♦ الآية: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (1).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ اختلافًا والتباسًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ ﴾ أثنى الله على نفسه بإنعامه على خلقه، وخصَّ رسولَه صلى الله عليه وسلم بالذِّكْر؛ لأن إنزال القرآن عليه كان نِعْمةً عليه على الخصوص، وعلى سائر الناس على العموم ﴿ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾.