شمعةٍ ماتحس بعمرها.. من تسيح
ُ
هاك كل القصيد إخذه مثل ماتبي
والله إِني أَغبط الخاطر المستريح
.
كيف لاجيت بكتب أَحترق بلهّبي
شمعةٍ ماتحس بعمرها.. من تسيح
.
كل شاعر ترى لو هو تشاطر غبي
يطرب الناس شعر وهو جروحه تصيح
.
كن الأيام برد وهالقصيد حِطبي
والأماني رماد وهالتوافيق ريح !
|