واحدة من أبرز وأشهر اللوحات، باعتبارها أكثر الصور تجسيدًا للفن الأمريكي الحديث في القرن العشرين، والتي أصبحت رمزًا فيما بعد للثقافة الشعبية، وقد تم رسم اللوحة بريشة الفنان الأمريكي جرانت وود، الذي استمد فكرتها من واجهة منزل في إلدون، أيوا، بالإضافة إلى لمساته بعد أن تخيل نوع الأشخاص الذين يعيشون في ذلك المنزل، وتوجد اللوحة الآن ضمن مجموعة معهد شيكاغو للفنون.