من أجل صحة جيدة

أولاً:
تجنب المشروبات الغازية.
ثانياً:
أشرب الكثير من الماء، حيث إن أفضل مشروب صحى هو المياه،
لا سيما وأنها تمد الجسم بالسوائل اللازمة وتمنع الإصابة بالجفاف،
وتمنع الإصابة بضربات الشمس.

ثالثاً:
عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وتجنب التعرض للتكييف
ثم الخروج فى الشمس، أو العك لأن هذا يؤدى إلى الإصابة بنزلات البرد.

رابعاً:
الحرص على تناول مشروب الزنجبيل والقرفة معا،
ويفضل تناوله ليلا حيث إن هذا المشروب يحمى من نزلات البرد، والتهاب الحلق،
ومن المهم تناول الليمون مع النعناع معا بسكر أو بعسل،
وهو مشروب لتقوية جهاز المناعة، وراحة الأمعاء والمعدة.

خامساً:
الامتناع عن تناول الوجبات الدسمة، ويمكن تناول الزبادى والتمر سواء صباحا، أو مساء،
وتخفيض كمية اللحوم خلال فترة الحج، وخاصة كبار السن، لأنها تؤذى الكبد،
والكلى وخصوصا فى الحر.

سادساً:
من المهم عند الشعور بالعرق الغزير تناول مشروب الليمون بالنعناع
ويمكن تناول أقراص ملح الطعام، بحيث يكون قرص واحد فقط يوميا
فى حالة الشعور بالعرق الشديد، وذلك لتعويض كمية فقدان المياه من الجسم،
حيث إن الملح يحتفظ بالماء داخل الجسم، بشرط أن لا يكون مصابا بارتفاع ضغط الدم.

سابعاً:
تجنب المقليات سواء من الوجبات الجاهزة، أو الوجبات بالمنزل،
موضحا أن الطعام الخفيف من الزبادى غذاء صحى على مدار اليوم،
وخلال الوجبات الثلاثة.

ثامناً:
يجب تناول الوجبة الرئيسية بعد صلاة العشاء، وعدم النوم بعدها مباشرة،
للتمكن من الحركة طوال اليوم.

تاسعاً:
تناول الزبادى والتمر.

عاشراً:
المكوث طوال اليوم فى المسجد وتأدية مناسك الحج ولا يخرج من المسجد
أثناء فترة الشمس، ولكن ينتظر حتى بعد صلاة المغرب،
وبالتالى يتجنب أشعة الشمس.

إحدى عشر:
وضع الكمامة على الأنف خاصة عندما يشعر بأن الأشخاص المحيطين به يعانون من نزلات
البرد، بالعطس أو الكحة، أو إذا أصيب هو بنزلة برد، مع ضرورة الحرص على استعمال
الكمامة من الأنواع الطبية الجديدة، لأنها تحتوى على مواد ترشح الهواء الداخل
إلى نفسه لاستنشاقه.

اثنى عشر:
يفضل الحرص على ارتداء الملابس القطنية لعدم التعرض للالتهابات والحساسية
وأخذ الملابس القطنية الخالصة من مصر،حيث أن الملابس غير القطنية تؤدى
للإصابة بالحساسية، وكتم العرق، وغير صحية بالمرة، وتؤدى للالتهابات الجلدية
،وقد تسبب له فطريات سواء للرجال أو السيدات،
مؤكدا على ضرورة أن ترتدى المرأة "الإيشارب" القطن.