7 تصاميم لسيارات “مستقبلية” لم تبصر النور

7 تصاميم لسيارات “مستقبلية” لم تبصر النور

عادةً ما تصدر شركات السيارات العالمية خططتها التشويقية لتصاميم سيارات مستقبلية، ويتواصل الشغف لرؤية كل ما هو جديد، وتدور التكهنات والتسريبات حتى نرى الطراز الجديد أمام أعيننا يتحرك على الأرض، بتصميم جديد وميكانيكية متطورة.
ولكن عام 2020، حمل معه الكثير من المتغيرات ليس فقط على المستوى الاجتماعي وانتشار وباء كورونا، ولكن أيضا في عالم صناعة السيارات. فبعد أن كنا ننتظر ظهور عدد من الطرازات.
ربما توقع البعض ظهور السيارات الطائرة، والتصاميم الغريبة، الإ أن الوباء أثر على اتجاهات مستقبل السيارات من خلال تصاميم كنا ننتظرها، الإ أنها لن تظهر خلال العام.
واستعراض موقع “موتور1” تقريراً عن 7 طرازات كانت تسيطر على معتقدات الكثيرين بأنها سوف تتحقق يوما ما بحلول عام 2020، الإ أن الانتظار قد يطول قليلاً.
1941/ كرايسلر

صممه جيل سبير، وكان تخصصه هو تصميم واجهة السيارات، ربما هذا هو السبب وراء اختفاء الجزء الخلفي من سيارة كرايسلر المستقبلية ذات المقعدين، لسنا متأكدين من نوع الرؤية المستقبلية التي تم تخيلها هنا، بصرف النظر عن كونها سيارة صغيرة ذات واجهة كبيرة.
(1958 -2001) هوبي بوب رودشوب

ينتمي تصميم هذا الطراز ذو الزجاج المنحني والزعانف الضخمة إلى حقبة الخمسينيات من القرن الماضي. وقد تم تصميمها لتكون غرفة متنقلة مع مقعد سائق واحد مثبت في السقف، وتوقع المصمم بروس ماكول الذي ابتكرها في عام 2001، أن تظهر عام 2020.
1961 طراز ميد/ماكلوث

سيد ميد، مصمم أسطوري ومستقبلي، كان مسؤولاً عن بعض أروع إبداعات الخيال العلمي في هوليوود على الإطلاق، ابتكر هذا الطراز الغريب لشركة McLouth Steel Corporation في عام1961.
1962 سينغوليتا

تم تصميم هذا الطراز بواسطة جيريمي كلاركسون لتحدي فريق Top Gear الكلاسيكي. ولكن يقال إنه تم تصميمه بواسطة فرانكو بانديني، ورسمه والتر مولينو في أوائل الستينيات، بتصميم هيكل صغير رأسي.
1970 ميد/بوردي كار

تستمر مجموعة ميد في تصاميمها الغريبة، وأوضحت حينها أن هذه السيارة هي أسطورة الخيال العلمي المستقبلية.
1936/ دراجة نارية فائقة

كان سائدا آنذاك هذا التنبؤ بوجود دراجة نارية مستقبلية ذات عجلات على شكل دائري، وبمحركين، لتقطع 300 ميل في الساعة.
1979/ ميد أنتي غرافتي

أخيرًا، السيارة الطائرة الحقيقية التي كنا ننتظرها! فقد تصور ميد هذه المركبة وهي تحلق في عصرنا، ولا يزال يبدو الأمر تحديا رائعا بعد 41 عاماً.