كيفية التحكم في الاندفاع وتحمل الكرب
- تجنب الأدوية التي تغير المزاج
- تناول نظام غذائي متوزان ومغذي
- الحصول على قسط كافٍ من النوم
- ممارسة الرياضة بانتظام
- التقليل من التوتر
- ممارسة تقنيات الاسترخاء
تعلم كيفية التحكم في الاندفاع وتحمل الكرب:
يمكن لتقنيات الاسترخاء التي تمت مناقشتها أعلاه أن تساعدك عندما تبدأ في الخروج عن المسار بسبب التوتر، ولكن ماذا تفعل عندما تغمرك المشاعر الصعبة؟ في خضم هذه اللحظة قد تلجأ إلى السلوكيات السلبية التي تجعلك تشعر بالراحة مؤقتا، مثل: جرح نفسك، أو القيادة الخطرة، وقد تشعر أنه ليس لديك خيار آخر.
ومن المهم أن ندرك أن هذه السلوكيات الاندفاعية تخدم غرضا، إنها آليات للتأقلم مع الكرب، إنها تجعلك تشعر بتحسن ولو للحظة وجيزة، لكن التكاليف على المدى الطويل باهظة للغاية.
لذلك: يمكنك التغلب على السلوكيات الاندفاعية، وزيادة قوة تحملك للضيق والكرب من خلال الخطوات التالية:
- تعلم كيف تخفف الضغوط بسرعة من خلال محاول الاسترخاء، وممارسة التنفس بعمق، والتركيز على ما تسمعه وتشمه وتتذوقه وتلمسه.
- بناء الذكاء العاطفي لديك، وهو قدرتك على التغلب على التحديات، ونزع فتيل الصراع عندما يتعلق الأمر بالآخرين.
- تشتيت نفسك عن الأفكار السلبية التي تدفعك إلى السلوكيات المتهورة من خلال ممارسة نشاط مفيد أو هواية مفضلة.
- ممارسة الرياضة والتي تساعد على الاسترخاء
- التواصل مع فرد من العائلة أو صديق للحصول على الدعم النفسي.
- تحسين مهاراتك في التعامل مع الآخرين.
وأخيرا، إذا كنت مصابا باضطراب الشخصية الحدية، فمن المحتمل أنك عانيت من أجل الحفاظ على علاقات مستقرة مع زملائك في العمل، أو أصدقائك، أو أفراد عائلتك، وذلك لأنك تواجه مشكلة في التراجع ورؤية الأشياء من منظور الآخرين، فأنت تميل إلى إساءة قراءة أفكار ومشاعر الآخرين، كما تسيء فهم كيف يراك الآخرون.
والخطوة الأولى لتحسين علاقاتك هي: عندما تتوقف عن لوم الآخرين، وذلك من خلال خطوتين هما:
- التوقف للتفكير في الاحتمالات المختلفة، فقد يكون الطرف الآخر تحت ضغط العمل، أو يمر بيوم مرهق، أو لم يتناول قهوته بعد، هناك العديد من التفسيرات البديلة لسلوكه.
- اطلب من الشخص الآخر تفسير نواياه، اسأله عما يفكر أو يشعر به، تحقق جيداً مما قصده بكلماته أو أفعاله، ولكن لا تسأله بطريقة اتهامية.
_
ياعيني علي جمال تصميم
لاهداء حلوو من ملك تصميم
مره حلوو يجنن تسلم هاليدين 
|