ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   
{ أغار عليه من عيون تشوفه وخافقي مسدود - مجلة رواية عشق   )
   
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    الرافدين"     عموري"     شهد"     عبدالحليم"     نبض"     روحي"     نساي"     حياتي"     الشرقية"     بادلتك"     مجروح"     ختان     البهلوان"     ناطق"     الملاح"     ارجوان"


♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ ثرثرَة وحُروف وكلِمات كوّنت حكَاية على جدَار الزّمن .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-21-2022
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 33 دقيقة (05:08 PM)
موآضيعي » 25175
آبدآعاتي » 7,489,300
 تقييمآتي » 2342029
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  54,237
شكرت » 27,517
الاعجابات المتلقاة » 13945
الاعجابات المُرسلة » 2506
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ммѕ ~
MMS ~
 
Q70 رانيا 6



غير أنه أخبر بإستماعه المطول إلى زميلتي كريمة , اللائي يعملن معها منذ فترة , و كانت بعضهن يعرفن فيصل و يحضرن أحيانا للبيت , فعلم من بعضهن أن زوجته تغيرت كثيرا في طريقة العمل , و كن شعرن بما يشبه مرض ألم بها , أو مشكلة ما إعترضتها , دون أن يعرفوا منها شيئا محددا .

هذه المشكلة أرهقت رانيا كثيرا , كانت لا تخرج من البيت بسبب أمها , و بصعوبة تذكرت رقم هاتف حسام , فهو كان منذ مدة محفوظا في ذاكرة الخلوي , فلا حاجة لأن تحفظه , و إنما تبحث عن الإسم و تتصل مباشرة , و لقد إستغرب منها إتصالها من هاتف المنزل , و أخبرها بأنه قلق عليها كثيرا , دون أن تخبره بأمر أمها , فقط ذكرت له أن محمولها سقط في الماء و ستقتني آخر قريبا .

و رغم حرص رانيا و أبيها على إخفاء تلك الصحف عن والدتها إلا أنها علمت بما كتب عنها حين عثرت عليها في المكتبة بينما كانت تبحث عن أمر يخصها , فثارت ثائرتها , و أخذت تصرخ فأسرعت إليها رانيا و بصعوبة أدخلتها الغرفة لترتاح .

حين إتصل والدها من الصحيفة ليسأل عن أمها , أخبرته بالأمر فأسرع بالمجيء و بقي معها .

ذهبت رانيا إلى الصحيفة على حين غرة , منذ فترة طويلة لم تزر والدها في العمل و أحضرت معها نماذج من الرسوم التي كانت قد أنجزتها في الفترة الأخيرة نزولا عند رغبة والدها .

كان قد صدر منذ أيام العدد الثالث من مشروعه الجديد "صحيفة الكتاب" و بلغت أرقام مبيعاته رقما ممتازا و اعتبر فاتحة نهضة أدبية كبيرة في الجزائر مما جعله يفكر في جعله نصف شهري حتى يعطي للمشروع حيوية و سرعة في الوصول إلى الناس و إنتشار أكبر و كما وجدت رانيا أنه اهتم في هذه الأعداد بإبداعات شبابية سواء من حيث المضمون أو من حيث الغلاف الخارجي و أبدى رغبته في نشر بعض رسومها على واجهة بعض الأعداد أخذت تختار من بين العديد مما رسمته شيئا ما تطمئن لجماله فتعطيه لوالدها .

جلست أمامه في ذلك المكتب الواسع , يتحدثان عن المشروع , و عن إزدياد القراء مدة بعد أخرى و النداءات الكثيرة التي وصلته ليقدم هذا الغذاء الشهري ليصبح أسبوعيا , غير أنه إستبعد هذا و إعتبره مخاطرة , على الأقل في هذا الوقت , و أعجبته بعض الرسوم , فأخبرها بنشرها إبتداءا من العدد المقبل .

دخل حينها صحفي في قسم التحقيقات , سأله فيصل :

- هل من جديد يا رؤوف ؟

إلتفتت رانيا إلى رؤوف , وجدته هو الشاب الذي كان يعمل في مكتبة "القادسية" , سألها : عفوا ماذا تفعلين هنا ؟

أجابت : جئت لأعرض على رئيس التحرير بعض الرسومات لـ "صحيفة الكتاب"

قال : زارتنا بركة

ضحك فيصل قائلا لرانيا : هو يعرف ؟

قالت : أكيد , تساءل رؤوف : ما الذي لا أعرفه ؟

قال فيصل : إنني أنا رئيس التحرير , و في نفس الوقت أنا والد هذه البنت

- معقول ؟ أنت إبنة الأستاذ فيصل ... يعني ... يعني ...

