ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-14-2022
إيلين غير متواجد حالياً
Algeria     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (03:03 PM)
موآضيعي » 3845
آبدآعاتي » 2,545,502
 تقييمآتي » 1195879
 حاليآ في » بروحُ الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  18,357
شكرت » 24,080
الاعجابات المتلقاة » 8798
الاعجابات المُرسلة » 12774
مَزآجِي  »  1
 
Q83 شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة



شخصية النبي صلى الله عليه وسلم ومقاييس العظمة

قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الجمعة: 2].

إنَّ معاييرَ العظمة لا تكون بالمال الوفير، أو عدد الأتباع، ولا بصلابة السَّواعد وانفتال العضلات، ولا ببسط السُّلطة، وقُوَّة النُّفوذ؛ بل تكونُ بقَدْر عظمة النَّفس في نُبلها وطُهْرها، وعَظَمة الأخلاق في طَهارتِها وسُمُوِّها، وعظمة الآثار في تقويمها وإصلاحها، فالعاملون في الإصلاح العام وتنظيم المجتمع هُمُ الزُّبْدَةُ المُختارة، والخلاصة الخَيِّرة، وإذا قسنا الأعمال والجهود في هذا السبيل، لرأينا أنَّ أعمال النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - فاقت كلَّ عمل، وأنَّ إصلاحه الشامل فاق كل إصلاح، وأنَّ أخلاقه العظيمة فاقت كلَّ أخلاق المصلحين، وأن شخصيَّته الفذَّة فاقت كلَّ شخصية في دُنيا الاجتماع البَشري، فكانَ المصلحَ الأعظم والمنقذ الأكبر لأمم الأرض قاطبة، وإن كان الملوكُ قد اكتسبوا عظمَتَهم بالحروب الطاحنة، التي قتلت مئات الآلاف من العباد، ودمَّرت العديدَ من البلاد، وقَضَت على كثير من الحضارات - فإنَّ عظمة محمد - صلى الله عليه وسلم - بُنِيَت على الرحمة بعباد الله، وعلى غرس المحبة والسلامة بينهم، وعلى تحقيق المساواة العامة فيهم، بُنِيَت على إنقاذِ المجتمع من أوبائه، ومن عواملِ فساده وشقائه، وعلى تطهيره من شُرُوره، ومن فظائعه وفُجُوره، بدعوته بحزم وتصميم، وحِكْمة ولين، إلى الإيمان بالله خالقه، والعمل بدينه والانتهاج بشرعه.

لم يأتِ بحروبٍ مُدمِّرة، وقنابل مُتفجِّرة؛ ليهلكَ الحرثَ والنَّسل، ويبث في الأرض الفساد؛ إنما جاء رحيمًا متواضعًا، عطوفًا متقشفًا، يرأف بعباد الله، ويخشع في صلاته لجلال الله، ويُسمعُ لصَدْره أزيرٌ كأَزيزِ المِرْجَل من البُكاء.

أتى بالأوامر الحكيمة التي تكفُل مصالحَ البشر، وتنظيم مُجتمعهم، وترقية حياتِهم بالوسائل المصيبة، والطُّرُق العجيبة، والتأثير البليغ في مُعالجة أمراضهم، وتقويم اعوجاجهم، وتوجيههم التوجيهَ السَّليم، ورَبْط قُلوبِهم برابطة الإيمان والمحبَّة، ورغبة الخير والخدمة، وإقامة العدالة الشاملة.

