تفسير: (وما أضلنا إلا المجرمون)
فسير: (وما أضلنا إلا المجرمون)
♦ الآية: ﴿وَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (99).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿وَمَا أَضَلَّنَا ﴾ وما دعانا إلى الضلال، ﴿إِلَّا الْمُجْرِمُونَ ﴾ أوَّلُونا الذين اقتدينا بهم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿وَمَا أَضَلَّنَا ﴾ أي: ما دعانا إلى الضلال، ﴿إِلَّا الْمُجْرِمُونَ ﴾ قال مقاتل: يعني الشياطين. وقال الكلبي: الأوَّلون الذين اقتدينا بهم. وقال أبو العالية وعكرمة: يعني إبليس وابن آدم الأول وهو قابيل؛ لأنه أول من سنَّ القتل، وأنواع المعاصي.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
09-13-2021
عضويتي 
العرض الشجري
