"لقَدْ لَقِينَا من سَفَرِنَا هذا نَصَبًا"
فيه دليل على جواز الإخبار
بما تجده من الألم والمشقة
والتعب على سبيل
الإخبار لا التشكي
"فإني نسيت الحوت وما أنسانيه
إلا الشيطان أن أذكره"
تقديم العذر مع ذكر الخطأ ؛
أبلغ في القبول والتماس الصفح
"وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً"
كلما زاد الإنسان علماً زاد صبراً،
ومن قل علمه قل صبره
وضاق صدره
"قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَها"
و لم يقل ( لتغرقنا )
فالعظماء لا يهمهم الضرر
الواقع عليهم
بقدر ما تهمهم مصالح الأمة
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علــى حسـن