نصائح مفيدة للتعامل مع تجاهل الشريك 2019

لعلاقة زوجية اكثر سعادة ..تعرفوا عليها بالتفصيل من خلال ما يلي: – أعطه مساحته: بمجرد شعورك بافتقاد اهتمام الرجل بكِ، ستبدأي بطريقة لا إرادية بمحاصرته بالأسئلة “ماذا هناك؟”، “هل يوجد شئ خاطئ قمت به”، وغيرها من الأسئلة التي لا تصلح شئ، لذلك يجب أن تعرفي أن كل ما عليكِ فعله في هذه المرحلة هو أن تعكسي تصرفاته كالمرآة، فإذا شعرتي أنه يحتاج مساحة شخصية أعطها له قدر المستطاع، وتأكدي أنه سيعود للاهتمام كسابق عهده إذا فعلتي هذا، أما إذا حاصرتيه بالأسئلة والتضييق عليه فبنسبه كبيرة ستفقدي ما تبقى من اهتمام بداخله. – التركيز على حياتك: أكثر الأشياء التي تدفعك إلى التصرف الخاطئ، هو الانتظار، فالانتظار يجعلك تشعرين أن الوقت لا يمر، وتبدأ الأفكار السوداوية في مراودتك. لذلك ركزي على حياتك، سواء العمل أو الأصدقاء، لا تقومي بمحاصرته اتركيه يعود هو لما كان عليه بمفرده، إلحاحك أو انتظارك لن يفيد. – لا تتحدثي عن العلاقة: بمجرد ما تشعر المرأة بفقد اهتمام حبيبها، يبدأ سيل من الأفكار يدخل إلى عقلها، “هل العلاقة انتهت هكذا”، “هل توجد طريقة لجعله يعود”، وغيرها من الأفكار، وبسبب هذه الأفكار تقومي بأكبر الأخطاء التي يمكن أن تقعي فيها، وهي أن تدعيه للجلوس والتحدث عن الأمر. لا تفعلي هذا، انتظري ربما يكون سبب فقده الاهتمام مشاكل أخرى في حياته، أو أنه يقيم العلاقة، لذلك إذا قمتي بذلك فأنتِ تدفعيه بعيدا أكثر. – اقترحي عليه الخروج مع الأصدقاء: لا تشعريه أن الحياة قاصرة عليكما، قومي بدعوته للخروج ولكن مع الأصدقاء سواء المشتركين أو مع أصدقائه فقط، ربما تكون هذه الخطوة ليست في أهمية الخطوات السابقة، ولكنها تدخل التغيير على حياتكما. – اخلقي التحدي: هل تتذكري بداية علاقتكما، كان يبحث عنكِ ويحاول أن يجدك، لذلك عودي به إلى سابق عهد، واجعليه يشعر أنكِ غير متاحة ولكن ليس بشكل لئيم، اجعلي الأمر يبدو عفويا. -

طرح رائع وجميل
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
تخياتي لك

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك
تقديري وتحيتي لسموك

:




طرح رائع
بيادر اللوتس لمتصفحك هذا
و لا حرمنا اطلالتك الجميلة

كل الامتنان لروعة طرحك
وجمال انتقائك المتميز
في انتظار جديدك المشرق
كل الود

- جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك