الآية: ﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَنِ...)
♦ الآية: ﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (5).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ ﴾ من وعظٍ، ﴿ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ ﴾ في الوحيِ والتنزيل.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ ﴾ وعظٌ وتذكير، ﴿ مِنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ ﴾ أي محدَثٍ إنزالُه، فهو محدَثٌ في التنزيل.
قال الكلبي: كلما نزَل شيء من القرآن بعد شيء فهو أحدَثُ من الأول، ﴿ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ ﴾؛ أي: عن الإيمان به.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|