و حك جبينه و هو يفكر : أنت من ...

قال فيصل : أجل من حدثني عن مستواك و نوع دراستك و ثقافتك العالية لذلك جئت و تكلمت معك في الموضوع .

إبتسم رؤوف و لم يستطع قولا : لا أدري ... لا أدري ماذا أقول لك ... حقيقة أنت فتاة طيبة ...

شكرته رانيا , و سألته عن أحوال العمل , فذكر لها والدها أنه أثبت جدارته من أول يوم جاء فيه إلى الصحيفة .

قالت ضاحكة : ظني كان في محله إذن .

قال فيصل : أجل .

أعطى رؤوف بعض الأوراق لفيصل لينظر فيها , و كانت تحقيقا جديدا قام به , ثم استأذب بالإنصراف بعد أن أعاد شكر رانيا و والدها كثيرا , و بقي الإثنان معا إلى وقت الغداء ثم عادا إلى المنزل .

بعد أيام كان رؤوف يحضر لتحقيق جديد , عن أبناء الطبقات الأكثر ثراءا في الجزائر , كيف يمضون أوقاتهم , و أين , كيف يعيشون , و كيف يتعايشون مع غيرهم .

و كان هذا التحقيق تحولا تاما في حياة هذا الصحفي النشيط , و قد أنشأ يفكر فيه منذ وقت طويل ربما من أول ما ابتدأ العمل في "الصباح" .

إتجه رؤوف مساءا إلى شاطئ "موريتي" بالضاحية الغربية للعاصمة , لم يكن يدخل إلى هناك إلا أصحاب الجيوب المنتفخة و الأرصدة الممتلئة , الذين لا يعرفون إلا حياتهم أما حياة السواد الأعظم من الجزائريين فلا علاقة لهم بها , أصلا هم يعيشون أغلب أوقاتهم بين دولة و أخرى , تتعدد الدول , تتعدد العواصم , و لا مكان للجزائريين البسطاء في قائمة تفكيرهم , هكذا كان يفكر رؤوف عندما دخل مع أحد رفاقه إلى الشاطئ , حمد الله أن رفيقه هذا يمتلك بطاقة الدخول الخاصة بالمكان و إلا لما دخله .

حياة أخرى وجدها هناك , الشمسيات الكثيرة بألوان الطيف ملأت المكان , و في البحر , لم تتوقف دراجات "الجات سكي" عن اللعب على أوتار هذه اللجة العميقة , المترامية الأطراف , على امتداد البصر .

استرق السمع من بعض الشباب خيل إليه لحظة أنه في مقاطعة فرنسية , إذ كان كل ما يسمعه من كلمات من هذه اللغة , أما اللهجة العامية فهي لم تكن تستعمل أبدا في ذلك المكان ... كانت المنطقة راقية جدا , و دليل رقيها هذه اللغة الأجنبية التي لم يسمع غيرها ؟!

إلتقت عيناه بعيني شاب في نحو العشرين من العمر , حياه بإبتسامة فرد عليه بفرنسية صحيحة , و استأذنه في الجلوس معه لبعض الوقت , كان شابا في كامل أناقته و قوته البدنية , و نظارات آخر موضة , سأله عن يومياته , فأخبره أنه يقضي منذ حوالي أسبوع ما يشبه عطلة , مضيفا أنه سيعود إلى روما بعدها ليستمتع أكثر بالعطلة الصيفية , و رغم أنه تحفظ عن الدخول في حديث حول حياته الخاصة , إلا أنه ذكر أن والده يمضي إجازته الصيفية في إحدى الدول الأوروبية مع والدته أما أخواه فهما بين الجزائر و إنجلترا و لا يلقيهما إلا أحيانا ... كانت السلسلة الذهبية التي تحيط بعنقه تكاد تصرخ بثمنها الباهظ و كذلك ساعته التي أحاطت بمعصمه و نظاراته و نوعية لباسه الذي لم يقتنيه من الجزائر تقول أن هذا الشاب ثري إلى درجة الفحش , جاءت فتاة حينها فنادته طالبة منه أن يتمشى معها قليلا ثم يسبحا , فرافقها ذاهبا .

لم يستغرق حديثه مع الشاب دقائق معدودات سار بعدها رؤوف يلتقط بعض الصور خاصة لأصحاب دراجات "الجات سكي" التي يسمع هدير محركاتها من بعيد و صوت اضطرابات الماء تحتها .

