(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
#1  
قديم 04-15-2021
ملكة المنتدى غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 1639
 اشراقتي ♡ » Sep 2020
 كُـنتَ هُـنا » 10-10-2023 (09:18 PM)
آبدآعاتي » 15,525
 تقييمآتي » 9418
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 
افتراضي منزلة الصوم من الإسلام



منزلة الصوم من الإسلام



حاجة الإنسان إلى الدين:

قضت الحكمة الإلهية أن تكتنف الإنسان في الخلق والتكوين قوة تدفعه إلى إدراك الحق وتنير له سبل الخير وتحببه فيه وتدعوه إليه، والإنسان من هذا الجانب يقترب من الملأ الأعلى الذي صفا طبعه وخلص جوهره من شوائب المادة المظلمة وصار خيرًا كله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُون ﴾ [الأعراف: 206].


وقوة تسد عليه منافذ الحق والجمال فيضطرب في حمأة من الجهل وتستأثر به الشهوات والأهواء ويملكه حب الكيد والانتقام؛ والإنسان من هذا الجانب يقترب من الملإ الأدني الذي خبث طبعه وفُطِر على الشر والإغواء والإضلال والإفساد: ﴿ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِين ﴾ [الحجر: 39، 40].


هكذا وقع الإنسان بين هاتين القوتين اللتين لابد من أصلهما في هذه الحياة؛ حياة العمل، حياة الهدم والبناء.


ولكي يقوى في الإنسان جانب الخير ويظهر في العالم جمال الحق وجلاله؛ قضت الحكمة الإلهية أن تشد أزره في تنظيم الانتفاع بقوة الشر، فمنحته مددًا ينظمها ذلك المدد هو هدي الله، ينزل به الوحي من السماء على صفوة خلقه ليبلغوه ويدعوا إليه: ﴿ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 123، 124].


ذلكم الهدى هو دين الله الذي رسمه لعباده وأنزله في كل كتبه، ودعت إليه كل رسله: ﴿ قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 84]، هو دين الإسلام الذي لا دين عند الله سواه: ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85].


عناصر الدين:

يتكون هذا الدين أو هذا المدد الإلهي من عناصر أو وحدات ترجع إلى ما يزكي القلب بمعرفة الحق والإيمان به، وإلى ما ينمي هذه التزكية بتهذيب النفس وترقية الشعور وتصفية الروح وإثارة الوجدان نحو الخير والفضيلة، وهذه العناصر أو هذه الوحدات هي المعروفة في لسان الإسلام بأركان الدين: (بني الإسلام على خمس)، وهذه الخمس هي: شهادة التوحيد والرسالة، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، والصيام.


ولكل وحدة من هذه الوحدات معنى يتوقف وجودها في الإنسان على تحققه وأدب لا ينتفع الإنسان بها في مقاومة الشر والقرب من الملإ الأعلى إلا إذا توخاه وحافظ عليه فيها، وقد آثرنا بمناسبة شهر رمضان الذي فرض الله صومه أن نتحدث إلى قراء (التوحيد) عن وحدة من هذه الوحدات الخمس هي: الصوم في الإسلام.


الصوم عبادة قديمة:

إن الصوم شأن عرفه الإنسان من قديم الزمان، عرفه المتدينون وسيلة من وسائل التقرب إلى الله، وعرفه الوثنيون طريقًا من طرق التهذيب والرياضة، وهو بعد ليس خاصًا بطائفة دون طائفة، ولا برسالة دون رسالة، وإنما هو شأن فطري يشْعر بالحاجة إليه في فترات متتابعة أو متفرقة كلٌّ كائن حي، وإن اختلفت صوره وأوقاته باختلاف العصور والأمم.


حقيقة الصوم في الإسلام:

والصوم في الإسلام هو الإمساك عن الطعام والشراب والملابسة الجنسية إيمانًا واحتسابًا بالله من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، وهذه حقيقته وشرطه ووقته، وقد دل على ذلك قوله تعالى: ﴿ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ﴾ [البقرة: 187]، فمن أكل أو شرب أو لابس عامدًا فليس بصائم، ومن أمسك عن هذه الأشياء سهوًا عنها أو حمية لمرض أو اشتغالاً بأمر هام دون نية الصوم لله فليس بصائم.


هذه هي الحقيقة العامة للصوم في نظر الإسلام، وظاهر أنها من الشئون الخفية التي ليس لها صورة بارزة تُعرف بها كما هو الشأن في الصلاة والزكاة والحج، ومن هنا كان الصوم سرًّا بين العبد وربه، هو الذي يَعْلَمُه وهو الذي يحاسب عليه، ولذلك خصه الله بالإضافة إليه، وإن كانت كل العبادات إليه، وقد جاءت أحاديث كثيرة ترغب فيه وتدعو إليه وتصف ما أعده للصائمين من الأجر العظيم.


يقول الله تعالى فيما يرويه عنه نبيه - صلى الله عليه وسلم -: (كل حسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف، إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به )، (إنما يدع طعامه وشرابه وشهوته لأجلي).


وإذا كان هذا هو وضع الصوم في نظر الإسلام، وتلك مكانة الصائم عند ربه، فليس من المقبول عند الله أن يكون الصائم وقد دخل في حظيرة القدس الإلهي، وأسلم نفسه إلى عالم السر والنجوى متناقضًا مع نفسه وناقضًا لعهده؛ فيكون فحاشًا، أو نمامًا، أو كذابًا، أو مغتابًا، أو منتهكًا للحرمات، أو مستلبًا للحقوق، أو أكَّالاً للسحت، أو سماعًا للكذب، أو مجاملاً للسفهاء، أو معضدًا للظالمين، أو ممكنًا للعابثين المفسدين: (من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه).


وكم يؤسفني ويؤسف كل مْسْلم غيور أن نرى كثيرًا من الأجانب ينزلون على حكم الأدب العام فيمتنعون عن الطعام والشراب والتدخين أمام الصائمين من المسلمين رعاية لشعورهم ومجاملة لهم في دينهم، بينما نرى كثيرًا من المسلمين أنفسهم في الشوارع، في مركبات الترام، في المقاهي والأندية، في المكاتب الحكومية، في مكان عام ينتهكون حرمة الشهر، ويجرحون الشعور الإسلامي في مظهر الوحدة الدينية، ويتبجحون باسم الحرية المكذوبة، فيجاهرون بالإفطار على ملأ من الناس مستهينين بالدين، مستهينين بالشعور العام، مستهينين بالآداب: ﴿ أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ [البينة: 6].


حكمة الصوم:

فرض الله على المؤمنين صوم شهر رمضان من كل عام ليتخذوا منه سبيلاً للتحلي بخلق المراقبة وخلق الصبر، فتصدق نيتهم وتقوى عزيمتهم ويثبتوا لحوادث الدهر وما يعترضهم من عقبات في الحياة، ففي الحياة نوازع الشهوة والهوى، وفي الحياة دوافع الغضب والانتقام، وفي الحياة التقلب بين النعماء والضراء، فيها الفقر بعد الغنى، والمرض بعد الصحة، والضعف بعد القوة، فيها التروح عن الأوطان ومفارقة الأهل والإخوان، فيها الجهاد في سبيل الله، ثم في سبيل الذود عن الحمى والكرامة، فيها كثير من الخطوب والمشاق التي تعترض الإنسان، فما أحوجه إلى أن يتذرع بخلق الصبر ليثبت ويحتمل، وما أحوجه إلى أن يتسلح بسلاح المراقبة والرجوع إلى الله، وتمثل عظمته ليدفع عن نفسه ويذود عن كيانه، لهذا كله فرض الله صوم رمضان شهرًا متتابعة أيامه، ليغرس بهذا التتابع ملكة الصبر والمراقبة وجعله في كل عام ليتكرر الدرس وينمو الغرس.


وللمحافظة على آثار الصوم في النفس وجب على الصائم أن يستمر في كل ليلة من ليالي هذا الشهر متدرعًا بالصبر متسلحًا بالمراقبة، فلا يسرف فيما كان محظورًا عليه بصومه من طعام أو شراب أو لهو أو متاع، وإلا انطفأ عليه مصباح الإشراق القلبي الذي أحسه في نهاره، وانسدت عليه سبل التقوى وانقطع عنه التتابع الروحي والتهذيب النفسي؛ فيعود إلى طغيانه وشره، ولا يجني من صومه - كما قال الرسول عليه السلام -: (إلا الجوع والعطش )، ويكون بمثابة من يهدم بيساره ما بناه بيمينه.


إذا صام الناس على هذا الوجه تحققت فيهم حكمة الله في التعبد بالصوم، وكان صومهم كما أراد الله مددًا قويًّا لجند الخير في الإنسان، به يزكو قلبه وتصفو نفسه وتتهذب روحه، ويصير منبعًا فياضًا للخير على نفسه وعلى بني جنسه، ويعيش عيشة راضية سُدَاها المحبة والوئام، ولُحْمَتُها التعاون والسلام، وبهذا يقترب الإنسان من الملأ الأعلى ويتلقى الشرائع الإلهية والواجبات الاجتماعية بقوة لا تعرف الضعف، وثبات لا يعرف الملل، وإخلاص لا يعرف الرياء، وإيمان لا يعرف الشك، فتطيب الحياة، ويسعد الإنسان.


أيها المسلمون:

هذه أمانة الله لديكم ووسيلة تربيته لكم، فأدوها كما أمركم، وكما رسم لكم: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُون ﴾ [الأنفال: 27].


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون ﴾ [البقرة: 183].


وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.



 توقيع : ملكة المنتدى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-15-2021   #2



 
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (04:55 PM)
آبدآعاتي » 2,323,013
 تقييمآتي » 1559955
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  247
شكرت » 215
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |مُصمَم مُميزْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |قَلبها غُصنٌ رقِيقٌ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 23

 

شيخة رواية غير متواجد حالياً

افتراضي




موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-15-2021   #3



 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (10:59 PM)
آبدآعاتي » 759,334
 تقييمآتي » 288731
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5
شكرت » 1
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت آناملك لروعة طرحهآ..
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..


 توقيع : فرآشه ملآئكيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-15-2021   #4



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي




سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-15-2021   #5



 
 عضويتي » 1789
 اشراقتي ♡ » Feb 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 8 ساعات (03:08 PM)
آبدآعاتي » 1,435,660
 تقييمآتي » 262057
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Italia
جنسي  »  male
 حالتي الآن » عاشق
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  63
شكرت » 68
 التقييم » عبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المركز الثاني.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 31

 

عبد الحليم غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يداك على الطرح الراقي
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
لك اعجابي وتقديري


 توقيع : عبد الحليم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-15-2021   #6



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
من, منزلة, الصوم, الإسلام
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
منزلة الأنصار في الإسلام الأمير ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 27 10-03-2024 11:45 AM
منزلة العقل في الإسلام(1) Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 32 06-22-2023 08:51 AM
منزلة العقل في الإسلام (2) Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 30 06-22-2023 08:51 AM


الساعة الآن 11:44 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع