(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
#1  
قديم 01-31-2018
sweet غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 410
 اشراقتي ♡ » Jan 2018
 كُـنتَ هُـنا » 04-19-2020 (12:40 AM)
آبدآعاتي » 7,327
 تقييمآتي » 16585
 حاليآ في » هنــآ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي من وحي سورة البقرة




إن الحمد لله؛ نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

أما بعد، ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ... ﴾ [النساء: 1].

أيها المؤمنون!
إن مما أفاض القرآن الكريم بذكره وتكراره بيانَ ما تأصّل في اليهود من ذميم الصفات التي استحقوا بها لعنة الله، وغضبه، وتأذّنَه بأن يبعث عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب. ولعل من أسرار ذلك الفيض والتكرار تنبيه المؤمنين لمسالك القوم، ودلالتَهم على الأسس التي تقوم عليها الشخصية اليهودية وتكوِّنها؛ لعلم الله السابق المحيط بكيد أولئك الفجار لأهل الإيمان من حين مبعث النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن يقول الحجر والشجر: " يا مسلم! يا عبدالله! هذا يهودي ورائي؛ فاقتله ". ومن مذموم صفات القوم الموروث التواؤهم وعنادهم، وتمردهم على الأوامر، وتلكؤهم في تنفيذها، وتثاقلهم في أداء الحقوق، وانتحالهم المعاذير في التقصّي من التكاليف والعهود؛ كما أبانه المولى - جل وعلا - في غير ما موضع من القرآن الكريم، ومن أسهب تلك المواضع ما تلاه الله - سبحانه - في نبأ البقرة التي جعل فيها الدليل للاهتداء إلى القاتل الذي كاد بخفاء معرفته أن يقع شر ذريع ببني إسرائيل؛ لقوة اختلافهم في تعيينه. فأوحى الله إلى نبيه موسى - عليه الصلاة والسلام - أن يأمرهم بذبح أي بقرة يُؤخذ منها ما يُضرب به المقتول فيحيه الله بقدرته؛ ليخبر عن قاتله؛ فالضرورة داعية للامتثال، والأمر في غاية اليسر، فماذا صنعوا حين أمرهم؟ لم ينفك عنهم قبح صفاتهم وتمردهم حتى قابلوا أمر الله بالسخرية قائلين لنبيهم: ﴿ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ﴾ [البقرة: 67]، هكذا بتهكم وسخرية؛ إذ هم نظروا إلى الأمر بعين طبعهم، وخسة غايتهم؛ فجاء جواب نبيهم الصاعقُ ليجبههم عن ذاك المنطق السافل، وليقدروا الأمر قدره قائلاً: ﴿ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ [البقرة: 67] الذين يهزؤون في موضع الجد، ويتراخون عما أُمِروا بأخذه بقوة. وما زال طبعهم الخبيث يعمل عمله؛ بغية تحري نسخ الأمر الإلهي، فتمحّلوا في الاستفصال والتشقيق عن نوع البقرة، فجاء الجواب عنتاً من جنس سؤالهم المتعنّت أن البقرة ذات سن متوسط بين الكبر والصغر؛ فهل امتثلوا بعد بيان الأمر البيّن؟ كلا، بل ما زالوا لاجّين في عناد طبعهمُ المشين حين طلبوا من نبيهم سؤال ربه عن لون البقرة! وما أثر اللون في جلاء الأمر؟! هكذا هو العنت الإسرائيلي الذي عاملهم الله بمقتضاه؛ إذ ضيّق عليهم الخيار في اللون بعد السن حين حصر البقرة في البقر الصُّفْر شديدة الصفرة ذات الحسن والهيئة. وما ثابوا عن غيّهم بعد هذا التهديد والتشديد؛ إذ سألوا مزيد البيان بعد بيان الأمر البيّن زاعمين تشابه البقر عليهم - وما ذاك السبب الحقيقي الذي يوارون خلفه رغبة العدول عن امتثال التكليف -؛ فجاء الجواب بتشديد أشد وخيار أضيق؛ إذ جعل امتثال الذبح إنما يكون في بقرة صفراء متوسطة السن سالمة من العيب مرفّهة؛ لم تذلل للحراثة أو السقاية. فلما رأوا الأمر يزداد شدة، ﴿ قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ﴾ [البقرة: 71]، وكأن ما سبق يدور في فلك الباطل والعبث والشك وفق ما تصوّره لهم نفوسهم المريضة، ﴿ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [البقرة: 71].

أيها المسلمون!
هذا دأب اليهود الغالب مع العهود الربانية التي جاء بها أنبياؤهم الذين أظهروا الإيمان بهم وتصديقَهم في قضايا مصيرية تتعلق بمصالحهم العامة وفلاحهم في الدنيا والآخرة؛ تمرد، وتلكّؤ، وكزازة نفس لم تسخُ بالتسليم الواجب والإذعان للأمر الإلهي. أيُرجى مِن خِلفة مَن هذا طبعه أن يفي في عهده وميثاقه مع البشر وهذا تمرّد سلفه الهالك مع عهد رب البشر وميثاقه، ولكل قوم وارث! إن القرآن يختصر لنا عناء التعرف على طباع القوم بخبر إلهي مُحْكَم مثاني؛ لا يقبل النسخ، والتأويل، ويأخذ بأيدينا للتعامل الأمثل معهم. وما تزال الأحداث ترسِّخ يقين نبأ الذكر الحكيم إن كنا نعقل تلك الأنباء أو نعتبر بمصائر الأحداث. وها هي قضية فلسطين شاهد حي بين أيدينا على شين طبيعة القوم؛ عقود مضت على موائد المفاوضات وكان نتاجها دوراناً في حلقة مفرغة؛ نهايةٌ من حيث كانت البداية، بل كان سوء البداية أخف من سوء النهاية. أيُظن في قومٍ نكّاثي عهودٍ ربانية، تلكّؤا في إنقاذ مجتمعهم بذبح بقرة أن يفوا بعهود بشرية متعلقة بالمسجد الأقصى وقبة الصخرة؟! أو يغيّر التطبيع سوء غدرهم الشنيع؟! أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ﴾ [المائدة: 82].

الخطبة الثانية
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
أما بعد، فاعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله...

أيها المؤمنون!
إن العجب ليأخذ بفكر المتأمل حين يعقد المقارنة بين استقبال اليهود أمر نبيهم بذبح البقرة وتعاملهم معه وبين استقبال أبينا إبراهيم - عليه الصلاة والسلام - أمر ربه بذبح ابنه وفلذة كبده الذي أتاه بعد كبر سن ومسيس حاجة وأن تكون ميتة الضنا بشفرة الموت التي يحز بها الأب رقبة ضناه؛ فما تلكأ، ولا استفصل، أو تراخى، بل عرض عزمة الامتثال على ابنه قائلاً: ﴿ يَابُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَاأَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ ﴾ [الصافات: 102]، وانتقلت تلك العزمة إلى فعل لا تراجع فيه، ولا تردد؛ حين أضطجع ابنه للذبح، واستقبل الابن بوجهه الأرض؛ رحمة بقلب أبيه المبتلى؛ لئلا يرى معالجته سكرات الموت؛ فتكون سبباً في عدم امتثال الأمر أو نقصانه، أو تكون زيادةَ ألم على آلام ذلك القلب الموجوع المفجوع؛ ليسجلا - وبشهادة ربانية - نجاحهما في تخطي ذلك البلاء المبين، بينما سجلت تلك الشهادة الربانية إخفاق اليهود في امتثال الأمر الذي لا تذكر شدته إزاء شدة بلاء الخليل - عليه السلام -، ومع ذا يتبجحون أنهم أولى الناس به!



 توقيع : sweet

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-31-2018   #2



 
 عضويتي » 28
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 08-29-2022 (02:03 AM)
آبدآعاتي » 178,303
 تقييمآتي » 146597
 حاليآ في » ﭬأنﯾ بعﯾنﯾھَہّ♪
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ﭬأنﯾ بعﯾنﯾھَہّ♪
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute⦁.Σнѕαѕ.☘ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

⦁.Σнѕαѕ.☘ غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك

ودي


 توقيع : ⦁.Σнѕαѕ.☘

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-31-2018   #3



 
 عضويتي » 66
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 01-09-2021 (03:19 PM)
آبدآعاتي » 49,824
 تقييمآتي » 52169
 حاليآ في » جدة السعودية
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأسرة♡
آلعمر  » 😉
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💛
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » صاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

صاحبة السمو غير متواجد حالياً

افتراضي



تسلم ايدك ع الطرح
يعطيك العافية على مجهودك الجبار
بنتظآر المزيدمن هذآ الفيض
لروحك طوق الياسمين


 توقيع : صاحبة السمو

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-02-2018   #4



 
 عضويتي » 333
 اشراقتي ♡ » Dec 2017
 كُـنتَ هُـنا » 05-08-2023 (12:42 PM)
آبدآعاتي » 993,869
 تقييمآتي » 87304
 حاليآ في » قـلب اخي💔
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ولنا بين الغيوم امنيات معلقة 🤍☁
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » غـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

غـُـلايےّ غير متواجد حالياً

افتراضي



طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي


 توقيع : غـُـلايےّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : غـُـلايےّ



رد مع اقتباس
قديم 02-08-2018   #5



 
 عضويتي » 218
 اشراقتي ♡ » Oct 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (10:33 PM)
آبدآعاتي » 95,871
 تقييمآتي » 80600
 حاليآ في » آرضض مسمآةة بآسمي ♥
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  5
شكرت » 10
 التقييم » ذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond reputeذآتَ حُسن♔ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |حُضور ك الوَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حضور وضياء  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 2

 

ذآتَ حُسن♔ غير متواجد حالياً

افتراضي



جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك


 توقيع : ذآتَ حُسن♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-08-2018   #6



 
 عضويتي » 2
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 02-21-2025 (03:41 AM)
آبدآعاتي » 148,692
 تقييمآتي » 92771
 حاليآ في » :: ♥ ::
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » هدوووء
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 😉*_^😉
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

بٰٰقايٰا روحہٰ غير متواجد حالياً

افتراضي



لاشلت يمناك على ما امطرتنا من كوثراً
عذب من جنان محبرتك
تقيمي ووافر امتناني لسموك


 توقيع : بٰٰقايٰا روحہٰ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البقرة, صورة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مع سورة البقرة رحيل ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 44 منذ 3 أسابيع 11:37 AM
سورة البقرة نفحة عطر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 31 08-05-2024 09:02 PM
قصة سورة البقرة نور القمر ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 19 06-03-2024 04:03 PM
الشيخ سعد الغامدي سورة يس سورة البقرة الرقية الشرعية ♡ Šąɱąя ♡ ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 25 03-21-2024 08:39 PM
حكم قراءة سورة الفاتحة وأول سورة البقرة بعد ختم القرآن الدكتور على حسن ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 19 03-17-2024 11:36 PM


الساعة الآن 08:39 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع