كم ناديتكِ... عند الغروب...

كم ناديتكِ... عند الغروب... وفي عيون الليل ... وكم انتظرتكِ على شاطئي كم غفت في أفقي أمنيات ذوبتني ... حرقتني نار الأشواق ... زادت بقلبي أنين وجرح في الأفق ... يستغيث تعالي لا تتركيني ... تائه ...عند بحري أنتظر ...عودتكِ بألم من خلف بحار القسوة تعالي ... مع الأمواج ولا تتركيني ... وحيداً أنتي توأم رووحى ..عندما تلتقى عيناى و عيناكِ تأخذينى إليكِ أنظر إليكِ وتنظرين إلى و تتغلغلين فى حنايا رووحى توأم روحى .. لماذا ؟ الج أسركِ ... طواعيه و أنا أعلم أن أسواركِ عصيه الأختراق كنت أترقب قدومكِ إلى حياتي يداً تمتد ليد .. خفقة تمتزج بخفقة قلب نظرة نحو الأمل والفرح فكرة تتلاحق بفكرة واناديكِ من بين ضلوعي نداء متوحداً بغروب الشمس اقرأ إغترابي فى أبجدياتكِ