.
في حين تطيب الحياة لأقوام ، تضيق عند آخرين!
لا لاختلاف حياتهم بل لاختلاف المقاييس عند كُل منهم.
فالأغلبية تخشى من الناس! ومن قول الناس !!
ومن اجتماع الناس عليهم ولو كانوا على حق ماتوا خشية ً من الناس !
[القرآن هادي البشرية ومرشدها ونور الحياة ودستورها ، ما من شيء احتاجه البشر إلا بيَّنه اللَّه فيه نصًا أو إشارة أو إيماءً ، عَلِمه مَنْ عَلِمه ، وجهله من جهله](9)
توافه الحياة لا تستحق المبالاة.
فالقرآن مرجعية ما يستحق الإهتمام وشغل الفكر فيهِ من العدم ، فمن الأمور ما يستعظمه الناس وهو صغير