و ترامب أصبح رئيساً بسن السبعون
كل يجري في سباقه الخاص و زمانه الخاص..
لهم توقيتهم و لك توقيتك ، لا تقارن نفسك بأحد
عش مرتاح البال.. مطمئن الحال
أنت لست متأخراً ، و أنت لست مبكراً
أنت في زمنك المناسب الخاص بك
أنت تعمل في "توقيتك" الذي وقته الله لك..
لا تمل ولا تحزن إن سارت الأحداث ببطء
فأنت لا تدري ما يأتي به الغد من تعويض
الزمن وسيلة بيد الله.. يسيره كيف يشاء
و يمنحك ما شاء متي ما حان توقيته لك..
المهم أن تسعي و أن تعمل بجهد
المهم لا تتوقف.. لا تتوقف يا صديق