إلتفت إلى شاب آخر أقل سنا من الأول دون أن يكون مظهره أقل وشاية بثرائه من السابق و أخبره بعد أن إقترب منه إبن رجل أعمال أنه يفضل السباحة في مثل هذا الوقت لأنه يقضي معظم النهار غارقا في النوم ,

سأله عن سبب إختياره لهذا الشاطئ دون غيره فأجاب بأنه لا يستطيع تغييره لأنه يوفر له الحماية الكاملة .

و يتلخص يومه الذي يبدأ عند المساء في اللقاء بالأصدقاء في النادي الذي يكلف الدخول إليه يوميا ألف دينار للدخول فقط ثم إختيار منزل أحدهم للسهر بالموسيقى الصاخبة و أنواع الكحول و التقى بفتاة تدعى "ماني" لا تختلف في ثرائها عن سابقيها جاءت مع أحد الشبان حاكيا عن خطبتهما , هذه التي يتطلبها مركز أبويهما و تفرضها المصلحة المشتركة .

ثم أخذ المزيد من الصور و فكر في الذهاب إلى أحد الفنادق الضخمة ليتابع الموضوع لم يدر كيف إجتذبه هذا العالم و أراد الخوض في متاهاته , ما له و ما لهذه الدنيا المختلفة عني , لا أنا منها و لا هي مني في شيء , قال هذا حيث جلس في غرفته في المنزل , كان يعيش مع والدته لوحدهما أغمض أبوه عينيه هن هذا الكون قبل أن يبصر هو النور , و منذ ذلك الوقت و هما وحيدان , لا أحد يزورهما و لا هما يزوران أحد.

- أين كنت طيلة اليوم ؟

كانت حينها الساعة متأخرة , و لم يكن من عادته الرجوع في هذا الوقت .

- تحقيق جديد يا أمي .

تنهدت قائلة : ألا يكفي العمل في النهار لتعمل في الليل ؟

قال لها : التحقيق لا يرتبط بوقت معين ... هناك تحقيقات يمكن القيام بها في النهار , و هناك تحقيقات لا تصلح إلا في الليل ... و ربما ليالي كثيرة .

ذهبت لتحضر له العشاء , و كانت قد إنتظرته طويلا دون أن تسمح لنفسها بالأكل دون أن يشاركها ولدها .

كان بيتهما متواضعا جدا , يدل على فقر ساكنيه , و لم يكن فيه من الأثاث ما يكفي ليقال أنه بيت كامل ... و لكنه إستطاع في مدة قصيرة و التي عمل فيها أن يوفر الكثير من الأشياء , أكثر مما كان يوفرها عندما كان يعمل في المكتبة من قبل ... و رغم ذلك كانت لقمة العيش متوفرة , و قد أعطاهما الله عفاف يومهما بحث لم يحتاجا إلى غيرهما , و كانت أم رؤوف تدعوا الله كثيرا أن يجعل له في كل خطوة سلامة , و أن يوفقه و أن ينير دربه .

في أمسية الغد ذهب إلى فندق "الشيراطون" , و كان في هذه المرة أيضا برفقة أحدهم , دخل إلى هناك و وجد أحد الموظفين تقرب منه رؤوف سائلا إياه عن زوار هذا الفندق , و الذين يقضون أسابيع هناك , قال له بأن الفقير ليس هذا مكانه أبدا , ما يجنيه موظف في سلك التعليم مثلا في شهر بكامله يصرفه شاب واحد في يوم واحد , بل يصرف أكثر منه و يزيد , دخول المسبح بألف دينار و الوجبة السبيسيال بثلاثة آلاف , و الجلوس إلى أصدقاء و صديقات يعني المزيد من المصاريف ثم السهر "ستار ستوديو" يستنزف منه شيئا ذا قيمة , و هكذا .

تحدث مع مجموعة من الفتيان في تلك الأمسية , أخذ مجموعة من الصور لبعض من رآهم من بعيد , و عاد مثل الليلة الماضية إلى البيت متأخرا .

عمل طيلة نصف يوم في الصحيفة و غادرها ليذهب إلى فندق "سان جورج" ذو الخمس نجوم أيضا , كانت هذه هي المحطة الأخيرة في تحقيقه فلذا الآن كتب الكثير , و إلتقط من الصور الكثير.

و مثل اليومين السابقين قام بالمزيد من الحوارات القصيرة مع شباب "الجات سكي" أو هكذا كانوا يسمون لإرتحالهم الدائم في طائرات بين الجزائر و عواصم أوروبية و أمريكية كثيرة .

