أم حبيبة زوجة الرسول صلى الله عليه واله
أم حبيبة بنت أبي سفيان، من المسلمين الأوائل.
هاجرت هي وزوجها عبيدالله بن جحش إلى الحبشة الهجرة الثانية، ولكن زوجها تنصر وارتد ومات في الحبشة.
وبقيت هي مع المسلمين هناك ثابتةً على إسلامها.
وفي العام السادس من الهجرة أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي في طلب زواجها، وهي بأرض الحبشة، فزوجه إياها وأصدقها عنه أربعمائة دينار، وكان وليها في العقد خالد بن سعيد بن العاص.
توفيت سنة أربع وأربعين من الهجرة رضي الله عنها
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|