(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > 🎶 الفَـــن والمشَاهـيــــر 🎶 > 🎶 أخبَار المشاهِير والنجُوم ولقَاءاتهِم 🎶

🎶 أخبَار المشاهِير والنجُوم ولقَاءاتهِم 🎶 اخبار الفنانين والفنانات ومشاهير العرب والعالم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-15-2020
بنت الشام غير متواجد حالياً
Syria     Female
 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي المخرجة هالة لطفي: قانون تنظيم صناعة السينما في مصر يساعد على الاحتكار





المخرجة هالة لطفي: قانون تنظيم صناعة السينما في مصر يساعد على الاحتكار



قدمت المنتجة والمخرجة المصرية هالة لطفي تجربة إنتاجية جديدة في السينما المصرية من خلال شركة «حصالة» وأنتجت فيلم «ليل خارجي» الذي شارك في المسابقة الرسمية للدورة الأخيرة من مهرجان القاهرة السينمائي. كان لنا معها هذا الحوار.

لماذا تحولتِ من الإخراج إلى الإنتاج في «ليل خارجي»؟

لم يكن ذلك تحولاً، فهذه ليست تجربتي الأولى في الإنتاج، إذ أنتجت أيضاً «الخروج للنهار» فضلاً عن تولي إخراجه. ولكن المختلف في «ليل خارجي» أنه من إنتاج شركة «حصالة» التي أقمناها بشكل مؤسسي للإنتاج السينمائي لتقديم الأعمال المختلفة، وأنتجنا أربعة أفلام طويلة تسجيلية، ونهدف إلى إطلاق أعمال مميزة نصعد بها مع الشباب والصانعين ونساندهم للوقوف على أقدامهم.

لماذا وقف أحمد عبد الله على إخراج العمل وليس أنتِ باعتبارك مخرجة؟

أحمد عبد الله صديقي منذ 20 عاماً، وساعدني كثيراً وهو اختار الموقع الأساسي لفيلم «الخروج للنهار». و«ليل خارجي» مشروعه من البداية، أطلعني عليه منذ أن كان على الورق واتخذت قراراً بالوقوف على إنتاجه، لذا لا أعتبر أني المنتجة بل المساعدة في خروج العمل وغيره من مشاريع إلى النور. عموماً، ثمة فرق كبير بين المنتج بمفهومه المصري والمنتج عالمياً. في بلدنا، نعرفه على أنه الممول بينما في العالم كله تكون لدى المنتج رؤية فنية قادرة على جمع العناصر مع بعضها لإخراج عمل فني مميز. من ثم، أنشأنا شركة «حصالة» لأن القانون المصري لا يسمح للأفراد بصناعة الأفلام، ما يعد عبئاً كبيراً لأن الشركة تكلف مبالغ طائلة.

يلهث كثير من الصانعين والمنتجين وراء التمويل الأجنبي للأفلام. لماذا رفضتم ذلك؟

لم نرفض ولم نلهث. كل ما في الأمر أن التمويل الأجنبي يلزمنا على الانتظار نحو عامين لدراسة الموقف، وبدء التمويل، وأنا لدي فيلم آخر أحاول الحصول على تمويل له منذ ثلاث سنوات. من ثم، بحثنا عن طريقة طبيعية لعدم إهدار الوقت وقررنا البحث عن تمويل داخلي وأنتجنا الفيلم بمشاركة منحة مهرجان دبي السينمائي.

طاقم العمل

شكّل ترشيح شريف دسوقي لبطولة العمل مفاجأة لكثيرين، خصوصاً أنه مشهور في الإسكندرية وليس القاهرة. ألم تقلقوا حيال ذلك؟

من البداية فكّرنا في ممثل من خارج دائرة الضوء، ولما كنا نعرف شريف دسوقي منذ عمله مع المخرج إبراهيم البطوط في فيلم «حاوي» قبل ثماني سنوات إذ قدّم آنذاك دوراً ممتازاً، فإننا وضعناه في تفكيرنا من اللحظة الأولى. ورغم أن كثيرين فوجئوا به فإنني أؤكد أنه لو أتيحت له فرص سيظهر موهبته اللافتة أكثر. عموماً، نعاني في مصر نظام النجم الأوحد وغيره من مشكلات الصناعة.

