لم أبكِ أبدآ

لم أبكِ أبدآ ... | !~ مدخل : لم تشأ يومًآ أن تفتح له أبوآب قلبهآ آلتي طرقهآ مرآرًآ وتكرآرًآ ولكنه آسترق رزمة آلمفآتيح من تحت آلسجآدة ...وتمكن من قلبهآ! آلفصل آلأول كآنت تخشى صدآقته بعد أن رأت مبآدئ آلإعجآب في عينيه ولكنهآ قررت آلمغآمرة ، فوحدهآ من تملك قرآر نفسهآ وقلبهآ كمآ ظنت ...! آلفصل آلثآني تعمقت صدآقتهمآ بآلقدر آلذي جعله يفصح عن أسرآر حيآته كلهآ ويستعرض أمآمهآ طفولته ، ذكريآته، أفرآحه وأحزآنه شفآفيته غرست بذرة آلحب في قلبهآ! آلفصل آلثآلث رغم آلحب آلذي كآن يكبر يومًآ بعد يوم لم يفصح أحدهمآ للآخر عن مشآعره فقد كآن شوق عينيهم وآرتبآك أيديهم عند آلسلآم ورجفة صوتهم عند آلكلآم كفيلة بآختصآر جميع كلمآت آلحب! آلفصل آلرآبع كآنت تخشى من بعض صفآته كهروبه آلدآئم من آلموآجهة عكسهآ تمآمًآ ولكنهآ كآنت تكتم صوت عقلهآ وتستمع لقلبهآ فقط! آلفصل آلخآمس أضآعت سآعتهآ يومًآ ، ففآجأهآ بأخرى كآنت تحب آهتمآمه بتفآصيلهآ أصبحت تلك آلسآعة جزء ثآبت من لبآسهآ آليومي فهي تريد أن تشعر أنه معهآ في كل ثآنية! آلفصل آلسآدس كآنت تدعو له بكل صلآة وتستخير بشأنه كثيرًآ وتدعو الله أن يجمع بين قلبيهمآ في بيت وآحد! آلفصل آلسآبع شعرت ببرود مشآعره كذبت حدسهآ وصدقت قلبهآ آلمحب لم تُرِد أن تسيء آلظن به وإن كآن بينهآ وبين نفسهآ ! آلفصل آلثآمن أخبرهآ بضرورة سفره وآنقطعت أخبآره لشهر وأكثر فتحت آلفيسبوك ففوجئت بصورة زوآجه ومبآركة أخوآته وأصدقآئه! آلفصل آلتآسع لم تبكِ ولم تذرف دمعة لم تندم على حبه ندمهآ آلوحيد كآن على عدم تصديقهآ لحدسهآ! آلفصل آلعآشر كآن جبآنًآ بمآ يكفي لكي لآ يصآرحهآ ولكنهآ كآنت شجآعة بمآ يكفي لكي لآ تبكي! مخرج: هي تثق بربهآ ، وهو لآ يستحق دموعهآ

سلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..
لك الود وباقة ورد ,,~

الله يعطيك العآفيـه وسلمت يدآك
شكراً لك من القلب على هذآ العطاء
لقلبك السعآده والفـرح

_
كل الشكر لك ع طرحك ..
يعطيك العافيه يارب ..

حَينما يحضَرُ جلالِهٌ قلمْكَ الفَذ
يَكنْ فيَ أبَهىَ حُلهُ
متَربعاً كِـ عادتِهُ
علَىْ عَرشْ الأبدَآعْ ومُتَفَرِداً
فِـ تقفْ الأقلامْ خَجلَىْ
ويَلِجُمْ الحرفْ
نصَ يفيضُ عذوبهً
كُوٍنْ دَوماً كما أنت
كل تَقديريْ واحترامي لك

_









يَآَ مَآَلْ اََلَعَآَفِيَهَ
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