كان هذه المرة أيضا مع رفيقه الذي إصطحبه في الأيام الماضية بقي هناك شاب واحد في عشرينيات العمر تقريبا سيتحدث معه ثم يذهب .

بلغته الفرنسية الفصيحة , إستغرق في كلامه مع رؤوف , لم يحدثه الكثير عن حياته الخصة فقط لأنه لا يعرف الجزائر إلا بإسمها , و لا يعرف من مدنها بعد العاصمة سوى وهران , عاش طيلة حياته بين لندن و باريس , و لم يأت إلى الجزائر التي هي البلد الذي ولد فيه هو و أبواه من قبله إلا في مرات نادرة , و هو قد جاء منذ أيام من فرنسا مع أمه التي لديها أكثر من خمس سنوات لم تزرها .

سأله رؤوف : ماذا تعني لك الجزائر بصراحة ؟

قال غير مبال متحدثا بالفرنسية دائما : لا شيء ... هي المكان الذي ولد فيه أبواي لا غير ... لا أستطيع المقارنة بين أوروبا و الجزائر , هذا غير معقول ...

- و الجنسية ؟

أجاب : عندي الجنسية الفرنسية : منذ أن كنت صغيرا , إضافة إلى الجزائرية ... بالمناسبة هل جئت تبحث عن أخيك ؟

قال رؤوف : لا , لماذا ؟

رد الشاب : أكيد أنك تمزح ... أم أنك بحثت عنه و قيل لك أني صديقه , فأردت التحدث معي إلى أن يأتي ؟

قال رؤوف : أي أخ هذا الذي تتحدث عنه ؟ ليس لدي أي أخ .

قطع حديثهما شاب أطل على صديقه : ها قد جئت .

نظر رؤوف إلى هذا الشاب , قال جليس رؤوف : هذا الذي كنت أحدثك عنه .

لم يصدق الشاب الواقف نفسه , كان يدعى وسيم , بقي ينظر مليا إلى رؤوف فيما بهت هذا الأخير جوابا .

- معقول كل هذا الشبه ؟ سبحان الله .قال رؤوف أخيرا .

نطق خالد : لا تلعبا علي لعبة الجهل , ... قل يا وسيم لماذا لم تخبرني بأن لك أخ توأم .

قال وسيم : توأم ؟ ماذا تقول أنت ؟ ذكر هذا مندهشا .

كان هذا في آخر أناقته و أكملها , قد جاء سعيدا ثم إنطفأت إبتسامته بمجرد رؤيته لرؤوف .

جلس وسيم إليهما تحت تلك الشمسية , بعد إلحاح من خالد .

قال الأخير : ماذا ؟ ألا تقول لي ما الموضوع ؟

كان التطابق بين شكليهما يثير الدهشة , غير أن طريقة اللباس التي ظهر عليها كل واحد منهما مختلفة تماما عن طريقة الآخر , ففي حين كان رؤوف يلبس سروال جينز أزرق و قميصا أبيض عاديين , و ينتعل حذاءا يلبس مثله مئات الآلاف من الناس , و عنده ساعة يوجد مثلها في الأسواق بشكل كبير , كان وسيم يلبس سروال و صدارا أنيقين جدا , و قبعة بيضاء زادته وسامة منتعلا صندلا لا يقل ثمنه عن الأربعة آلاف دينار , ... كان الفرق بينهما الفرق بين ملكة إنجلترا و أمة سوداء رغم عدم تماثل المشبه بما شبه به .

نطق وسيم في النهاية بهدوء مصطنع : كيف جئت إلى هنا ؟ لأول مرة أراك .

تطلع إلى لباسه ثم قال : ثم هل أنت من رواد هذا المكان ؟

سعل رؤوف ثم إبتسم مدعيا أنه في حالة عادية : لا أول مرة آتي إلى هنا .

قال خالد : أريد أن أعرف هل تلعبان علي أم ماذا ؟

أجاب رؤوف : لا , و لكن المفاجأة أذهلتني , لم أعرف أنه يوجد من يشبهني لهذه الدرجة , خاصة إذا كان ثريا بهذه الدرجة .

قال وسيم : و أنا أيضا عقدتني الدهشة .

قال خالد : يخلق من الشبه أربعين .



 توقيع : Şøķåŕą

مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
6, رانيا

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رانيا 5 Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 30 02-10-2024 10:49 PM
رانيا 4 Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 34 02-10-2024 10:48 PM
رانيا 2 Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 26 02-10-2024 10:48 PM
رانيا 1 Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 26 02-10-2024 10:47 PM
رانيا 7 Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 34 12-30-2023 09:09 PM


الساعة الآن 05:41 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع