(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
#1  
قديم 08-12-2023
عذوب ..* غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 2261
 اشراقتي ♡ » Jun 2023
 كُـنتَ هُـنا » 01-23-2025 (09:55 PM)
آبدآعاتي » 92,131
 تقييمآتي » 96158
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  اتصفح
 
X35 هدايات من سورة الأعلى





هدايات من سورة الأعلى



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

إنّ القرآن الكريم وما يحوي من آيات وسُور كُلّها فاضلة، فالقرآنُ كلام الله تعالى غير مخلوق، منهُ بدأ وإليه يعود، تكَلّمَ به ربّنا عز وجل ، وسمعه منه جبريل عليه السلام، وبلّغه جبريل إلى محمد صلى الله عليه وسلم، وبلّغه محمد صلى الله عليه وسلم إلى أمته.

وإنّ مِن توفيق الله عز وجل لعبده المسلم؛ أَنْ يُلهمه العكوف على كتابه قراءةً وترتيلًا، بِتَفَكُّرٍ في آيَاتِهِ، وتَدَبُّرٍ في مَعَانِيِهِ، قال أهل العلم: إنّ "مَن ْتَدَبَّرَ الْقُرْآنَ، وَتَدَبَّرَ مَا قَبْلَ الآيَةِ وَمَا بَعْدَهَا، وَعَرَفَ مَقْصُودَ الْقُرْآنِ؛ تَبَيَّنَ لَهُ الـمُرَادُ، وَعَرَفَ الْهُدَى وَالرِّسَالَةَ، وَعَرَفَ السَّدَادَ مِنْ الانْحِرَافِ وَالاعْوِجَاجِ"([1]).

وعندما يجلس لتلاوة القرآن لا يكون همُّه متى سينتهي من إكمال السُّورةِ أو متى سيُكمل ورده؟!! فإن ذلك مدعاة للعجلة في قراءته فيفوته العمل بأحكام التجويد، وتضيع منه مخارج الحروف، وتتفلت منه معاني الآيات، ولهذا قَالَ ابنُ مَسْعُودٍ رضي الله عنه: "«لا تهذّوا القرآن كهذّ الشعر – يعني لا تقرؤونه كما يقرأ أحدكم الشعر بلا تدبر ولا تأني ولا ترنم ولا تغني- وَلَا تَنْثِرُوهُ نَثْرَ الدَّقَلِ-هو الرديء من التمر- وَقِفُوا عِنْدَ عَجَائِبِهِ، وَحَرِّكُوا بِهِ الْقُلُوبَ»([2]).

وبين أيدينا أيها الأفاضل سورةً من سُوَرِ القرآن الكريم، كان النبي ﷺ كثيرًا ما يحرص على قراءتها في مواضع كثيرة، ألا وهي سورة
سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى ) [الأَعۡلَى : 1]

ولنا مع هذه السورة وقفات نستلهم منها فوائد وهدايات نسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن ينفعنا بها في الدنيا والآخرة.

الوقفة الأولى: المواضع التي كان النبي ﷺ يحرص على قراءة هذه السورة فيها:

الموضع الأول: في الركعة الأولى من صلاة العيد.

الموضع الثاني: في الركعة الأولى من صلاة الجمعة، دليل ذلك ما ثبت من حديث النعمان ابن بشير رضي الله عنه قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ، وَفِي الْجُمُعَةِ بِـ ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾، وَ ﴿هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ﴾»([3]).

الموضع الثالث: في صلاة الوتر، فقد كان النبي ﷺ إذا صلى من الليل ختم صلاة الوتر بثلاث ركعات، فكان يقرأ في الركعة الأولى منها بسورة سبح اسم ربك الأعلى، دليل ذلك ما ثبت من حديث أبي بن كعب رضي الله عنه قال: «كان رسول الله ﷺ يقرأ في بِـ ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾، وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ بِـ ﴿قُل يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ﴾، وَفِي الثَّالِثَةِ بِـ ﴿قُل هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، ...» ([4]) .

الموضع الرابع: في صلاة الاستسقاء، دليل ذلك ما ثبت من قول ابن عباس رضي الله عنهما في وصف صلاة الاستسقاء قال: «ثم صَلَّى رَكْعَتَيْنِ، كَمَا يُصَلِّي فِي الْعِيدِ» ([5]).

الوقفة الثانية:

افتتحَ اللهُ السورةَ بخطابٍ للرسول ﷺ فقال تعالى: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1)﴾، والخطاب إذا كان موجهًا للنبي ﷺ فإنه يعم ويشمل جميع أمته.

ومعنى سبِّح: أي نزِّه اللهَ عن كلِّ ما لا يليقُ بجلاله، ولهذا كانَ من أسماءِ اللهِ تعالى (السلامُ، القدوسُ) لأنه منزَّهٌ عن كلِّ عيبٍ.

ولما نزَلَ قولُه تعالى: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1)﴾، قال النبيُّ ﷺ: «اجعلوها في سجودكم»([6])، يعني نحن في السجود نقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، وهذا معناه تنزيه لله عز وجل عن كل نقص أو عيب.

ثم قال تعالى: ﴿الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2)﴾ فإن اللهَ تعالى لـمّا خلقَ المخلوقاتِ أبدعَ في خلقه، وصوّرها في أحسنِ الهيئاتِ. ولهذا قال سبحانه في وصف ذلك: ﴿الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ﴾ [السجدة:7].

قوله: ﴿وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3)﴾ أي: قَدَّرَ أرزاقَ جميع الخلائقِ وأقواتَهم، وهداهم لمعايِشِهم، وألهمَهم كيف يؤدون وظائفهم، كما قال موسى - عليه السلام - لفرعون: ﴿رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى (50)﴾ [طه: 5].

ثم قال سبحانه وتعالى: (وَٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ ٤ فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ ) فأنبتَ سبحانه للأنعامِ ما ترعاه من صُنوفِ الأرزاقِ من الأعشاب والحشائش الخضراء الرطبة، وجعلها بعد خضرتها أعشابًا يابسة، وفي ذلك دلالة على حكمة الله وقدرتِهِ، أنْ خلق للدواب ما تأكله في الشتاء والخريف من الأخضر واليابس، فينبغي على الإنسانِ أنْ يقابلَ هذه النعم بشكرِها، وأن يسعى للحفاظِ عليها من التلف والفساد.

ثم بشَّرَ الله تعالى نبيه ﷺ ببشارتين:

البشارة الأولى في قوله سبحانه: ﴿سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6)﴾ أي أنه  سيعلِّمه هذا القرآن، ويحفظُه عليه.

فإنَّ رسولَ الله ﷺ كان يُبادِرُ إلى أخذِ القرآن الكريم، ويسابقُ الـمَلَك في قراءته – ويحرِّك لسانه وشفتيه بالقرآن إذا نزل عليه قبل فراغ جبريل من قراءة الوحي حرصًا على حفظه، وخَشيةً مِن نِسيانِه- فأمرَه اللهُ عز وجل إذا جاءَه الملَكُ بالوحيِ أنْ يستمعَ له، وتكفَّلَ لهُ سبحانَهُ أنْ يجمَعَهُ في صدرِه، ولهذا أنزل الله تبارك وتعالى الآيات من سورة القيامة: (لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦٓ ١٦ إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ ١٧ فَإِذَا قَرَأۡنَٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ ١٨ ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا بَيَانَهُۥ ١٩) [القيامة: 16-18]، بمعنى: إن علينا جمعه في صدرك حتى لا يذهب عليك منه شيء، وعلينا إثبات قراءته في لسانك على الوجه القويم. فإذا أتممنا قراءته عليك بلسان جبريل، فاستمع له وأنصت، ثم اقرأه كما أقرأك، وكرره حتى يرسخ في ذهنك. ثم إننا بعد حفظه وتلاوته نفسر لك ما فيه من الحلال والحرام، ونبين ونوضح لك ما أشكل منه، ونلهمك معناه كما أردنا وشرعنا.