كان إذا وعظ، أَخَذَ بمجامع القُلُوب، وإذا علَّم كان أمهرَ من عُلماء الاجتماع وغيرهم، وأعظم أساتذة النَّفس، وإذا ساس كان أعلى القادة، وإذا حكم كان أعدل الحاكمين، وإذا دبَّر ونظَّم كان أدقَّ المصلحين، وإذا أعطى كان أجودَ الناس، يُوصي الرجل بنفسه، وبخاصته من أهله وأقاربه، ثم بجيرانه والأباعد عنه، ثم بالمسلمين، والنَّاس أجمعين، ويأمُر كلَّ مسلم بأنْ يصلَ مَن قَطَعَه، ويُعطي مَن مَنَعَه، ويُحسن إلى مَن أساء إليه، ويقول الحقَّ ولو على نفسه، وأنْ يعدلَ بالحُكم ولو لمن أبغضه، وأن يَحلُم عند الغضب، ويصبِرَ على المصيبة، ويرفق بالضَّعيف، ويُعين العاجز، ويُواسي المصاب، ويجدُّ في الخدمة، ويُلازم الصِّدق والإخلاصَ، والتواضُع واللين، والأمانة والحق.

يملأ النُّفوس رغبة في ثواب الله، ورَهْبَةً من عقابه؛ ليربِّي فيها وازعَ الدِّين، قبل نُبُوَّته لم يكتسب المعرفةَ من مَدرسةٍ، ولا من كتابٍ، ولا من حكيم وفيلسوف؛ بل جاء من وسط جاهليٍّ، من أمَّة أمِّيَّة، رزحت تحت كابوس الجهالة ودواعي التخلُّف سنينَ طويلة، تَخضعُ للأصنام، وتَسْتَقْسِمُ بالأزلام، وتعملُ فيها عصبيَّاتٌ قبليَّة، وتتغلَّبُ عليها طبيعةُ الغَزْو والقتل، وإراقة الدِّماء وإفناء الرِّجال والنِّساء، وتتنازعها دولةُ الرُّوم، ودولة فارس، ولا شأنَ لها في الحياة.

نَشَأَ في جَوٍّ مُفْعَمٍ بالشرك، ولم يتأثرْ بعقائدِ بيئته، وتقاليدِ عشيرته؛ ولكنَّه جاء مُنَزَّهًا عن تلك الرَّواسب، بعيدًا عن تلك الطبائع، نقيَّ الفطرة، وقد نَمَت في نفسه شرائفُ الخصالِ، وجلائل الخلال، تكتنفه الطَّهارة والنَّقاء، والسُّمُوُّ والصَّفاء، اجتمعت في نفسه الفضائلُ، وتلاقت فيها الكمالات، يدعو بلين وحِكْمة ولطف وإباء، ويتحمَّل الأذى بصبر وجَلَدٍ، يعفو ويصفح، لا يصُدُّه جفاءٌ، ولا يَثنيه عن دعوته اضطهادٌ، ولا يتهاون في دقائق الأُمُور، ولا يتغافلْ عن بسائطها، حتَّى غيَّر طبائعَ العربِ الراسخة، وألان القلوبَ القاسية، فكَفَّ المجرم عن إجرامه، والمعتديَ عن اعتدائه، والمقامرَ عن مَيْسِرِه، والفاجرَ عن فُجُوره؛ حتَّى صَفَتِ النُّفوس، وطهرت القُلوب، وزالت الخصومة، وشاعت المحبَّة، وترابطت الأفرادُ والجماعات، وانحسرت النَّقائص، وانزوت الشُّرور، ونَمَتِ الفضائلُ، وازدهر الخير والمعروف، وأصبحَ النَّاس في أبرك العصور، وأسمى حياة، وأهنأ عيش، بفضل شريعة الإسلام، والتدبير النَّبوي الحكيم.

إنَّ قوانينَ العالم المُتَمَدْيِن لم تصلْ - إلى الآن - إلى شيء من هذه الغايات السَّامِيَة، ولا أتت بمثل هذه الغايات السامية، ولا أتت بمثل تلك السَّعادة المنشودة، ولا حقَّقت للعالم من هناء ولا صفاء؛ بل يُمكننا أن نقول: إنَّها ما أورثتهم إلا شقاءً وبلاءً، وتدميرًا وتقتيلاً، فلا يُعْنَوْن من المدنيَّة إلاَّ بالمادة، فمنها يبدؤون، وإليها ينتهون، أمَّا الإصلاحُ النبويُّ، فإنَّه عُنِيَ بإصلاح النفوس، وتنظيم المجتمع، وبَثِّ مكارم الأخلاق، ونَشْرِ الرَّحمة والعدالة وصيانة دَمِ الإنسان، سواءٌ أكان من المسلمين أم المعاهدين أم أهل الذمة.
((إنَّما بُعثت لأُتَمِّم مكارم الأخلاق))، وفي رواية: ((صالح الأخلاق))؛ البخاري في "الأدب"، ومالك في "الموطأ".
فهذه هي العَظَمَة الحقيقيَّة، التي أقام دعائمها الرَّسول العظيم.
فليست هي من عَظَمَةِ الملوك الجبَّارين، الذين يستعذبون أنينَ الإنسانيَّة، واستعباد الخلق وإذلالهم.
فلقد خرج يومًا على أصحابِه، فقاموا له إجلالاً، فنهاهُمُ عن ذلك، وقال: ((لا تقوموا كما تقوم الأعاجم، يُعظِّم بعضُهم بعضًا))؛ رواه أحمد.
وجاء إليه رجلٌ في حاجة، فلَمَّا رآه أصابته رعدة، وتلعْثَم لسانُه من هيبته، فقاله له: ((هوِّن عليك؛ فإنِّي لست بمَلِكٍ، إنَّما أنا ابنُ امرأة تأكل القديد)) "اللحم المجفف"؛ البخاري.

وليست عظمته من عظمة القُوَّاد الظالمين، الذين يَرَوْن السَّعادة في الفتك بالضُّعفاء، وهدم البلاد على العباد، والاستيلاء على خيراتها ومنافعها.
فلقد دخل مكة فاتحًا منصورًا، وبيده جميعُ أسباب القوى والظَّفر، ولم ينسَ ما أصابه من أهلها مُدَّة ثلاثة عشر عامًا من كَيْد وتنكيل، وأذًى واضطهاد، فلَمْ يخامر نفسَه صلفُ الفاتحين، ولا جبروتُ المنتصرين، ولا ثَوْرة الانتقام، وقد جلس حولَه صناديدُ قريش، وطَغَام الكبرياء والظلم، الذين آذَوْه وظلموه، وضايقوه وأخْرَجوه، وعيونُهم إليه شاخِصَة، وقلوبهم منه واجفة، ينتظرون ما هو فاعل بهم، وأي عذاب أليم سينصبُّ فوق رؤوسهم.
فيقول لهم بهدوء ودَعَة: ما تَرَوْن أني فاعلٌ بكم؟ فيقولون بلهجة مَن يستدرُّ العطف والرَّحمة، ويرجو الصَّفح والمغفرة: أخٌ كريم، وابن أخٍ كريم، فيقول لهم تلك الكلمة الرَّقيقة، والجملة الرَّحيمة الخالدة : ((اذهبوا فأنتم الطُّلَقاء)).

الله أكبر، ما أعظمَ عَفْوَه وأَرْحَمه! وليست عظمتُه من عظمةِ الأغنياء الأشحَّاء الذين يُسخِّرون عبادَ الله في سبيل شهواتِهم وأهوائهم، ويُسرفون في مُتعهم وفُجورهم، ويَمنعون حقَّ الفقراء من زكاة أموالهم؛ بل كان كالرِّيح المرسلة في الخير والعطاء والبذل والسَّخاء.

