( والله إنه لدعائى لأمتى فى كل صلاة )
كانت عائشة تجلس مع الرسول …
ولما رأت منه طيب نفس …
اى بالمعنى المعهود عندنا
( مزاجه رايق )
فقالت يارسول الله …
ادع ُ الله لى..
فقال
( اللهم اغفر لعائشة
ما تقدم من ذنبها
وما تأخر ما أسرت وما أعلنت )
ففرحت عائشه
وضحكت حتى سقط رأسُها
فى حجرها من الضحك …
فقال لها الرسول :
أيسرك دعائى ياعائشة ..؟؟؟؟
فقالت ومالى لا يسرنى دعاؤك ؟؟؟؟
فقال صلى الله عليه وسلم :
( والله إنه لدعائى لأمتى فى كل صلاة )
البعض يستحسن هذا الحديث …
والبعض يصفه بالضعف..
ولكننا لابد ان نتعلم منه..
ان يُحب المرؤ منا زوجته …
ويحتويها ويدعوا لها..
ونتعلم ان رسولنا الكريم جاء …
ليدعونا الى الخير..
ويدعوا لنا بالخير …
وف النهاية يشفع لنا …
ويسقينا من كوثره..
صدقت يارسول الله
اللهم صل وسلم وبارك
على سيدنا محمد
وعلى اهله وصحبه وسلم
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتــور علـى حسـن
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|