مـاذا تحـب المرأة فــي الرجـل

شخصيّة المرأة والرجل

شخصية المرأةوشخصية الرجل متناقضتنان، فكلٌّ منهما له أفكار واحتياجات مختلفة، حتّى من ناحية ما يحبه كل شخص في الجنس الآخر يختلف ويتفاوت فيما بينهما، ولكن على كلٍّ منهما أن يعلما ما يحبه من صفات يجب توفرها في الآخر، حتّى يتجنّبو الصفات غير المرغوبة، وتنتشر بينهما الألفة والمودّة، وتدوم العلاقة بينهما بشكلٍ جيّد.


اذا تحب المرأة في الرجل؟

عند الحديث عن ما تحبّه المرأة في الرجل فإنّ ذلك غير مختلف كثيراً من امرأة لأخرى بعكس الرجل الذي يمكن أن تختلف الصفات فيما بينهما، وأكثر الصفات التي تفضلها المرأة هي صفات داخليّة في الرجل؛ أي طريقة تعامله معها، وحديثه، وأسلوبه، وشخصيّته، أما الصفات الخارجيّة في الرجل فهي مهمّة أيضاً، ولكن ليس بذلك القدر الكبير فيمكن أن تحل الشخصيّة بدلاً من الشكل عند المرأة. المرأة بشكل عام تحب الرجل الذي يهتم بها بشكل خاص ويفاجئها بمفاجآت صغيرة جميلة تبعث السعادة بقلبها، فمثلاً أن يفاجئها برسالة قصيرة ليعبّر لها عن اهتمامه الشديد لها تُعجب المرأة بالرجل الذي ينصت لها ويستمع لمشاكلها وهمومها، ويحاول أن يساعدها ويخفّف عنها هذه المشاكل. كلّما كان دعم الرجل للمرأة اكبر ومساعدته لها في حياتها أكثر فذلك يعطي المرأة الشعور بالأمان معه، ويجعلها أكثر شعوراً بالراحة والحب، وتقدّره أكثر، فكلما أعطيت المرأة حباً واهتماماً بادلتك هي باهتمام وحب أكبر من الّذي قدّمته لها تقدّر المرأة الرجل الذي يضحّي من أجل أسرته، والرجل المثابر الذي يحاول أن يرتقي بحياته حتى لو كان الطريق صعباً، فنوعية هذه الرجال تنال إعجاب المرأة بشكلٍ كبير؛ فهذا الرجل المضحّي المُجدّ في تطوير نفسه وحياته سوف يقدّر ما بين يديه، ولا يجعله كالرجال الطائشين الّذين لا يبالون بشيء، فإنّ الشخصية اللامبالية من الشخصيّات التي تستفز المرأة بشكلٍ كبير. تحب المرأة الرجل الذي يثق بها ويؤمّنها على أسراره، فذلك يوضّح لها مقدار المكانة التي تحتلها في قلبه. إنّ النواحي الخارجية غير مهمة كثيراً؛ لأنّ شكل الرجل لا يُعدّ من أكثر اهتمامات المرأة، ولكن ذلك لا يعني أن يهمل الرجل نفسه؛ بل أن يكون على قدر من الأناقة والرتابة ليحقّق الجانبان سويّاً الحب، والاحترام، والإخلاص، وتضحية المرأة له.

سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ

يعطيك العافيه ع الموضوع

ذائقة جميلة وفاخرة بجمال انتقاءك
رائع هذا العطاء الذي لا ينضب
لك انقى الود واجزل الشكر

‎اطروحاتكك حينما تكون
‎لهآ رونق خآص من التميز ،!
‎ومجهود يُشكر عليه
‎تحيتي وآلورد .

شكرا لكم على الطرح الرائع
اتمنى لكم المزيد من التالق والتميز
يعطيكم الف عافيه على تقديم ماهو جديد ومفيد
لروحكم جنان الورد
دمتم بسعاده لا تغادر ارواحكم