في طاقم الفيلم أفراد مغمورون. كيف كان العمل معهم؟

عمل معنا في الفيلم عدد من الموهوبين. مثلاً، المونتيرة سارة عبد الله شغلها لافت، كذلك محمد صلاح الذي تولى الميكساج ورغم عدم وجود موسيقى قإنه قدَّم شريط صوت مميزاً. عموماً، كان طاقم العمل على قدر كبير من المسؤولية، وهو يستحق تسليط الضوء عليه وكل من وقف خلف الكاميرا.

بيانات ومشكلات

استمرت الشركة في إصدار بيانات صحافية حتى بعد انتهاء مهرجان القاهرة تنفي فيها علاقتها بأية شركة أخرى شريكة في الإنتاج أو التوزيع.

نعم، لأننا فوجئنا ببيان ندد بتطبيع مهرجان القاهرة من خلال رئيس المهرجان المنتج محمد حفظي، ووضع اسم فيلمنا فيه رغم عدم وجود أية علاقة لنا بالمنتج محمد حفظي. كان ذلك بالنسبة إلينا صادماً، إذ اتهم البعض حفظي بمجاملة الفيلم على اعتبار أنه ينتمي إليه. للتوضيح، كان حفظي في البداية الموزع ولكنه اعتذر عن هذه المهمة عندما شارك الفيلم في المهرجان للابتعاد عن أية شبهة فساد.

لماذا الاتفاق مع «أفلام مصر العالمية» لتوزيع الفيلم بعد خروج حفظي، وما نقاط الالتقاء بينكما؟

لأنها شركة مهمة وكبيرة، وقد وزّعت أحد أجرأ الأفلام «يوم الدين» ونجحت في ذلك، وشرف لنا التعامل معها لما لها من خبرة في المجال.

يشتكي كثير من المنتجين من مغالاة النجوم في أجورهم. هل تقليل الأعمال الدرامية سيفيد السينما؟

مشكلات الصناعة ليست وليدة اللحظة، وكل من لهم علاقة بها يعرفون أننا في أزمة منذ منتصف التسعينيات بحكم قانون تنظيم صناعة السينما المصري الذي يساعد على الاحتكار، فضلاً عن أن ثمة قوانين فُصِّلت لبعض الشركات لعدم دفع ضرائب، كذلك سُمِح بدخول شركات غسيل الأموال، ما قضى على المنتجين الصغار. من ثم، المشكلة ليست في الأجور فحسب.

«الكوبري»

حول فيلمها الجديد الذي تتولّى إخراجه تقول هالة لطفي: «أعمل على الفيلم الجديد باسم «الكوبري» منذ ثلاث سنوات لأنه مكلف للغاية، ويواجه صعوبات في طريقة التصوير. من ثم، أشتغل منذ فترة على جلب تمويل للمشروع من جهات خارجية، حتى أعود بتجربة جديدة إلى الإخراج».




رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صناعة يدوية.. إبداعات صناعة إكسسوارات المنازل والصوانى فى شكل ديكور Şøķåŕą 🎶 الفَن التشكِيلي والهوَايات والحِرف 🎶 41 منذ 3 يوم 02:44 AM
قانون استعادة عدالة قانون تعليم الأفراد ذوي الإعاقة Şøķåŕą 𓇬 ذوِي الإحتيَاجات الخَاصة 𓇬 35 منذ 6 يوم 02:05 AM
غرفة صناعة السينما تدافع عن فيلم محمد هنيدي "الإنس والنمس Şøķåŕą 🎶 أخبَار المشاهِير والنجُوم ولقَاءاتهِم 🎶 30 منذ أسبوع واحد 03:18 PM
الصين تغرم علي بابا وشركات أخرى في إطار مكافحة الاحتكار Şøķåŕą ⁂ الأخبَـار الإقتصـادية والمَاليـة ⁂ 31 منذ 3 أسابيع 01:28 AM
واشنطن ضد شركات التكنولوجيا الكبرى .. معركة تحويل مكافحة الاحتكار خاطري آضمـڪ ⁂ الأخبَـار الإقتصـادية والمَاليـة ⁂ 14 10-17-2022 01:33 PM


الساعة الآن 09:35 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع