فوائد تفيدك

من أقوال مشاهير الإسلام:
معاوية - رضي الله عنه - قال في النساء:
" يغلبن الكِرام، ويَغلبهن اللئام "

عمرو بن العاص - رضي الله عنه -:
" الكلام كالدواء؛ إن أقللتَ منه نفع، وإن أكثرتَ منه قَتَل "

عبدالله بن الزبير - رضي الله عنه -:
" الوحدة خيرٌ من جليس السوء "

المقتدر بالله:
" بشر مال البخيل بحادث أو وارث "

ابن المعتز:
" ولا يرضى عنك الحاسد حتى تموت "

من أقوال الوزراء والأعيان:

يحي البرمكي:
" ما رأيتُ باكياً أحسن تبسماً من القلم "

ابن عباد:
" لكل أمرٍ أجل، ولكل وقتٍ رجل "

أبو ذر الكاتب:
" الآمال ممدودة، والأنفاس معدودة "

أبو الحسن الأهوازي:
" العدل أقوى جيش، والأمن أهنى عيش "

من أقوال البُلغاء:

عبد الحميد الكاتب:
" خير الكلام ما كان لفظه فحلاً، وعناه بِكراً "

عمرو بن مسعدة:
" قليلٌ دائم، خيرٌ من كثيرٍ منقطع "

الجاحظ:
" الكتاب وعاء مُلِئ علماً وظرفٌ حُشي ظرفاً "




في أيام الشتاء الغائمة الباردة،
يُصاب بعض الناس بمشاكل نفسية،
إذ يشعرون بالفتور وضعف النشاط،
بل والخوف والاكتئاب.
سبب هذه الحالة مادة تفرزها إحدى غدد الجسم،
إسمها "ميلاتونين" وهي نفس المادة
التي تفرزها أجسام الحيوانات أثناء البيات الشتوي.
والزيادة في إفراز هذه المادة عند بعض الناس
تسبب لهم الخمول والنعاس،
ويشبهون حيوانات البيات الشتوي التي اعتادت الهروب من ظلام وصقيع الشتاء عن طريق قضاء فترة البرد كلها في حالة نوم عميق.
لكن البشر يختلفون اختلافاً جوهرياً عن تلك الكائنات، لذلك تحرك العلماء بسرعة وتوصلوا إلى ابتكار جهاز خاص يساعد على التغلب على هذه الحالة، فالجهاز يُصدر ضوءاً علاجياً يختلف عن الأضواء العادية، إذ تزيد قوته عشر مرات عن ضوء المنازل، والمطلوب من المريض الجلوس أمامه، والتحديق في مصدر الضوء بضع ثوانٍ فقط، كل دقيقة، فتحدث في الجسم عملية كيميائية مثيرة، إذ تنخفض كمية إفراز مادة الميلاتونين المسئولة عن هذه الحالة، ويعود الجسم إلى حالته الطبيعية، بلا فتور أو نعاس أو حزن غامض، أشبه بالاكتئاب.



الزَمَنُ بَطِيء جِداً لِمَن يَنتْظَر
سَرِيُع جِداً لِمَنْ يَــخْشَى
طَوِيلٍ جِداً لِمَنْ يَتَألَم
قَصِيرُ جِداً لِمَن يَحْتَفل
لَكِنَه الأَبدية لِمَن يَحُب ! ،،
[شكسبير ]
;مَقولَة مِنْ ذَهَــبّ



عندما يكون الانسان
مثل قطعـۃ النقـود بِوجھين..
فإنّہ يقضيّ كل عمره متنقلا
بين جيوب الناس

حين يكون لديك شخص لطيف وفجأه يتغير عَليك ، لاتجزع كثيراً . .
حينها تذكر دائماً :
ألـّذ الحلويات لديها تاريخ إنتهاء

عندمّا يفهمك الاخرون بطريقه خاطئه
لَاتتعب نفسك بالتبرير
فقط ادر وجهك
واستمتِع بالحياه فمن يعرفك جيدا لن
يخطيء فهمك

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​إذا أحد فضل غيرك عليك ..

لا تزعل وتاخذها بحساسيه ..!؟

​لأن مِن الصعب اقناع القرد 
 أن الفراوله الذّ من الموز ..

احذر ان تسلم لغيرك زمانك.
فيصبح كل من كان ورائك امامك. .
فالحقير لا يكفيه دمارك ..
بل يبني نفسه من حطامك

((حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا , أهون عليكم في الحساب غدا ))
أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه


اذا كان الجسد العاري دليل الحضارة ‏​‏​‏​‏،،
" فاذا تكون الحيوانات هى الاكثر حضاره "


كُنْت أَتَصَوَّر أَن الْحُزْن يُمْكِن أَن يَكُوْن صَدْيَقْا
لَكِنَّنِي لَم أَكُن اتَصَوَّر أَن الْحُزْن يُمْكِن أَن يَكُوْن وَطَنا
نَسْكُنُه وَنَتَكَلَّم لُغَتِه وَنَحْمِل جِنْسِيَّتُه

أرنَسْتو تَشِي جِيْفَارَا





الوشم هو الطريق الأسهل
للإصابة بالأمراض الفيروسية
ومنها الإيدز،
هذا التحذير أطلقه الباحثون في الشؤون الصحية
بعد تفشي ظاهرة الوشم،
خاصةً في المجتمعات الغربية وارتباطها بعدد من الأمراض الخطيرة،
يقول التحذير الذي أطلق
بعد قيام عدد من الباحثين المختصين
بدراسة الموضوع أن المولعين بالوشم على أجسادهم
رجالاً أو نساءً معرَّضين للإصابة بأمراض صحية خطيرة
بعضها لاعلاج له مما يهدد أصحابها بالموت.
أضاف التحذير:
إن البحث الذي توصَّل إلى هذه النتيجة المخيفة
يؤكد أن الوشم يتسبب في الإصابة بعدد من الأمراض الفيروسية.




قليل من الشجار ينعش ذاكرة الحب قليل من
الشجار ينعش قلب الحب لكننا شربنا من خمرة الشجار حتى ثملنا
و قتل كل منا صاحبه وعربد على جثته حتى دون أن يلحظ
ذلك و أيضا أغفر لك أنك حولتني من عصفور الرحيل إلى
مسمار مثبت في تابوت الغـــــم ..

غآدة السمآن ..


الوزن الكلي للنمل في الارض

معظم الناس لا يدركون مكانة النمل في العالم , لحجمه الصغير جدا , طبعا ليست سامة و لا مرعبة كالعناكب مثلا
و مع ذلك فانه اكثر عددا من البشر بحوالي مليون نملة لكل فرد . و الغريب ان كل شخص بالغ يبلغ وزنه تقريبا مليون مرة وزن نملة , حسابيا سنجد ان الوزن الكلي للنمل يعادل الوزن الكلي للبشر .