جاء إليه أعرابيٌّ من العرب الجافية، ومعه بعيران، فجذبه بردائه بغلظة وجفاف، وقال له بلؤم وخشونة: يا محمد، احمل لي على بعيري مِن مال الله الذي عندك؛ فإنَّك لا تحمل لي من مالك، ولا مال أبيك، فقال له برِفْق وأناة: ((نعم، المال مال الله، وأنا عبده، سيُعطيك ما طَلَبْت، ويُقاد منك ما فعلت))، فقال: لا، قال النبي: ((ولِمَ؟))، قال: لا تَجْزِي السيِّئةَ بالسيِّئة؛ ولكن تُكافِئ السيئة بالحسنة، فتبسم النبي العظيم، وأمر أنْ يُحملَ له شعيرٌ على بعير، وتَمرٌ على الآخر، وانصرفَ شاكرًا.

فعظَمَة محمد - صلى الله عليه وسلم - هي عظمةُ إصلاح وعدالة، عظمة عطف ورحمة، عظمة تثقيف وتهذيب، عظمة بناء وتعمير، عظمة سلم وأمان، عظمة علم ومعرفة، إنَّه - عليه الصلاة والسلام - لما شُجَّ وجهُهُ، وكُسِرَت رباعيَّتُه، وحلَّ به من الألم ما يذهب بلُبِّ الحليم، ورُشْدِ الحكيم - لم يغضب عليهم، بل اعتذر عنهم؛ حيثُ قال في دعائه: ((اللَّهم اغفر لقومي، فإنَّهم لا يعلمون))؛ رواه البخاري.

ولهذا استحقَّ أن يقول الله - تعالى - في حقِّه: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]، فكان من أثر جهاده وجهوده، وتقويمه وإصلاحه: أنَّ العربَ الذين كانوا بالأمس عاكفين على شَنِّ الغارات، وسفك الدِّماء لأدنى سبب، أصبحوا رُحَماء بينهم، وقد قَوِيَت فيهم أواصِرُ الأُخُوَّة والمحبة، ونبذوا العداوة والبغضاء، وأصبحوا صالحين مصلحين وهداة مرشدين.
وأولئك الذين كانوا جاهلين غافلين، أصبحوا علماءَ مصلحين ومُرشدين، اجتازوا الآفاق؛ ليُعلِّموا الأُمَمَ المنحطة، والشُّعوبَ المتخلِّفة.

وهؤلاء الذين قبعوا في الصحراء فقراء ضُعفاء، أصبحوا قادَةً ماهرين، فأخذوا على أيدي أكبر دول العالم فارس والرُّوم، وفتحوا بلادَهما، وهذَّبوا شُعوبَهما، إصلاحٌ - والله - عجيبٌ، وتقويمٌ - والله - غريب، مُدهش في سُرعته، مُذهل في قوته، يُحقق سعادة الرُّوح، ومطالب الجسد، لم يعهد التاريخُ انقلابًا سريعًا كهذا في كماله وشُمُوله، وامتداده واتِّساعه في الاعتقادات، والعادات، والأخلاق، وشؤون الاجتماع العام، في أيَّة أُمَّة من أمم الأرض، وعن يد أيِّ مصلح من المصلحين، أو رسولٍ من الرُّسل قبل سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - ولن يكون أبدًا.

قال لوثروب ستودارد في كتابه "حاضر العالم الإسلامي": "إنَّ محمدًا هو الذي استطاع في مُدَّة وجيزة لا تزيد عن رُبْع قرن أنْ يكتسحَ دَوْلَتَيْن من أعظم دول العالم، وأن يقلبَ التاريخ رأسًا على عَقِب، وأنْ يكبح جماحَ أُمَّة اتَّخذت الصَّحراء المحرقة سكنًا لها، واشتهرت بالشَّجاعة، ورباطة الجأش، والأخذ بالثَّأر، واتِّباع آثار السَّلف، ولم تستطِعْ الدولة الرومانيَّة أن تغلبَ الأمَّة العربية على أمرها، فمن الذي يشكُّ أنَّ القُوَّة الخارقة، التي استطاع بها محمدٌ أنْ يقهر خصومَه هي من عند الله؟!".


[/quote]



 توقيع : إيلين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ إيلين على المشاركة المفيدة:
 (03-14-2022),  (03-15-2022),  (03-14-2022),  (03-16-2022),  (03-15-2022)
قديم 03-14-2022   #2



 
 عضويتي » 812
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (12:49 PM)
موآضيعي » 535
آبدآعاتي » 591,061
 تقييمآتي » 209674
 حاليآ في » القصيم❤عنيزة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدلله 🍀❤
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  3,958
شكرت » 17,172
الاعجابات المتلقاة » 145
الاعجابات المُرسلة » 341
 التقييم » غلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond reputeغلا الشمال has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -|| ♥| عِطر الحضور ●  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| سليلة ورد ●  


/ نقاط: 0

وسام  -|دوري المجموعات-كاس الملك سلمان  


/ نقاط: 0

وسام وهج رقابي  


/ نقاط: 0

وسام || وعِيدكُم مبَآرَك - كل عام والفرحة تغمر قلو  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 61

 

غلا الشمال غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك. الله خير الجزاء ونفع بك


 توقيع : غلا الشمال

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-14-2022   #3



 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
موآضيعي » 7064
آبدآعاتي » 112,496
 تقييمآتي » 620
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  7,452
شكرت » 6,068
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام/ مشارك/ بتوقعات دوري الارجنتين  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام || الفائز بتوقعات دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام || الفائز بتوقعات دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام / الفائز بتوقعات الدوري البرازيلي  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 22

 

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام


 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡



رد مع اقتباس
قديم 03-14-2022   #4



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (06:25 PM)
موآضيعي » 3188
آبدآعاتي » 484,553
 تقييمآتي » 339895
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  6,837
شكرت » 771
الاعجابات المتلقاة » 1931
الاعجابات المُرسلة » 289
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام التوقعات دوري ابطال اوروبا ريال مدريد الاسبان  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| سراج الابداع ●  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| وسام قناديل ضوءْ . ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 52

 

мя Зάмояч متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-14-2022   #5



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
موآضيعي » 13406
آبدآعاتي » 426,827
 تقييمآتي » 267345
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  12,150
شكرت » 18
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

آشتعال رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام  || عطاء مُغدق ||  


/ نقاط: 0

وسام|مشارك| فعالية معلومات طبية مع شاطر و كسلان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 47

 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وشكرا لطرحك الهادف و اختيارك القيم
رزقك المولى الجنه ونعيمها
وجعل ما كتب فى موازين حسناتك
ورفع الله قدرك فى الدنيا والاخره


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-15-2022   #6



 
 عضويتي » 1730
 اشراقتي ♡ » Dec 2020
 كُـنتَ هُـنا » 09-09-2022 (04:07 PM)
موآضيعي » 99
آبدآعاتي » 32,007
 تقييمآتي » 41180
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 35سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  1,225
شكرت » 3,205
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  كل عام وانتم بخير
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
سطوع مشرق  


/ نقاط: 0

وسام  || حضور ملفت  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || النشاط المميز ||  


/ نقاط: 0

وسآم حضور- مُلفت  


/ نقاط: 0

وسام || حضور إستثنائي ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

 

الــوافــي غير متواجد حالياً

افتراضي



*,

جزاك الله خير
طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي لك


 توقيع : الــوافــي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, العظمة, النبي, صلى, شخصية, عليه, ومقاييس, وسلم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جوانب العظمة في سيرته صلى الله عليه وسلم البرنس مديح آل قطب ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 20 06-13-2023 03:45 PM
مظاهر العظمة النبوية في شبابه صلى الله عليه وسلم ‏ إيلين ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 18 11-19-2022 04:40 PM
شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم انثى برائحة الورد ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 22 08-14-2022 09:07 AM
التوازن النفسي والسلوكي في شخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو علياء ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 32 06-02-2022 06:42 AM


الساعة الآن 06:26 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع