هل يختلف الدين باختلاف الأنبياء؟ مع التوضيح
هل يختلف الدين باختلاف الأنبياء؟ مع التوضيح.
الجواب:
الدين لا يختلف باختلاف الأنبياء فدينهم واحد وهو عبادة الله وحده ونفي الشرك عنه
قال ـ تعالى ـ: }شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ...{ الآية
وإن اختلفت شرائعهم كما قال ـ تعالى ـ: }لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا{
وفي الحديث: «نحن معشر الأنبياء أولاد علات ديننا واحد».
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|