ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   
{ أغار عليه من عيون تشوفه وخافقي مسدود - مجلة رواية عشق   )
   
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    سكرة"     رحيل"     أمنية"     نسائم"     البرنس"     العز"     الدكتور"     عشق"     كراميلا"     مثلي"     غرام"     امنية"     ضل"     رزان"     هند"


✬ بـرَاءة طفُولـة ، عَالم الطّفـل الجميل ✬ نَهتم بأدَق تفاصِيل أطفَالنا.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-26-2021
رحيل متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1396
 اشراقتي ♡ » Dec 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 30 دقيقة (12:07 AM)
موآضيعي » 14573
آبدآعاتي » 8,395,490
 تقييمآتي » 6088016
 حاليآ في » ابو ظبي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  66,053
شكرت » 18,344
الاعجابات المتلقاة » 12806
الاعجابات المُرسلة » 661
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي هل أولادنا ضحايانا؟!



هل أولادنا ضحايانا؟!

محمد السيد السقيلي




الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين.
وبعد:
فإنَّ الناظر في حال أمَّتنا الآن وواقعنا المعاصر، يجد خللًا بيِّنًا، وبونًا شاسعًا بين ما ندين به ونعتقده، وبين ما نقوم به ونفعله ونمارسه؛ وذلك الأمر أوجد فجوةً عميقة، وخندقًا واسعًا بين النَّشء وبين دينهم وثقافةِ آبائهم وأجدادهم، فإنَّ المطلوب من الأبناء أن يَلتزموا به شيءٌ، وما يرونه في الواقع شيء آخر! إنَّ ما تراه أعينُهم غيرُ ما يتلقَّونه بآذانهم؛ وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدلُّ على أنَّ هناك خطرًا جسيمًا يتهدد أمَّتَنا الإسلاميَّة في أعزِّ ما تملك، وفي أغلى ثروةٍ حباها الله بها؛ تلكم الثَّروة البشريَّة الهائلة، والمتمثلة في نِسبة أطفالها وشبابِها.

فوفقًا لما جاء في النسخة العربية من التقرير الإقليمي حولَ حالة السكَّان للعام 2012 مالتي تمَّ إطلاقها في مقرِّ الأمانة العامَّة لجامعة الدول العربية، أنَّ عدد سكَّان العالم العربي بلغ 367.4 مليون نَسَمة مِن أصل سبعة مليارات نسمة هم عدَد سكَّان العالم،وقالت الأمين العام المساعد للشؤون الاجتماعية في الجامعة السيدة (سيما بحوث) في حفل الإطلاق الذي حضره دبلوماسيون ورجال صحافة وإعلام وممثِّلون للمنظمات الدولية والإقليمية المعنية: "إنَّ نسبة الشباب العربي دون الـ 25 تبلغ نحو70 بالمئة مِن مجمل سكَّان المنطقة، وهم الأكثر تعليمًا، ولديهم خبرات ومهارات لم تتح للأجيال السابقة، خاصَّة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وهم الأكثر تفاعلًا مع ثقافات العالم، والأكثر قدرة على الابتكار والإبداع، والأكثر طموحًا وتطلعًا للمستقبل".

وقالت: "إن هؤلاء الشَّباب يواجهون تحدِّياتٍ عديدة ومركَّبة، تَحُول بشكلٍ كبير دون تحقيق تطلُّعاتهم وطموحاتهم، وتعيق التوظيف الأمثَل لقدراتهم، وتؤدِّي إلى رغبة عالية لديهم للهجرة، أهمُّها ارتِفاع نِسبة البَطالة بينهم، والتي بلغت حوالي 26% في المتوسط، وهي أعلى نِسبة بَطالة في العالم، وانخِفاض نِسبة المشاركة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وكذلك تردِّي جودة التعليم والخدمات الصحيَّة، وانتشار الفَقر، إضافة إلى ضَعف البرامج والمؤسَّسات الشبابية الحكومية والأهلية".

وإن كان لنا مِن ناحية الكم والكَثرة أن نفتخر ونعتزَّ بكثرة أطفالنا وشبابنا، فإنَّه مِن ناحية أخرى وهي الكيف - أي: بما يعني التربية والإعداد والتنشئة - علينا أن نأسَف ونحزن؛ حيث يُلقي هذا الكمُّ - والذي يمثِّل الثروة الحقيقية للأمَّة - يلقي بالتبعة الثقيلة على كاهل الآباء والأمَّهات والمربين والمختصين؛ مما يوجب على الجميع أن يضاعِف الجهدَ ويواصِل الليلَ بالنَّهار، مفكرًا وباحثًا، ومخططًا وواضعًا للسياسات والأهداف التي من شأنها الحفاظ أولًا على تلك الثَّروة الشبابية الهائلة، وثانيًا في كيفيَّة تربية وتنشئة هذه الأجيال تنشئةً إيمانيَّة أخلاقية واعية بما يحقِّق رفعةَ الأمَّة وارتقاءها وازدهارها وتقدُّمها، وبما يتيح استثمار هذه الطَّاقة الكبيرة في صُنع مستقبل مشرِق يَضمن لهم كأفرادٍ الحياةَ الكريمة العزيزة، وللمجتمع الأمنَ والأمان، والتقدُّمَ والرخاء.

ومن المسؤولية أيضًا أن يسعى الآباءُ والأمَّهات والمربُّون للوصول إلى أفضل وسائل التربية الحديثة؛ وذلك بالتطوير والإبداع والتجديد بما يواكب التغيُّرات السريعة والمتلاحقة؛ فالتجدُّد والتطوُّر مهمٌّ جدًّا في كلِّ المجالات، وهو في مجال التربية أوجَب وأهم، أما التحجُّر والجمود، فهو مَدعاة للتبدُّد والاندثار، والتطورُ الذي ننشده في مجال التربية لا يَعني بحالٍ من الأحوال التخلِّي عن الثوابت والأصول والقِيَم، ولا يعني كذلك أن يوصَف كلُّ قديم وموروث بأنَّه ثابت لا يجوز الاقتراب منه!

لذا؛ فمِن الأهمية بمكان تحديدُ الأُطُر والتعريفات لتلك الثوابت؛ بحيث يكون ما عداها: من المتغيرات، التي تعتبر ساحةَ الفكر والإبداع والتطوير؛ إذًا نحن في حاجة ماسَّة إلى تطويرٍ وتجديدٍ وإبداعٍ في الوسائل التربويَّة بما يحقِّق قِيَمَنا الإسلاميَّة الأصيلة، وبما بما يضمن تنشئةَ أطفالنا وشبابنا تنشئةً روحيَّة وصحِّيَّة، واجتماعية وثقافية وسياسية، سليمةً ومتوازنة، تَقيهم مِن المشكلات والأمراض والعُقد النفسيَّة، ومن المسؤولية كذلك العمل على إيجاد الحلول للمشكلات التربويَّة الحديثة التي ساهَم في ظهورها الانفتاح العالميُّ، والغزوُ الثقافي، ووسائلُ التواصل الاجتماعي، وغيرها، والتي قد تواجِه الأطفال والشبابَ أو تصيبهم في أيِّ فترة من فترات نموِّهم.

ولكن يبدو أنَّنا لم نكن على قَدْر ذلك التحدِّي، وبدا فقط أنَّنا بارعون في كَثرة الشَّكوى من سلوكيَّات أولادنا، ومن تردِّي أوضاعهم، وسوءِ أخلاقهم، ونصِل في بعض الأحيان إلى حالة مِن الغيظ والغضب مِن تصرُّفاتهم لدرجةٍ نفقد فيها أعصابَنا ويشتد غضبُنا، وتمتد ألسنتنا، وربما أيدينا، فنوقع الأذى بفلذات أكبادنا، ثمَّ نهدأ فنلوم أنفسنا ونندم على ما فعلنا!

والحقيقة أنَّنا المؤثِّر الفعَّال في تربية أولادنا، "ولقد أظهرَتِ التجاربُ أنَّ سلوك الآباء والأمَّهات نحو أبنائهم - خصوصًا في السنوات الخمس الأولى مِن حياة أطفالهم - قد يكون السببَ المباشِرَ أو غير المباشر في اضطراب شخصيَّة الطِّفل أو إصابته ببعض العُقَد النفسيَّة"؛ [زكريا إبراهيم وآخرون - الطفل العربي والمستقبل، الكويت - كتاب العربي 1989].

إذًا - والحال كذلك مِن الخطورة وعمق التأثير - فلا يكفي أن نلومَ أنفسنا أو نندم على ما فَعَلنا؛ بل يجب أن نتحلَّى بالشَّجاعة والقوَّة، ونعترف أنَّ المشكلة فينا نحن الآباء والمربِّين! ونوقن أنَّ ما يصدر مِن أفعالِ أولادنا ما هو إلَّا انعكاس لسوء تصرُّفنا، وقلَّةِ خبرتنا وأمِّيَّتنا التربويَّة، أو قل: هو نتيجة تأثُّرنا وأَسْرِنا في أطر مِن العادات والأساليب التربوية العتيقة التي ورثناها عن آبائنا وأجدادِنا، والتي وإن كانت تجدي في زمنهم، إلَّا أنها - ومع تغيُّر الأحوال، وتسارع الأزمان - أصبحَتْ غير فعَّالة؛ بل أصبحت محبِطة ومثبِّطة ومقيِّدة للفرد عن الانطلاق والاستقلال، لا ننسى كيف تربَّينا على الخوف والرَّهبةِ والسلطة الحاكمة، لا ننسى كيف كان العقاب الأليم في انتظار أحدِنا إذا أخفَق في مادَّة دراسية، أو صدر عنه ما يُنكره الكبار، أو عاد إلى البيت متَّسخ الثِّياب بعد فترة من اللَّعب والمرَح قضاها مع أقرانه!

ألم يأن الأوان أن نتغيَّر نحن الكبار قبل أن نطالِب الصِّغار بالتغيير؟ ألم يأن الأوان أن نعامِل الأطفالَ باحترام وتقدير قبل أن نطالبهم بأن يكونوا معنا ومع الآخرين محترمين ومؤدَّبين؟ ألم يأن الأوان أن نتعامَل مع الأطفال بقِيَم الجمال والنَّظافة، والودِّ والعطف قبل أن نطالبهم بأن يَلتزموا بكل هذه القيم؟

أقول: دعونا نربِّيهم ونوجِّههم بالحبِّ والقدوة، دعونا نفتِّش عن الإيجابيَّات في أفعالهم وأقوالهم، فندعمها ونعزِّزها، بدلًا من أن نقف لهم بالمرصاد ننتظر منهم الوقوعَ في الخطأ ثمَّ ننهال عليهم بالعقاب، لا بدَّ مِن التغيير إذًا، والتغيير لا بدَّ أن نبدأ به نحن المربِّين، ومِن داخلنا، ولا ننتظر أن يأتينا مِن الخارج، وعلينا أن نكفَّ عن تحميل أطفالنا المسؤوليَّة عن سوء تربيتنا، أو نُلقي باللَّائمة على ضيق الوقت وسوءِ الأحوال المعيشيَّة والظروفِ الاقتصادية.

إنَّ الأذكياء دائمًا ما يفكِّرون في الحلول والبدائل للوصول إلى أهدافهم، أمَّا الأغبياء وقليلو الحيلة، فيبحثون دائمًا عن المبرِّرات والأعذار، والأمر لدينا نحن الآباء ولديكنَّ أيتها الأمَّهات لا يحتمل ذرَّةَ غباء؛ بل لا سبيل إلَّا الذَّكاء - بل قمَّة الذَّكاء - للنَّجاة بأولادنا والوصولِ بهم إلى بَرِّ الأمان.

أسمعكم تتهامسون: "ليس الأمر بهذه البساطة؛ فالتربية عمليَّة متعِبة وشاقَّة"! وأنا معكم، أوافقكم الرَّأي في أنَّ تربية الأبناء عمليَّة صعبة وليست بالهيِّنة، وحتى إنْ بدَأْنا في التغيير، وسِرْنا قُدمًا نحو تغيير قناعاتنا أو أسلوبنا، فسنجد أنَّ التربية ما تزال عمليَّة شاقَّةً وصعبة ومجهِدة، فنحن لا نملك عصًا سحريَّة، بالفعل نحن لا نَملك عصًا سحريَّة؛ ولكن نملك إرادةً قويَّة، ونحتضن بين ضلوعنا روحًا ونفسًا شفَّافة ذكيَّة، ونعلم بعقولنا المستنيرة وبنور البَصيرة أنَّ الأمر يتطلَّب الصَّبرَ الجميلَ والنَّفَس الطَّويل، لكن ليس ثمَّة طريق آخر، فإمَّا أن ننجح، وإمَّا أن ننجح!

"إنني أؤمن بقوَّة المعرفة، أؤمن بقوَّة الثقافة، ولكنَّني أؤمن أكثر بقوة التربية، نعم، التربية السليمة هي طوق النَّجاة لأبنائنا في بحر الحياة، ودليلهم نحو النَّجاح الدنيوي، والفلاح الأخروي"؛ سيد قطب.

إنَّ الأمر يزداد صعوبةً ومشقَّة بتداخُل كثير مِن المؤثِّرات في العمليَّة التربويَّة، وللأسف بطريقة سلبيَّة وليست داعمة؛ فالإعلام بكلِّ أنواعه - المرئي والمقروء والمسموع - مؤثِّر قوي، ولا سيما على الأطفال والمراهقين، وشبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت والمدارس... نعم، أشعر - أخي المربي، أختي المربية - أنَّكم تتألَّمون حينما تجدون أنفسكم تَبنون وتشيدون، وخلفكم الآلافُ يَهدمون ما بنيتم أو يحاولون ذلك! ما هذا الصراع؟!

وكما قال القائل:
ولو ألف بانٍ خلفهم هادمٌ كفَى *** فكيف ببانٍ خلفه ألفُ هادمِ

وقال الشاعر (صالح بن عبدالقدوس):
مَتى يَبلُغ البُنيانُ يَومًا تَمامَه *** إذا كُنتَ تَبنيهِ وَغَيرُك يَهدِمُ؟

"إلى الله نَشكو ما نَبذله مِن جهد على أولادنا في البيوت، تذهب به المدرسة والشارع"؛ د. مصطفى السباعي.

بالفعل نشعر وكأنَّنا في حالة حربٍ أثناء تربيتنا لأولادنا وتعامُلِنا معهم؛ لذلك تجدنا نحن الآباء والأمَّهات والمربِّين ننقسم إلى فريقين:
فريق يتَّسم بالعصبيَّة والغضبِ وشدِّ الأعصاب والإسراف في القسوة وهو يمارس العمليَّة التربوية مع أولاده؛ وهذا حال قطاعٍ كبير منَّا، وهو يعكس إمَّا الخوف والحرص الشَّديد على الأولاد، أو يعكس عدَم الإلمام بطُرُق التربية الصَّحيحة ومعرفة خصائص المراحل التي يمرُّ بها الطِّفلُ، سواء الجسمانيَّة أو العقلية أو النفسيَّة، وغيرها.

وعلى العكس هناك قطاعٌ آخر مِن الآباء والأمَّهات والمربِّين تراهم في تعاملهم مع أولادهم وتربيتهم لهم في حالةٍ مِن التَّدليل والإهمال واللامبالاة! والدليل على ذلك أنَّهم يَتركون أطفالَهم بلا توجيهٍ ولا إرشاد، ولا حِساب ولا عِتاب، ولا ثوابٍ ولا عقاب، ولا يجيدون ولا يبرعون في غير الشَّكوى، مع أنَّهم في الحقيقة يَعملون على تلبية رَغبات أولادهم، وتوفيرِ احتياجاتهم، ويسمحون لهم باللعب والترفيه، ويعتقدون أنَّهم بذلك قد قاموا بحقِّ أولادهم عليهم مِن الرِّعاية والتربية، أو يعتقدون أنَّ أطفالهم - لا سيَّما في مراحل عُمرهم الأولى - ما يزالون صِغارًا، فهم لا يتأثَّرون ولا يدركون؛ وهذا غير صحيح!

إذًا، ما هو الحل؟ وما هو المطلوب؟
المطلوب وبكلِّ بَساطة هو الاعتدال والتوازن، فلا إفراط ولا تفريط؛ إذ إنَّ كِلَا النَّقيضين رذيلة، والفضيلة متوسِّطة بينهما؛ فالشجاعة مثلًا قيمة جميلة تقَع بين الجُبن والتهوُّر، والجود والكرم بين التبذير والتقتير، والتربية المتوازنة تقَع بين الإهمالِ والقَسوة.

والمطلوب كذلك مِن كلِّ الآباء والأمَّهات والمربِّين هو أن نتغيَّر مِن الدَّاخل، ونستبدل العنفَ بالحبِّ، ونستبدل المحاضرات والدروس بالقدوة الحسَنة، ونركِّز على الإيجابيات وندعمها، بدلًا مِن تصيُّد الأخطاء والمعاقبة عليها، ونبدأ كذلك بدراسة ومعرفة سلوك الطِّفل وما يطرأ عليه مِن تغيرات في مراحل نموِّه المختلفة، وكيفية التعامل معه في كلِّ مرحلة؛ فأغلب ما يصدر عن الأطفال مِن سلوكيَّات أو تصرُّفات تكون قرينة المرحلة التي يعيشها ثمَّ ما يلبث أن يتخلَّى عنها الطِّفل بانقضاء هذه المرحلة، وتظهر عليه صِفاتٌ أخرى، وتصدر منه سلوكيَّات أخرى مع كلِّ مرحلة جديدة، وهكذا حتى يبلغ الرشد.
﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].
والحمد لله أولًا وآخرًا.



 توقيع : رحيل




رد مع اقتباس
قديم 07-26-2021   #2


الصورة الرمزية محمد المقاول

 
 عضويتي » 1224
 اشراقتي ♡ » Jul 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 يوم (04:59 PM)
موآضيعي » 162
آبدآعاتي » 125,946
 تقييمآتي » 164186
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  5,065
شكرت » 5,411
الاعجابات المتلقاة » 584
الاعجابات المُرسلة » 974
 التقييم » محمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond reputeمحمد المقاول has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -|| ♥| نبراس العطاء ●  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| نُشطاء الأسبوع ●  


/ نقاط: 0

وسام|سماء الحرف  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| سمو العطآء ●  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 17

 

محمد المقاول غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
على مجهودك الكبير
احترامي مع التقدير


 توقيع : محمد المقاول



رد مع اقتباس
قديم 07-27-2021   #3


الصورة الرمزية Şøķåŕą

 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 18 دقيقة (12:18 AM)
موآضيعي » 25286
آبدآعاتي » 7,592,466
 تقييمآتي » 2350659
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  55,249
شكرت » 28,860
الاعجابات المتلقاة » 14595
الاعجابات المُرسلة » 2600
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

وسام مشارك بريشه راقيه  


/ نقاط: 0

وسام|هيبة حضور  


/ نقاط: 0

وسام حضور بهي | فعالية سحر الألوان  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| بهجة المنتدى ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 206

 

Şøķåŕą متواجد حالياً

افتراضي



تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : Şøķåŕą

مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 07-27-2021   #4


الصورة الرمزية بنت الشام

 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
موآضيعي » 13406
آبدآعاتي » 426,827
 تقييمآتي » 267345
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  12,150
شكرت » 18
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

آشتعال رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام  || عطاء مُغدق ||  


/ نقاط: 0

وسام|مشارك| فعالية معلومات طبية مع شاطر و كسلان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 48

 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



يع ــطيك الع ــآفية
ولآ ع ــدمنآ تميز انآملك الذهبية
دمت ودآم بح ــر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
بنتظآر القآدم بشووق
مآآآآآنـــــنـــحرم من جديد آلمتميز
لروح ــك بآقآت من الجوري




رد مع اقتباس
قديم 07-27-2021   #5


الصورة الرمزية شيخة الزين

 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 16 ساعات (07:49 AM)
موآضيعي » 2193
آبدآعاتي » 564,219
 تقييمآتي » 505864
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  13,740
شكرت » 21,315
الاعجابات المتلقاة » 3506
الاعجابات المُرسلة » 9929
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || آوفياء رواية عشق  ||  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد -ملك/ة الحروف  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 79

 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العآافيه على الطرح الرائع
ماننحرم منك ومن مواضيعك
بإنتظآار جديدك القادم
لك اعطر تحية


 توقيع : شيخة الزين


يعطيك العافيه و تسلم الأيادي
أستاذي ومديري العزيز رهيف
جزيل الشكر والإمتنان




رد مع اقتباس
قديم 07-28-2021   #6


الصورة الرمزية شيخة المزايين

 
 عضويتي » 1091
 اشراقتي ♡ » Feb 2019
 كُـنتَ هُـنا » 01-31-2022 (12:02 AM)
موآضيعي » 1
آبدآعاتي » 80,060
 تقييمآتي » 39713
 حاليآ في » ابوظبي قلب الإمارات
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  758
شكرت » 646
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » شيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام جهود عظيمة  


/ نقاط: 0

ابداع مستمر  


/ نقاط: 0

وسام الالفية 66  


/ نقاط: 0

وسآم شكر من الآدارة  


/ نقاط: 0

وسام  || شمعة روآية ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 18

 

شيخة المزايين غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت اناملك على الإنتقاء
دمت بسعادة بحجم السماء
لقلبك طوق الياسمين




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أولادنا, هل, ضحايانا؟!

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أولادنا والسيرة النبوية عازف الليل مونامور ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 27 08-26-2023 10:54 AM
أولادنا و حب الاسلام بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 33 01-30-2023 10:38 PM
أولادنا والقراءة بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 21 05-12-2022 05:40 AM


الساعة الآن 12:37 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع