.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    نور"     سكرة"     نبضها"     ألينا"     مثلي"     البرنس"     زمردة"     عمر"     تهاني"     وطن"     غرام"     همسة"     ترانيم"     عبادى"     السمو"     شاعر"


(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-27-2023
رحيل متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1396
 اشراقتي ♡ » Dec 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (09:16 PM)
آبدآعاتي » 11,233,845
 تقييمآتي » 6473255
 حاليآ في » ابو ظبي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  317
شكرت » 67
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك



يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك


محمود الدوسري


الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: القلبُ: هو أعظَمُ الأعضاء خَطَرًا، وأكثَرُها أثَرًا، وأدَقُّها أمْرًا، وأشَقُّها إِصْلاحًا، وأصْعَبُها حالاً، وهو المَلِكُ المُطَاعُ، فإذا استقامَ وصَلَحَ المَلِكُ استقامت الرَّعِيَّة. ومِصْداقُه: قوله صلى الله عليه وسلم: «أَلاَ وَإِنَّ فِي الجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ؛ أَلاَ وَهِيَ الْقَلْبُ» (رواه البخاري ومسلم).

وهذا يُظْهِر بجلاء أنَّ عِبادَةَ القلب هي الأصلُ الذي تُبْنَى عليه جميعُ العبادات، فصَلاحُ الأجسادِ مَوقوفٌ على صلاح القلوب، فإذا صَلَحَتِ القلوبُ بالتقوى والإيمان؛ صَلَحَ الجسدُ كلُّه بالطَّاعةِ والإِذْعانِ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ» (حسن - رواه أحمد).

واللهُ تعالى عَلَّقَ النَّجاةَ يوم القيامة بسلامَةِ القلب، وصِحَّتِه وطِيبِه، فقال سبحانه: {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89].

ومِمَّا يُؤَكِّدُ ضَرورةَ العِنايَةِ بالقلب: أنَّ من أبرزِ صفاتِه، وأخَصِّ سِماتِه التَّقَلُّبَ والتَّصَرُّفَ، فالقلبُ سريعَ التَّقَلُّبِ، سريعَ التَّحَوُّلِ والتَّصَرُّفِ؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ تَقَلُّبًا مِنَ القِدْرِ؛ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَانًا» (صحيح – رواه أحمد).
قَدْ سُمِّيَ القَلْبُ قَلْبًا مِنْ تَقَلُّبِهِ فَاحْذَرْ عَلَى القَلْبِ مِنْ قَلْبٍ وَتَحْوِيلِ.

وَلِعِظَمِ هذا الأَمْرِ وخُطورَتِه، كان النبيُّ المعصومُ صلى الله عليه وسلم يُكْثِرُ مِنَ الدُّعاءِ بِالثَّباتِ على الدِّينِ والإيمان؛ عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: «يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ» فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آمَنَّا بِكَ، وَبِمَا جِئْتَ بِهِ، فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟ قَالَ: «نَعَمْ؛ إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أَصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ، يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ» (صحيح – رواه الترمذي).
وقال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ، يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ. اللَّهُمَّ: مُصَرِّفَ القُلُوبِ؛ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ» (رواه مسلم). وعن أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا لأَكْثَرِ دُعَائِكَ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ؟ قَالَ: «يَا أُمَّ سَلَمَةَ، إِنَّهُ لَيْسَ آدَمِيٌّ إِلاَّ وَقَلْبُهُ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَقَامَ، وَمَنْ شَاءَ أَزَاغَ» (صحيح – رواه الترمذي).

ومِنْ دُعاءِ المؤمنين: {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً} [آل عمران: 8]. فلا أحدَ يَسْتغني عن هذا الدُّعاء؛ مهما كان صَالِحًا تَقِيًّا؛ لأنَّ القلوبَ تَتَقَلَّبُ، والأعمالُ بالخواتيم. فزَلَلُ القلبِ عظيمٌ، وزَيْفُه خَطيرٌ، فإنَّ أهْوَنَه مَيْلٌ عن الله تعالى، ومُنْتَهاه خَتْمٌ وطَبْعٌ ومَوْتٌ؛ قال تعالى: {أَفَرَأَيْتَ مَنْ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} [الجاثية: 23].

فالتطهر من أمراض القلوب، والبعد عن المعاصي والذنوب هو سبب رئيس للسعادة في الدنيا والآخرة؛ لأن أمراض القلوب تضعف الإنسان، وتوصله إلى دركات الحضيض، قال تعالى – عن قوم موسى عليه السلام: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [الصف: 5]. والمعنى: فَلَمَّا زَاغُوا وانصرفوا عن الحق بقصدهم؛ أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ، عقوبة لهم على زيغهم الذي اختاروه لأنفسهم، ولم يوفقهم الله للهدى، لأنهم لا يليق بهم الخير، ولا يصلحون إلا للشر، فهم فاسقون.

وهذه الآية الكريمة تُفِيدُ أنَّ إضلالَ اللهِ لِعبادِه، ليس ظُلمًا منه، ولا حُجَّةَ لهم عليه، وإنما ذلك بسببٍ منهم؛ لأنهم غلقوا على أنْفُسِهم بابَ الهُدى بعدَ ما عَرَفوه، فَيُجازِيهم بعدَ ذلك بالإضلال والزَّيغِ الذي لا حِيلَةَ لهم في دَفْعِه. وتقليبُ القلوبِ عقوبةً لهم، وعَدْلاً منه بهم؛ كما قال تعالى: {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الأنعام: 110].

ومن أعظمِ أمراضِ القلوب: الرِّياءُ والسُّمعة: والرِّياءُ على قِسمَين: فيكون شركاً أكبر؛ لأنه يدخل في أساس العمل، وصاحِبُه من المنافقين، الذين قال الله تعالى فيهم: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاَةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء: 142]. فالمنافق لا رغبةَ له في القيام بأصل العبادة؛ كالصلاة، أو الصيام، أو الزكاة، أو غيرها إلاَّ رياءً، ولولا ذلك ما صلَّى، ولا صام، ولا ذَكَرَ اللهَ تعالى.

ويكون الرياءُ شركاً أصغر، لا يَخرج صاحبُه من الملة، ولكنه يدخل في تحسين العمل، كالذي يعمل لوجه الله تعالى، لكن حسَّنه رياءً وسُمعة؛ كأنْ يُطيل في الصلاة لِيَراه الناس، أو يرفع صوته بالقراءة والذِّكر لَيَسمعه الناس فيحمدوه.

ومن أعظم أسباب الرياء ودوافعه: حبُّ لذة الحمد والثناء والمدح، أو الفرار من الذم، أو الطمع في ما في أيدي الناس.
ويشهد له: حديث أبي موسى الأشعريِّ - رضي الله عنه - قال: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: عَنِ الرَّجُلِ يُقَاتِلُ شَجَاعَةً، وَيُقَاتِلُ حَمِيَّةً، وَيُقَاتِلُ رِيَاءً، أَيُّ ذَلِكَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا؛ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» (رواه مسلم). فهو «يُقَاتِلُ شَجَاعَةً»؛ لِيُذكر، ويُشكر ويُمدح، ويُثنى عليه. «وَيُقَاتِلُ حَمِيَّةً»؛ أنفةً من أنْ يُغلَب ويُقهَر فيُذم. «وَيُقَاتِلُ رِيَاءً»؛ لِتُرَى مكانتُه ومنزلتُه في القلوب.
أيها المسلمون.. وللرياء صورٌ كثيرةٌ ومتنوعة، ومن أهم أنواعه: الرِّياءُ بالعمل: كالذي يُرائي بإظهار الخشوع في الصلاة، فيطيل القيام والركوع والسجود.
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أَيُّهَا النَّاسُ! إِيَّاكُمْ وَشِرْكَ السَّرَائِرِ». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! وَمَا شِرْكُ السَّرَائِرِ؟ قَالَ: «يَقُومُ الرَّجُلُ فَيُصَلِّي، فَيُزَيِّنُ صَلاَتَهُ جَاهِدًا؛ لِمَا يَرَى مِنْ نَظَرِ النَّاسِ إِلَيْهِ، فَذَلِكَ شِرْكُ السَّرَائِرِ» (صحيح - رواه ابن خزيمة في "صحيحه"؛ والبيهقي في "السنن").

والرِّياءُ بِالقَول: كالرياء بالوعظ والتذكير، وحِفْظِ الأخبار؛ لأجل المجادلة والحوار والمناظرة، أو المراءاة بحفظ القرآن الكريم، أو تحريك الشفتين بالذِّكر في محضر الناس، وكذا ذم النفس بين الناس؛ لِيُظهِرَ تواضعَه.

ومِنْ مَخاطِرِ الرِّياءِ وأضْرارِه: أنه وسيلةٌ قد تُفضي بصاحبها إلى الشِّرك الأكبر - والعياذ بالله تعالى. ويُحبِط الأعمالَ التي يُصاحبها، ويُذهِب بركتَها؛ قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ} [البقرة: 264]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إِذَا جَمَعَ اللَّهُ النَّاسَ لِيَوْمِ القِيَامَةِ، لِيَوْمٍ لاَ رَيْبَ فِيهِ، نَادَى مُنَادٍ: مَنْ كَانَ أَشْرَكَ فِي عَمَلٍ عَمِلَهُ لِلَّهِ أَحَدًا، فَلْيَطْلُبْ ثَوَابَهُ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ؛ فَإِنَّ اللَّهَ أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ» (حسن - رواه الترمذي).

ويكون الرياء سبباً في عذاب صاحبه يوم القيامة؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أوَّلَ النَّاسِ يُقْضَى يَوْمَ القِيَامَةِ عَلَيْهِ، رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ، فَأُتِيَ به فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا، قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا» ؟ قَالَ: قَاتَلْتُ فِيكَ حَتَّى اسْتُشْهِدْتُ. قَالَ «كَذَبْتَ، ولكِنَّكَ قَاتَلْتَ لأنْ يُقَالَ: جَرِيءٌ، فَقَدْ قِيلَ. ثُمَّ أُمِرَ به فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حتَّى ألُقِيَ في النَّارِ». وَرَجُلٌ تَعَلَّمَ العِلْمَ وعَلَّمَهُ، وقَرَأَ القُرآنَ، فَأُتِيَ بِهِ، فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا. قَالَ: «فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا» ؟ قَالَ: تَعَلَّمْتُ العِلْمَ وَعَلَّمْتُهُ، وَقَرَأتُ فِيكَ القُرآنَ. قَالَ: «كَذَبْتَ، وَلَكِنَّكَ تَعَلَّمْتَ العِلْمَ لِيُقَالَ: عَالِمٌ، وقرَأتَ القُرآنَ لِيُقَالَ: هُوَ قَارئٌ، فَقَدْ قِيلَ. ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ...» (رواه مسلم).


ومن الفتن التي خافها النبيُّ صلى الله عليه وسلم على الأمة؛ حيث قال: «أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِمَا هُوَ أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ عِنْدِي مِنَ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ»؟. قُلْنَا: بَلَى. فَقَالَ: «الشِّرْكُ الْخَفِيُّ؛ أَنْ يَقُومَ الرَّجُلُ يُصَلِّي فَيُزَيِّنُ صَلاَتَهُ؛ لِمَا يَرَى مِنْ نَظَرِ رَجُلٍ» (حسن - رواه ابن ماجه).

والرياء يُورث الذلَّ والصَّغارَ والهَوَانَ والفضيحةَ في الدنيا والآخرة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ يُرَائِي يُرَائِي اللَّهُ بِهِ» (رواه البخاري ومسلم).



 توقيع : رحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مقلب, القلوب, دينك, قلبي

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقلب الخيانة الزوجية | اقوى مقلب توقعتها تبكي سيدهـ الكون 🎶 اليُوتيوب والمقَاطع المُتنوعـة 🎶 23 11-17-2024 04:55 AM
قلوب قلبها مقلب القلوب فأسلمت واهتدت Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 28 10-23-2024 01:47 PM
اللهم مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك لَـحًـــنِ ♫ ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 31 09-27-2024 11:50 AM
ما لا تعرفه عن دينك شيخة رواية ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 26 08-07-2024 06:42 PM
تعلم أمور دينك بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 31 04-28-2024 08:50 PM


الساعة الآن 09:16 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع