فائدة الكمون للمعدة

طرق استعمال الكمون للتخلص من وجع المعده هو نوع نباتي عشبي حولي، ينتمي للفصيلة الخيمية، يتراوح ارتفاعه من 30-40 سم، وهو ذو أوراق طويلة رفيعة الشكل، مركّبة ذات لون أخضر غامق، وأزهاره صغيرة بيضاء أو أرجوانية، وثماره بيضاوية مستطيلة الهيئة، وقد استعمل في العديد من الحضارات القديمة، كالحضارة الفرعونية؛ فقد استخدمه المصريون القدماء في تحنيط الموتى، ويتواجد في العديد من الدول، ومن أهمها؛ سوريا، والصين، وقبرص، وإيران، والهند، واليابان، ومصر، والمكسيك، والمغرب، وتركيا.

يتكون الكمّون من؛ الدهون، والدهون المشبعة، والكربوهيدرات، والبروتينات، والألياف، والمغنيسيوم، والصوديوم، والحديد، وزيوت عطرية؛ ألدهيد الكيومين، والأنيثول، والبينين، والفيللاندرين، والتربينين، والميرسين، والكاريوفيللين، والسيامين، والليمونين، والفلافونيدات.

فوائد الكمون للمعدة

يعالج من المشاكل المتعلقة بالهضم، ويحدّ من اضطرابات المعدة.
يعزز من إفراز الأحماض التي تساعد على هضم الطعام بواسطة الغدد الهضمية؛ لاحتوائه على مركب الثيمول.
يقضي على الغازات والانتفاخ.
يخلص من التشنج العصبي في المعدة.
يقلل من آلام المعدة.


فوائد الكمون العامّة

يكافح من فقر الدم (الأنيميا).
يحدّ من التشوّهات الخلقية لدى الأجنة.
يعزّز من دور الجهاز المناعي للقيام بوظائفه.
يعالج من نزلات البرد؛ كالسعال، والإنفلونزا، والربو.
يخفض من ضغط الدم المرتفع.
يخلص من الأرق.
يفيد للكبد، ويفتت من الدهون المتواجدة فيها، ويخلصها من السموم.
يكافح من مختلف أنواع السرطانات.
يزيد من الرغبة الجنسية.
يزيد من إفراز الحليب للأم المرضع.
يدخل في العديد من أطباق الطعام؛ باستعماله كنوع من التوابل المميزة.
يفيد للعينين، وتقويتهما، ويقيهما من الالتهابات المختلفة.
يفيد للعظام، وهشاشتها، وللروماتيزم.
يُعالج من الجروح، والتقرّحات، والدمامل، والحروق.
يخلص من نزيف الأنف.
يفيد للبشرة، وتنقيتها، ويخلّص من البقع الداكنة المتواجدة فيها، ويؤخّر من عوارض الشيخوخة المبكرة، كظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة بالبشرة، ويُكسبها النّضارة والحيوية، ويشفي من المشاكل الجلدية المختلفة؛ كالصدفية، والإكزيما، وحب الشباب، والبثور.
يفيد البنكرياس ويُعزّز من إفرازاته.
يعالج من التهابات المجاري البولية.
يكافح من مظاهر التعب، والوهن، والإجهاد.
يزيد من معدل التمثيل الغذائي بالجسم.
يقلل من الوزن الزائد؛ من خلال حرق الدهون المتراكمة في الجسم.
يحدّ من الغثيان.


بعض الأغذية المفيدة للحد من التهابات المعدة

جوز الهند؛ يكافح من التهابات المعدة؛ وذلك من خلال مضغه أو شرب حليبه.
البابونج؛ يعالج من آلام المعدة، ويخلص من المغص الشديد.
الزنجبيل؛ يفيد كمطهّر للجهاز الهضمي وبما فيه المعدة، ويسكن من أيّ ألم فيها.
البقدونس؛ يسهل من عملية الهضم.
الكمون؛ ويعدّ من أهم الأعشاب المفيدة للمعدة؛ لاحتوائه على عدد كبير من المركبات المفيدة لها.
عرق السوس.

[...]

الكمون
ينتمي الكمون إلى النباتات العشبيّة الحوليّة، والتي تنمو ليصل ارتفاعها إلى عدة سنتيمترات حيث تنتج أزهاراً بيضاء أرجوانية مستطيلة الشكل، وأوراقاً خضراء رفيعة. ويعتبر الكمون من أشهر أنواع التوابل المستعملة في الطهي وكذلك في الطب الشعبي، وقد اُستخدم منذ القدم في علاج الكثير من الأمراض الصحية، ويعود الفضل في ذلك لاحتوائه على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية كالبروتينات، والنشويات، والدهون الصحيّة، والفيتامينات المختلفة مثل: (أ، ب، ج، هـ، ك) إضافة إلى احتوائه على المعادن كالكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والفسفور، والزنك.[١]

فوائد الكمون المطحون للبطن
تتمثل فوائد الكمون المطحون للبطن في احتوائه على مواد ومركبات عضويّة وخاصّة مادّة الثمول التي تعالج معظم اضطرابات الجهاز الهضميّ، كالانتفاخات والغازات، وعُسر الهضم، والإمساك، والإسهال، إضافة إلى قدرته على تنشيط عمل الغدد اللعابية التي بدورها تُقلل من تشنجات البطن والأمعاء، وأعراض القولون العصبي.[٢]

فوائد الكمون المطحون
من أهم فوائد الكمون المطحون:[٣]

يُحفّز عمليّة الأيض ويسهم في إنقاص الوزن من خلال امتصاص العناصر الغذائية بالشكل الصحيح، كما ويمنع تراكم الدهون في أنسجة الجسم؛ لذلك يعتبر من أفضل المواد الحارقة للدهون.
يقوي جهاز المناعة من خلال زيادة قدرة الجسم على الدفاع ضد الأجسام الغريبة لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة.
يخلّص الجسم من السموم والشوائب.
يقضي على الغثيان الذي يصيب المرأة الحامل في أوّل حملها، ويمدّ جسمها بالعناصر الغذائية، ويقيها من فقر الدم لاحتوائه على الحديد، كما ويحميها من الإصابة بنزلات البرد والإسهال.
يقي من الإصابة بالسرطانات المختلفة لاحتوائه على مركبات ومضادات تمنع انتشار الجذور الحرة.
يقلّل احتمالية تعرّض الحامل للولادة المبكرة، إضافة إلى أنّه يحتوي على حمض الفوليك الّذي يمنع حدوث تشوّهات خلقية للجنين.
يحفّز عمل غدد الحليب وإدراره بعد الولادة.
يعتبر مقويّاً جنسياً فعالاً لكلا الجنسين.
يقلّل من الإصابة بأمراض الجهاز العصبيّ، من خلال قدرته على تهدئة الأعصاب ومنع الاكتئاب، والتخلّص من اضطرابات النوم كالأرق.
يُطهر الكبد ويعقّمه ويطرد السموم الضارّة منه، ويقلّل فرصة الإصابة بسرطان الكبد.
يقضي على مشكلة الإمساك الشديدة عند الأطفال، ويعالج المشاكل التي تصيب الجهاز الهضمي لديهم، ويخلّصهم من الغازات المضرّة فيه خصوصاً عند الأطفال الرضع.
يحسّن صحة البشرة والشعر، إذ يُستعمل في تحضير الكثير من الوصفات والخلطات الطبيعية التي تمنع تساقط الشعر وتقوي بُصيلاته، وتطهر كذلك البشرة من البكيتريا والفطريات، وتمنع ظهور الحبوب والبثور.
يعدّ مصدراً مهماً للكالسيوم، ما يعمل على إطالة الأظافر إن تمّ أخذ ملعقة من مطحونه كل مساء.