|
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~ | |
|
|
۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ". |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
هل تعرف خير الزاد ؟
هل تعرف خير الزاد ؟
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين هل تعرف خير الزاد يتزود به المرء يدخره ليوم الميعاد فيكفيه , فقد عرفه لك رب العالمين في سورة البقرة فقد قال سبحانه و تعالى تعرف الزاد و تزودوا فإن خير الزاد التقوى) الكل يسأل نفسه ما هو معنى هذه الكلمة البليغة و ما هي صفة المتقين و ماهي الأعمال الجالبة لتقوى ؟ أما معنى التقوى فقد فسره بعض العلماء حسب حروفه فالتاء تشير إلى التوكل على الله و القاف تشير إلى قول الحق و الواو تشير إلى الورع أما الياء فتشير إلى اليقين و التقوى هو الحرص على مرضاة الله و الخوف من عذابه و طاعته و ذكره بالقلب و اللسان دائما و شكره على نعمه و هو باب الآخرة والإنسان التقي يتصف بمجموعة من الصفات و هي في نفس الوقت أعمال تجلب التقوى أهمها خشية الله و الكرم و الصمت فالصمت و كثرة الذكر و محاسبة النفس دوما و الحلم و التواضع و العفة و البر ................... و التقوى في كتاب الله يطلق على 3 أعمال : - تنزيه القلب عن الذنوب : قال جل و على تعرف الزاد ومن يطع الله و يخش الله و يتقه فؤولئك هم الفائزون ) أي من يطع الله في الفرائض و الرسول في السنن و يخشى الله فيما يرضى و و يتقيه فقد فازا فوزا عظيما و هي آية جمعت كل ما في الكتب السماوية الطاعة و العبادة في قوله سبحانه و تعالى تعرف الزاد يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) أي أطيعوا الله حق طاعته فلا يعصى و يذكر فلا ينسى - الخشية و الهيبة قال سبحانه و تعالى : ( و إياي فاتقون )
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-06-2020 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره ويحمل الابداع في محتواه سلمت يمينك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|