كتب.. خاطرهـ!! وفجأة.. ! مل ( الحبر منه والورق!!) حائره!! يمكن أرق!! يمكن ملل.. ويمكن.. قلق!! ماعلينا! ولاهو شرط بالنهاية.. نتفق! (محاولة ترهيب للإحساس). .
إستخفاف مُتعمد ( تنفس بطيء ! بعد ان لفت انتباه الابنه شعارات الوطنية والعروبة المتلفزة! الأبنه : يبه.. وش تعني.. وطنيه! الأب : يعني ناكل مع الرز.. دجاج الوطنيه! الابنه: يعني انا الان بـمعدتي الوطنيه! الأب بعد صمت مؤلم:/ اششش إسكتي يابنيه! ( واقعيتنا المضحكة) . .
Google )تنفس مؤلم) كــفتاة بلغت سن الذاتية! بحثت بين أزقة الـ شبكة عن.. تصفح يحقق لها بعضا ً من.. الرضى الاحمق فـكتبت على خد الـGoogle ما (سمعته من الشات) لـتخرج أمامها ما.. أصبح.. فيما بعد.. (الرذيلة التي طمستها!!) بوحل.. ( الإعتياد!!) .. دون عِلم.. من هم أولياء! ( خطئية متكررة بكل أسف!)
..
.
وش به صوتي!! (تنفس مستغرب!!( أعتلت (المنصة بكل ثقة) بـفستان يختصر"كل المسافات" و..تزين ما تبقى منه.. مليون ( لؤلؤة) حرة!! و.. ألقت على مسامعهم.. بعضا ً من (نشازها!!) ليذوبوا.. معها بكل.. ( إندماج) "بصري" وتصفق لها الأيدي بكل حرارة "ناتجه عن اللؤلؤ الحر" لـتخبرهم. .انها.. تتلمذت على يد.. ( ماما دندن (فلسفة التعري والفن الحديث). .
إلى جانبه! (تنفس نقي)
تمددت الى جانبه بكل حذر.. حتى لا.. أزعجه
وألقيت على أطراف محياه.. عيوني.. لـترسم بكل إتقان مسام وجهه.. طريقة تنفسه.. عذوبة أنفاسه.. حركة شفتيه و لـيخرج نور عينيه فجاة ويحتضن عيوني الغارقة به و يبتسم لي.. بـكل.. طاهره ترسلها السماء لأرض.. الله " ياهلا والله بـصغيرتي عمري"