغير بحجم الكف
فيسافر مع سرب اكسا الى لايلاند أرض الطيور المهاجره
على ظهر اوزة المزرعه مورتن
ويتعرض نيلز في كل حلقه لمواقف واشخاص عده يغيرون منه ويجعلون منه فتى طيبا .
سلسلة مغامرات شيقه وهي ماخوذه عن الروايه العالميه "نيلز العجيب "
للكاتبه السويديه سلمى لاجرلوف

الشخصيات الرئيسيه :

نيلز

فتى شقي وكسول يتعرض للقزم العجوز فيغضب منه ، فيحوله الى قزم صغير بحجم الكف
يصبح نيلز بعدها قادرا على فهم لغة الحيوانات والتواصل معهم .
يتعرض للكثير من المواقف خلال رحلته تغير منه وتجعله فتا طيبا ومحبا للخير وللاخرين .


رات

جرذ حقول ، صديق نيلز والمرافق له في جميع مواقفه
صغرحجمه هو ايضا عندما كان مختبئا داخل قبعة نيلز ، مؤدي هذه الشخصيه الفنان غسان المشيني
ساهم في نجاحها فهو معروف بخفة ظله ،لذلك قدم هذه الشخصيه بشكل جميل ولطيف جدا

مورتن

اوزة المزرعه التي تربت في مزرعة والد نيلز
يواجه مشاكل في بداية الرحله فهو لم يعتد على الطيران جيدا لكنه يعتاد على ذلك بعد وقت قصير
يحمل نيلز ورات على ظهره طوال الرحله تقريبا
صديق وفي لنيلز رغم حدوث اختلاف بينهم احيانا .



القائد اكسا

قائد السرب ، سرعان مايتقبل نيلز فردا ضمن السرب ويحبه
يطيع جميع السرب أوامره بحكم كبره في السن وحكمته

ريكس

الثعلب المكار ، اذا اشتد به الجوع يضايق نيلز وباقي افراد القطيع
ولكنه دائما مايفشل


القزم العجوز

الذي حول نيلز الى قزم صغير الحجم لايظهر سوى في الحلقات الأخيره وبعض الحلقات الوسطى
يقنعه اكسا واميريك بان نيلز تغير كثيرا ليقبل باعادته الى حجمه الطبيعي.

-


شُكرًا على جمـال طرحك المميز
لا حرمنا الله من إبداعك المُستمر
و الله يعطيكِ الف عافيه .
لك

-








موضوع مميز وجميل
مِنْ هنآ أقدمٌ لك بآقة وردْ ومحبة خآلصة لله تعآلىٌ
وَدوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
ودٍيٌ قبْلٌ رٍدْيٌ وسَلآإميٌ

سلمتِ على حسن الاقتطافة
بوركتِ وبوركت جهودك العظيمة
تقديري ..

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

وأيّ بَذخ يَسكن هُنَا
قَنادِيل من جمآل
تُشعل فينَا الدَهشَة بِلا تَوقّف
سلمَ بَنَانَكم
وَ دَام وَابِل سَحائبكم كَرِيماً