ثم قال تعالى (إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ ) ، يعني: إلا ما شاء الله أن تنساه مما نسخه الله تعالى مما اقتضت حكمته لمصلحة بالغة، ﴿إِنَّهُ ‌يَعْلَمُ ‌الْجَهْرَ ‌وَمَا ‌يَخْفَى﴾ ومن ذلك أنه يعلم ما يصلح عباده أي: فلذلك يشرع ما أراد، ويحكم بما يريد، وهو سبحانه محيطٌ بكلِّ شيءٍ عِلمًا، يعلم ظواهرَ الأمورِ وبواطَنَها، ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.

والبشارة الثانية في قوله : ﴿وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)﴾ أي: نُسَهِّلُ عَلَيْكَ أَفْعَالَ الْخَيْرِ وَأَقْوَالَهُ، وَنُشَرِّعُ لَكَ شَرْعًا سَهْلًا سَمْحًا مُستقيمًا عدلًا لَا اعوِجاج فيه ولا حَرَجَ وَلَا عُسْرٌ، كما قال تعالى: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ﴾ [الحج: 78]، ويشهد لذلك قول ﷺ: « إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَأَبْشِرُوا »([7]) .

ثم ذكَّر الله عبادَه بعظيمِ قدرتهِ وواسعِ عِلمهِ؛ لِيَنْتَفِعُوا بمواعظِ الذكرِ الحكيمِ، فقال تعالى: ﴿فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9)﴾.

ثم بيَّنَ اللهُ تعالى أنَّ الناسَ يَنْقَسِمون بعدَ التذكيرِ إلى قِسمين:

القِسم الأول: في قوله ﴿سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10)﴾، أي يخافُهُ خوفاً عن علمٍ بعظمةِ الله تعالى، فهذا إذا ذُكِّرَ بآياتِ ربِّه تَذَكَّرَ، كما قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73)﴾ [الفرقان:73].

أما القِسمُ الثاني: في قوله: ﴿وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11)﴾ أي: يتَجَنَّبُ هذه الذكرى ولا ينتفعُ بها الشَّقيُّ، وجزاؤهُ ما وصفه ربُّه أنَّهُ: ﴿الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى (13)﴾ كما قال تعالى: ﴿لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا﴾ [فاطر:36].

ثم بيَّن سبحانَه طريقَ الفلاحِ فقالَ: ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14)﴾ أي: قد فازَ منْ طَهَّرَ نفسَه عن كل ما يرديها شَرْعًا وعُرْفًا، ﴿وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى(14)﴾ فهذا الزاكي الـمُفلِحُ دائِمُ الذِّكْرِ لربِّهِ والصَّلاةِ لخالِقهِ.

ثم حذَّرَ اللهُ مما يُشْغِل عن ذلك فقال: ﴿ بَل تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17)﴾ أي: تُقَدِّمُونَ الدُّنيا ومكاسبَها الفانيةَ على الآخرةِ، التي وصفَها بوصفينِ هما: الخيريَّةُ والدَّوامُ.

ثم قال تعالى ﴿إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)﴾ أي: ما ذُكِرَ من إيثارِ الدُّنيا على الآخرةِ، وكذلك ما تَضَمَّنَتْهُ الآياتُ مِنَ المواعظِ ﴿لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18)﴾ أيِ السابَقةِ لهذهِ الأمَّةِ ﴿صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)﴾ عليهما السلام، وفي صُحُفِهِما مِنَ المواعظِ ما تَلِينُ بِهِ القلوبُ وتصلُحُ به الأحوالُ. فأسأل الله جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعلني وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى، اللهم أعنا على الصيام والقيام وتلاوة القرآن وصالح الأعمال، اللهم نسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد ونسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك، ونسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك ونسألك قلبا سليما ولسانا صادقا، ونسألك من خير ما تعلم ونعوذ بك من شر ما تعلم ونستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



([1]) مجموع الفتاوى )15/94(.

([2]) مصنف ابن أبي شيبة، رقم: (8825).

([3]) رواه مسلم (878).

([4]) رواه النسائي (1701)، وأبو داود (1423).

([5]) رواه أبو داود (1165)، والنسائي (1508)، والترمذي (558)، وابن ماجه (1266).

([6]) رواه أحمد (17414).


([7]) رواه البخاري (39)







 توقيع : عذوب ..*

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 08-12-2023   #2



 
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 12 دقيقة (02:56 AM)
آبدآعاتي » 2,313,471
 تقييمآتي » 1559777
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  230
شكرت » 206
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |مُصمَم مُميزْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |قَلبها غُصنٌ رقِيقٌ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 23

 

شيخة رواية متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله في جهودك
وأسال الله لكي التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعنا الله وإياكي بما تقدميه


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-12-2023   #3



 
 عضويتي » 2261
 اشراقتي ♡ » Jun 2023
 كُـنتَ هُـنا » 01-23-2025 (09:55 PM)
آبدآعاتي » 92,131
 تقييمآتي » 96158
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » عذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  اتصفح
 

عذوب ..* غير متواجد حالياً

افتراضي



كل الشكر لك على تواجدك الجميل وردك الرائع
اسعدني جدا مرورك .. ربي يعافيك ويسعدك
دمت بالف خير ..


 توقيع : عذوب ..*

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-13-2023   #4



 
 عضويتي » 6
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 دقيقة (03:03 AM)
آبدآعاتي » 2,873,266
 تقييمآتي » 1204629
 حاليآ في » إينمَا يكون الحُب دائمًا .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » أنا أوسم إمراة فكريًا.
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  1,010
شكرت » 6,136
 التقييم » حاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  ماخصني-بشي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌدللة روَاية .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثاني فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حُسنَها فتْانَ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 50

 

حاء متواجد حالياً

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك


 توقيع : حاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-13-2023   #5



 
 عضويتي » 1734
 اشراقتي ♡ » Dec 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (11:01 PM)
آبدآعاتي » 19,694
 تقييمآتي » 63182
 حاليآ في » السعودية
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن » اشم الورد
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 23سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

أمير الذوق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك واعمالك .


 توقيع : أمير الذوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-13-2023   #6



 
 عضويتي » 949
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 يوم (03:00 AM)
آبدآعاتي » 147,952
 تقييمآتي » 109669
 حاليآ في » مُنعمّة فِي قَلبه وتَحت دِفء عائلتِي .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدُلله دائِمًا وأبدًا .
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  14
شكرت » 27
 التقييم » منَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond reputeمنَار has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |غِيابَك طْال و نسَتنْى.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نحلم ونحقق اليوم الوطني سعودي 94  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

منَار غير متواجد حالياً

افتراضي




.
.
.
.
.

.
.

_ سَلِمت الأنَامِل المِعطَاءة علَى هذهِ الجهُود
دَام الإبدَاع والحضُور المُختلِف
لِقَلبك السَّعادَة .


 توقيع : منَار

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : منَار



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
من, الأغلى, صورة, هدايات
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من هو الأعمى فى سورة عبس وتولى لذة مطر ..! ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 25 10-30-2024 04:16 PM
الشيخ فارس عباد - سورة الأعلى (87) أبو علياء ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 25 09-23-2024 10:22 AM
سورة الأعلى كاملة الشيخ علي الحذيفي ♡ Šąɱąя ♡ ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 20 09-14-2023 04:42 PM
تأملات في سورة الأعلى رحيل ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 28 10-17-2022 12:30 PM


الساعة الآن 03:08 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع