06-14-2021
|
06-14-2021
|
#2
|


وقال الفرزدق أيضًا:
لنا عددٌ يُربي على عدد الحصى ♦♦♦ ويُضعِف أضعافًا كثيرًا عزيرُها[14] وقال الفرزدق يشير إلى كثرة عدد بني سعد:
تزيد بنو سعدٍ على عدد الحصى ♦♦♦ وأثقلُ من وزن الجبال حلومُها[15] وقال عبد الله بن رواحة مفتخرًا:
إذا نُدعى لسيبٍ أو لجارٍ ♦♦♦ فنحن الأكثرون بها عديدا[16] وقال الحطيئة:
وتفرّعَ الحسبَ الجسيمَ ♦♦♦ إذا يُفاخر أو يكاثر[17] وقال الفرزدق مبالغًا في هذا الأمر:
لنا الجنُّ قد دانتْ وكلُ قبيلة ♦♦♦ يدين مُصَلُّوها لنا، وكَفُورُها[18] وإلى هذا أشارت الآيات التالية:ï´؟ وَمَاظ“ أَرغ،سَلغ،نَا فِي قَرغ،يَةظ– مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتغ،رَفُوهَاظ“ إِنَّا بِمَاظ“ أُرغ،سِلغ،تُم بِهِغ¦ كَظ°فِرُونَ * وَقَالُواْ نَحغ،نُ أَكغ،ثَرُ أَمغ،وَظ°لظ—ا وَأَوغ،لَظ°دظ—ا وَمَا نَحغ،نُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلغ، إِنَّ رَبِّي يَبغ،سُطُ ظ±لرِّزغ،قَ لِمَن يَشَاظ“ءُ وَيَقغ،دِرُ وَلَظ°كِنَّ أَكغ،ثَرَ ظ±لنَّاسِ لَا يَعغ،لَمُونَ * وَمَاظ“ أَمغ،وَظ°لُكُمغ، وَلَاظ“ أَوغ،لَظ°دُكُم بِظ±لَّتِي تُقَرِّبُكُمغ، عِندَنَا زُلغ،فَىظ°ظ“ إِلَّا مَنغ، ءَامَنَ وَعَمِلَ صَظ°لِحظ—ا فَأُوْلَظ°ظ“ئِكَ لَهُمغ، جَزَاظ“ءُ ظ±لضِّعغ،فِ بِمَا عَمِلُواْ وَهُمغ، فِي ظ±لغ،غُرُفَظ°تِ ءَامِنُونَ ï´¾ [سورة سبأ: 34، 37].ويبدو من قراءة الأبيات القادمة أنّ العرب أيضًا اشتغلوا في جمع الأموال كما كان فيهم من كان يفضّل الجود على الجمع فقال النابغة الذبياني مشيرًا إلى ما يمكن تثميره من المال والولد:
مهلَا، فداءٌ لك الأقوامُ كلّهم ♦♦♦ وما أثمّر من مالٍ ومن ولد[19] وقال الحارث بن حلزة اليشكري:
ولقد رأيتُ معاشرًا ♦♦♦ قد جمّعوا مالًا وولدا[20] وقال الأعشى الكبير:
وما زلتُ أبغي المالَ مذ أنا يافعٌ ♦♦♦ وليدًا وكهلًا، حين شِبتُ وأمردا[21] وقالت الخنساء، والمال هو الإبل وما شابهها من الأموال،:لو كان يُفدَى لكان الأهلُ كلّهم 
وما أثمِّرُ من مالٍ وأوراق 
لكن سهامُ المنايا من تصبه به 
لا يشفِه رفقُ ذي طبّ ولا راقِ[22] 
وقال لبيد بن أبي ربيعة العامري:فلو أني ثمَّرتُ مالي ونسلَه 
وأمسكتُ إمساكًا كبخلِ منيع 
رضيتِ بأدنى عيشنا وحمِدتِنا 
إذا صدرتْ عن قارص ونقيع[23] 
وقال عمرو بن معديكرب الزبيدي:
أمرتُك الخيرَ فافعل ما أمِرْتَ به ♦♦♦ فقد تركتُك ذا مالٍ وذا نشب[24] وقال حسان بن ثابت الأنصاري يخاطب ولده عبد الرحمن:أبلغْ عبيدًا بأني قد تركت له 
من خير ما تترك الآباء للولد 
الدار واسعة والنخل شارعة 
والبيض يرفلن في القسّي كالبرد[25] 
وقال سالم بن قُحفان العنبري:
فلم أرَ مثلَ الإبْل مالًا لمُقتنٍ ♦♦♦ ولا مثلَ أيامِ الحقوق لها سبلا[26] وقد جمع روبة بن العجاج كل ما يتمناه المرء فقال:
هرجُ الأماني وطولُ التعواذ
وليلةَ يحفِزها يومٌ حساد
إلى مَغواة[27] الفتى بالمرصاد[28] وانتقد القرآن هذا الجانب السيء من الناس فقال في سورة النجم:ï´؟ أَفَرَءَيغ،تَ ظ±لَّذِي تَوَلَّىظ° * وَأَعغ،طَىظ° قَلِيلظ—ا وَأَكغ،دَىظ°ظ“ * أَعِندَهُغ¥ عِلغ،مُ ظ±لغ،غَيغ،بِ فَهُوَ يَرَىظ°ظ“ * أَمغ، لَمغ، يُنَبَّأغ، بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىظ° * وَإِبغ،رَظ°هِيمَ ظ±لَّذِي وَفَّىظ°ظ“ * أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةظ وِزغ،رَ أُخغ،رَىظ° * وَأَن لَّيغ،سَ لِلغ،إِنسَظ°نِ إِلَّا مَا سَعَىظ° * وَأَنَّ سَعغ،يَهُغ¥ سَوغ،فَ يُرَىظ° * ثُمَّ يُجغ،زَىظ°هُ ظ±لغ،جَزَاظ“ءَ ظ±لغ،أَوغ،فَىظ° * وَأَنَّ إِلَىظ° رَبِّكَ ظ±لغ،مُنتَهَىظ° * وَأَنَّهُغ¥ هُوَ أَضغ،حَكَ وَأَبغ،كَىظ° * وَأَنَّهُغ¥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحغ،يَا * وَأَنَّهُغ¥ خَلَقَ ظ±لزَّوغ،جَيغ،نِ ظ±لذَّكَرَ وَظ±لغ،أُنثَىظ° * مِن نُّطغ،فَةٍ إِذَا تُمغ،نَىظ° * وَأَنَّ عَلَيغ،هِ ظ±لنَّشغ،أَةَ ظ±لغ،أُخغ،رَىظ° * وَأَنَّهُغ¥ هُوَ أَغغ،نَىظ° وَأَقغ،نَىظ° * وَأَنَّهُغ¥ هُوَ رَبُّ ظ±لشِّعغ،رَىظ° ï´¾. [النجم: 33، 49].وكذا أولى أهمية كبرى للإنفاق كما فعل بعض العرب.ونظرًا لأهمية جمع الأموال كرّمت العرب الغني المثري فقال حاتم الطائي:
إذا كنتَ ذا مالٍ كثير موجَّهًا 
تُدّقُّ لك الأفحاء[29] في كل منزل 
فإنّ نزيعَ الجفر يُذهِب عيمتي 
وأبلغ بالمخشوب غير المُفّلْفَل [30]
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
06-14-2021
|
#3
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
06-14-2021
|
#4
|


وقال النمر بن تولب العُكلي:
ولكنّ الدَخولَ إذا أتاها ♦♦♦ عِجافُ المال تتركُه سِمانا[38] فالمال: الإبل، والعجاف هي الهزالى.ومنه الشياه فقال قيس بن عيزارة:
وقلتُ لهم شاءٌ رغيب وجاملٌ[39] ♦♦♦ وكلكم من ذلك المال شابع[40] ومنه الزرع كما قال لقيط بن يعمر:
هيهات لا مال من زرعٍ ولا إبل ♦♦♦ يُرجى لغابركم إنْ أنفكم جدعا[41] ومنه النقد كما قال المثقب العبدي:
من مالِ مَنْ يجبي ويجبى له ♦♦♦ سبعون قنطارًا من العسجد[42] وقال كثيّر، وقد جمع أنواع المال من الإبل والماشية وما شابهها،:
غمرُ الرداء إذا تبسّم ضاحكًا ♦♦♦ غلِقتْ[43] لضحكته رقابُ المال[44] وكثرة المال عندهم سبب كثرة الهموم أيضًا فقال العجاج:يرى راحةً في كثرة المال ربُّه 
وكثرةُ مالِ المرء للمرء متعب 
إذا قلّ مالُ المرء قلّتْ همومُه 
وتشعبُه الأموالُ حين تشعَّبُ[45] 
وقد تحدّث العرب عن قنية المال وإنفاقه فقال بشر بن أبي خازم الأسدي:
ألا إنّ خيرَ المال ما كفَّ أهلَه ♦♦♦ عن الذم، أو مالٌ وقى سوءَ مطعم[46] وقال أبو مِحجن الثقفي:
لا تسألي الناس عن مالي وكثرته ♦♦♦ وسائلي القومَ عن مجدي وعن خُلُقي[47] والأمثلة على هذا كثيرة فلا نخوض في هذا الحديث ونتركه لموقع مناسب.وأما فعل "ألهى" فيعني إغفال أمر اشتغل به المرء إياه حتى أنساه ما يجب عليه فقال عبيد بن الأبرص:وأنت امرؤ ألهاك زِقٌّ وقينةٌ 
فتصبح مخمورًا وتُمسي متاركا 
عن الوِتر حتى أحرز الوترَ أهلُه 
فأنت تبكّي إثرَه متهالكا[48] 
وقال العُجَير السَلُولي:
إذا جَدَّ عند الجِدِّ أرضاك جِدُّه ♦♦♦ وذو باطلٍ إنْ شئتَ ألهاك باطلُه[49] وقالت أمّ عمرو بنت وَقدان:
ألهاكم أنْ تطلبوا بأخيكم ♦♦♦ أكلُ الخزير ولعقُ أجردَ أمحق[50] وقال عتبة بن بُجَير:
لحافي لحافُ الضيف والبيتُ بيته ♦♦♦ ولم يُلهِني عنه غزالٌ مُقَنَّع[51] وقال مسكين الدارمي ما يشبه المتقدّم:
طعامي طعامُ الضيف والرحل رحلُه ♦♦♦ ولم يُلهني عنه غزالٌ مقنّع[52] وقال جرير:
ألهى أباك عن المكارم والعلى ♦♦♦ لَيُّ الكتائف وارتفاعُ المِرجل[53] وسنتحدث عن تعبير "زُرغ،تُمُ ظ±لغ،مَقَابِرَ" في مقال آخر إنْ شاء الله.المصادر والمراجع:1- القرآن الكريم.2- جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام لأبي زيد محمد بن أبي الخطاب القرشي، تحقيق: محمد علي البجادي، نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، د.ت.3- ديوان الأصمعيات، تحقيق: أحمد محمد شاكر وعبد السلام هارون، دار المعارف بمصر، ط3.4- ديوان الأعشى الكبير بشرح محمود إبراهيم محمد الرضواني، وزارة الثقافة والفنون والتراث، إدارة البحوث والدراسات الثقافية، الدوحة، قطر، 2010م.5- ديوان الحارث بن حلزة بشرح الدكتور إميل بديع يعقوب، دار الكتاب العربي، بيروت، 1991م.6- ديوان الحطيئة، دراسة وتبويب: د. مفيد محمد قميحة، درا الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1993م.7- ديوان الخنساء، اعتنى به وشرحه: حمدو طمّاس، دار المعرفة، بيروت، 2004م.8- ديوان العجّاج، تحقيق: د. عبد الحفيظ السطلي، مكتبة أطلس، دمشق، 1971م.9- ديوان الفرزدق، شرح الأستاذ علي فاعور، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1987م.10- ديوان القتّال الكِلابي، تحقيق وتقديم: إحسان عبّاس، دار الثقافة، بيروت، لبنان، 1989م.11- ديوان القطامي، تحقيق: إبراهيم السامرائي وأحمد مطلوب، دار الثقافة، بيروت، ط1، 1960م.12- ديوان الكميت بن زيد الأسدي، جمع وشرح وتحقيق: د. محمد نبيل طريفي، دار صادر، بيروت، ط1، 2000م.13- ديوان المفضليات للمفضل الضبي، تحقيق وشرح: أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون، دار المعارف، ط6.14- ديوان النابغة الذبياني بشرح وتقديم: عباس عبد الساتر، دار الكتب العلمية، 1996م.15- ديوان النمر بن تولب العُكلي، شاعر مخضرم، جمع وشرح وتحقيق: د. محمد نبيل طريفي، دار صادر، بيروت، ط1، 2000م.16- ديوان الهذليين، الجمهورية العربية المتحدة، الثقافة والإرشاد القومي، طبعة دار الكتب، 1996م.17- ديوان أوس بن حجر، تحقيق وشرح: د. محمد يوسف نجم، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت، 1980م.18- ديوان بِشر بن أبي خازم الأسدي، تقديم وشرح: مجيد طراد، دار الكتاب العربي، بيروت، ط1، 1994م.19- ديوان جرير، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت، 1986م.20- ديوان حاتم الطائي، دار صادر، بيروت، 1981م.21- ديوان حسان بن ثابت، شرح وتقديم: الأستاذ عبدأ مهنا، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط2، 1994م.22- ديوان شعر المثقب العبدي، تحقيق وتعليق: حسن كامل الصيرفي، جامعة الدول العربية، معهد المخطوطات العربية، 1971م.23- ديوان عبيد بن الأبرص، بشرح: أشرف أحمد عدرة، دار الكتاب العربي، بيروت، 1994م.24- ديوان كُثَيِّر عَزّة، جمع وشرح: د. إحسان عبّاس، دار الثقافة، بيروت، لبنان، 1971م.25- ديوان لبيد بن أبي ربيعة العامري، دار صادر، بيروت، د.ت..26- ديوان لقيط بن يعمر، تحقيق: د. عبد المعيد خان، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1971م.27- ديوان مسكين الدارمي، جمع وتحقيق: عبد الله الجبوري وخليل إبراهيم العقبة، مطبعة دار البصرى، بغداد، ط:1، 1970م.28- شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام، جمع وترتيب: بشير يموت، المطبعة الوطنية، ط1، 1934م.29- شرح ديوان الحماسة لأبي علي أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي (421هـ)، تعليق: غريد الشيخ، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط1، 2003م.30- شرح ديوان روبة بن العجاج، تحقيق: د. ضاحي عبد الباقي محمد، جمهورية مصر العربية، مجمع اللغة العربية، ط1، 2011م.31- شعر عمرو بن معديكرب الزبيدي، جمع وتنسيق: مطاع الطرابيشي، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق، ط2، 1985م.32- كتاب الوحشيات، أبو تمام الطائي، تحقيق: عبد العزيز الميمني الراجكوتي، وزيادة: محمود محمد شاكر، ط3، دار المعارف، القاهرة، مصر، 1968م.
[1] مدير تحرير "مجلة الهند" وأستاذ مساعد، قسم اللغة العربية وآدابها، الجامعة الملية الإسلامية، نيو دلهي.
[2] شرح ديوان الحماسة، 2/905.
[3] ديوانه، ص 100.
[4] شرح ديوان الحماسة، 2/865.
[5] ديوانه، ص 123.
[6] ديوانه، ص 93.
[7] ديوانه، ص 117.
[8] ديوانه، ص 392.
[9] ديوانه، ص 376.
[10] شرح ديوان الحماسة، 1/561.
[11] ديوان المفضليات، ص 235.
[12] ديوانه، ص 29.
[13] ديوانه، ص 264.
[14] ديوانه، ص 197.
[15] ديوانه، ص 583.
[16] جمهرة أشعار العرب، ص 500.
[17] ديوانه، ص .95
[18] ديوانه، ص 198.
[19] ديوانه، ص 16.
[20] ديوانه، ص 46.
[21] ديوانه، 1/335.
[22] ديوانها، ص 89.
[23] ديوانه، ص 86.
[24] شعره، ص 63.
[25] شرح ديوانه، ص 95.
[26] شرح ديوان الحماسة، 2/937.
[27] المغواة هو القبر.
[28] شرح ديوانه، ص 3/52.
[29] الأفحاء: التوابل.
[30] ديوانه، ص 41.
[31] ديوانه، 2/721.
[32] شاعرات العرب في الجاهلية والإسلام، ص 44.
[33] ديوان الهذليين، 1/ 214.
[34] المساعي هي المكارم.
[35][35] ديوان المفضليات، ص 146.
[36] ديوان الأصمعيات، ص 41.
[37] ديوانه، 2/486.
[38] ديوانه، ص 138.
[39] الجامل: الجمل.
[40] ديوان الهذليين، 3/77.
[41] ديوانه، ص 54.
[42] ديوان شعره، ص 13.
[43] الرداء: العطاء، غلقت: حصلت للموهوب له.
[44] ديوانه، ص 288.
[45] ديوانه، 2/273.
[46] ديوانه، ص 136.
[47] كتاب الوحشيات، ص 169.
[48] ديوانه، ص 88.
[49] شرح ديوان الحماسة، 1/583.
[50] شرح ديوان الحماسة، 2/921.
[51] شرح ديوان الحماسة، 2/1007.
[52] ديوانه، ص 51.
[53] ديوانه، ص 360.
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
06-14-2021
|
#5
|
يعطيك العافيه على الطرح
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها
تقديري لك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
06-14-2021
|
#6
|
تميز بالانتقاء والطرح
سلمت الايادي
يعطيك العافية
لك مني ارق التحايا
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:53 PM
| | | | | |