طرحكِ يُزهر به المعنى، ويستكين له البيان،
مجهودكِ في رواية عشق لوحةٌ من نور، تنبضُ بالإلهام،
دمتِ نبراسًا لا يخفت، ووهجًا يضيء دروب الحرف
هنا تجلّى الجمال بريشةٍ تنطق فخامة،
وعُمقٌ فريد مسّ القلب قبل أن يُبصره النظر،
فشكرًا من قلبٍ ذاب هيبةً وامتنانًا
.
رواية عشق
أنتَ ملاذي الأبدي، ومأواي الأخير،
فلا موطن بعدك إلا فراغ العدم،
أنا هنا، حيث تنتهي الحروف، ويبدأ السلام