رواية في الصيف السابع والستين – إبراهيم عبد المجيد

طوبى لمتصفح أنتم أصحابه
طوبى لدهشة أنتم صانعيها
ينساب الجمال هنا عطراً
لروحكم الفرح
ولكم الود أمدا

عطاء مميز
سلمت الايادي ..ودمت بخير

-










يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة.

بدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي

سلمت الايادي
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

سكره
.
شكرا للتواجد .
انرت