(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
#1  
قديم 10-01-2019
مينا غير متواجد حالياً
    Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1246
 اشراقتي ♡ » Jul 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 18 ساعات (11:36 PM)
آبدآعاتي » 103,690
 تقييمآتي » 12487
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 😄
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😔
تم شكري »  60
شكرت » 88
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي بواعث الصحابة على خدمة السنة (1)



بواعث الصحابة على خدمة السنة (1)

هناك بواعثُ كثيرةٌ جعلت الصحابة رضوان الله عليهم يحرِصون على خدمة السُّنَّة، ودفعت هِممَهم لحمايتها والدفاعِ عنها، وصيانتِها من الزيادة والنقصان؛ ومن أهمِّ هذه البواعث:
معرفتهم بأهمية السنة ومكانتها
أدرك الصحابة الكرام رضوان الله عليهم منذ أيَّامِ الإسلام الأولى مكانةَ السُّنة المُطهَّرة، ومنزلتها من الإسلام، وأنها وحيٌ من الله عز وجل؛ تُفسِّر القرآن، وتُوضِّح مجملَه، وتخصِّص عامَّه، وتُقيِّد مطلقَه، وتُوضِّح مُشكلَه، فهي جزءٌ من الدين، اتِّباعُها واجب، ومخالفتها حرام، وقد أكَّدت هذا المعنى في أذهان الصحابة رضوان الله عليهم، وبنتْه في نفوسهم - آياتٌ كثيرة من القرآن الكريم، نذكر بعضًا منها على سبيل المثال لا الحصر:
1- فقد أمرهم الله عز وجل بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم طاعةً مطلقة وقرنها بطاعته؛ فقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾ [محمد: 33]، وأمر باتباعه صلى الله عليه وسلم في كلِّ ما جاء به من الأمر والنهي؛ فقال تعالى: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7].

2- وجعل الله عز وجل طاعةَ الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعةِ الله عز وجل، ومعصيتَه صلى الله عليه وسلم من معصية الله عز وجل؛ فقال تعالى: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80].

3- وجعل الله عز وجل الهدى في طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم؛ فقال: ﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ﴾ [النور: 54]، وقال: ﴿ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الأعراف: 158]، والرحمةَ في طاعته صلى الله عليه وسلم؛ فقال: ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132].

4- وجعل الله عز وجل اتباعَ الرسول صلى الله عليه وسلم دليلًا على محبَّتِه عز وجل، ومُوصِّلًا إلى مغفرته؛ فقال: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ﴾ [آل عمران: 31].

5- وبيَّن لهم ضرورةَ الاستجابة لدعوته صلى الله عليه وسلم، وأن فيها الحياةَ؛ فقال عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ﴾ [الأنفال: 24]، وحذَّر من مخالفة أمره صلى الله عليه وسلم، وبيَّن أنها تُوقِع في الفتنة والعذاب الأليم؛ فقال تعالى: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63]، كما تُوقِع في الضَّلال المبين: ﴿ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]؛ بل إن مخالفتَه في طريقته صلى الله عليه وسلم كفرٌ؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 32].

6- وجعل من شروط الإيمان الرجوعَ إليه صلى الله عليه وسلم عند التَّنازُع؛ فقال تعالى: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ﴾ [النساء: 59].

7- وبيَّن أن من صفات المؤمنين قَبولَ حُكمِه صلى الله عليه وسلم، والتزامَ أمره صلى الله عليه وسلم؛ فقال عز وجل: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ﴾ [الأحزاب: 36].
يقول ابنُ كثير: "فهذه الآية عامة في جميع الأمور، وذلك أنه إذا حكم الله عز وجل ورسولُه صلى الله عليه وسلم بشيءٍ، فليس لأحدٍ مخالفتُه، ولا اختيارَ لأحدٍ هاهنا، ولا رأيَ ولا قول"[1].

8- كما أقسم الله عز وجل على نفي الإيمان عمَّن أعرض عن تحكيمه صلى الله عليه وسلم، أو قَبِل حُكمَه صلى الله عليه وسلم غيرَ راضٍ عنه ولا مُسلِّمٍ به؛ فقال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].

قال ابن القيم: "أقسم الله سبحانه بنفسِه على نفي الإيمان عن العباد حتى يُحكِّموا رسولَه صلى الله عليه وسلم في كل ما شجَرَ بينهم من الدَّقيق والجليل، ولم يكتفِ في إيمانهم بهذا التحكيم بمجرَّدِه حتى ينتفيَ عن صدورهم الحرجُ والضيق من قضائه وحكمه، ولم يكتفِ أيضًا منهم بذلك حتى يُسلِّموا تسليمًا، وينقادوا انقيادًا"[2].

9- وجعل وظيفـةَ النبي صلى الله عليه وسلم بيانَ الوحي المتلوِّ، وهو: القرآن، بوحيٍ غير متلوٍّ، وهو: السُّنة؛ فقال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ﴾ [النحل: 44]، فأدرك الصحابة الكرام أن السنة مُبيِّنة للقرآن، وشارحةٌ له، ولا تستقيم عبادةُ المسلم إلا بمعرفتها.

10- كما أمر سبحانه وتعالى بالاقتداء به صلى الله عليه وسلم في جميع مناحي الحياة؛ فقال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة التي تدعو إلى طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم، ووجوب اتباع سُنَّتِه صلى الله عليه وسلم، والتحذير من مخالفته صلى الله عليه وسلم، وتجعل رضا الله عز وجل ومغفرته ودخول جنَّته مبنيًّا على طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم.

وكما أمر الله عز وجل المؤمنين بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وبيَّن لهم أهميةَ سنته صلى الله عليه وسلم؛ فقد أرشد الرسولُ صلى الله عليه وسلم أصحابَه وأمَّته من بعدهم إلى أهمية سنته صلى الله عليه وسلم، ووجوب اتباعها في أحاديثَ كثيرةٍ، نذكر بعضًا منها:
1- جعل النبيُّ صلى الله عليه وسلم طاعتَه طاعةً لله عز وجل، ومعصيتَه معصيةً لله عز وجل؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله))[3].

2- وأرشدهم إلى وجوب طاعته فيما أمر، وحذَّرهم من مخالفة أمره فيما نهى؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا أمرتُكم بشيءٍ فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتُكم عن شيءٍ فدَعُوه))[4].

3- وبيَّن لهم أن السنة وحيٌ كالقرآن؛ فقال لهم صلى الله عليه وسلم: ((ألا إنِّي أُوتيتُ الكتابَ ومِثلَه معه))[5].
قال الإمام الشوكاني: "أي: أوتيتُ القرآن، وأوتيتُ مِثلَه من السُّنة التي لم ينطقْ بها القرآن"[6].

4- وحذَّرهم من ترك السنة بزعم الاكتفاء بالقرآن؛ فقال لهم صلى الله عليه وسلم: ((يوشِكُ رجلٌ شبعانُ على أريكتِه، يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتُم فيه من حلالٍ فأحِلُّوه، وما وجدتم فيه من حرامٍ فحرِّموه))[7].

ولقد علِمَ المسلمون هذه الحقائقَ، فنزلت السنة من قلوبهم منزلةَ القرآن، فما حرَّمه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقد حرَّمه الله عز وجل، وما أحَلَّه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد أحله الله عز وجل؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم مُبلِّغ عن ربه عز وجل، ومظهِرٌ لأحكامه.

5- وأمرهم - وهو يعِظُهم - أن يتَّبعوا سنته اتِّباعًا مطلقًا؛ فعن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: وعظنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم موعظةً بليغة، ذَرَفَتْ منها العيونُ، ووجِلت منها القلوب، فقال قائل: "يا رسول الله، كأن هذه موعظةُ مُودِّع، فماذا تَعْهَدُ إلينا؟"، فقال صلى الله عليه وسلم: ((أوصيكم بتقوى الله، والسمعِ والطاعة، وإن عبدًا حبشيًّا، فإنه من يعِشْ منكم بعدي، فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنَّتي وسنةِ الخلفاء المهديِّين الراشدين، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجذ، وإياكم ومحدثاتِ الأمور؛ فإن كلَّ مُحدَثَةٍ بِدعةٌ، وكلَّ بدعة ضلالةٌ)[8].

6- كما بيَّن لهم أن كل عملٍ يخالف أمرَه صلى الله عليه وسلم فهو مردودٌ؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((من عمِل عملًا ليس عليه أمرُنا، فهو رَدٌّ))[9].

7- وتبرَّأ من كل مَن يخالف سنته صلى الله عليه وسلم؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((فمن رغِب عن سنتي، فليس منِّي))[10].

8- وجعل صلى الله عليه وسلم دخولَ الجنَّة موقوفًا على طاعته؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((كلُّ أُمَّتي يدخلون الجنَّةَ إلا مَن أبى))، قالوا: "يا رسول الله، ومن يأبى؟!"، قال صلى الله عليه وسلم: ((مَن أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى))[11].

كلُّ هذه النصوص - وغيرها كثير - جعلت الصحابةَ رضوان الله عليهم يُدركون مكانةَ السُّنة المطهَّرة، وأنها هي التي تشرح آياتِ القرآن، وأن الإسلام لا يصِحُّ ولا يُقبل إلا بها، ومن أجل ذلك تفانَوا في حفظِها، وفَهمها، والعمل بها، ونقلها إلى الأجيال التالية.

قال أبو بكرٍ الصدِّيق رضي الله عنه: "لستُ تاركًا شيئًا كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عمِلتُ به؛ إنِّي أخشى إن تركتُ شيئًا من أمره صلى الله عليه وسلم أن أزيغ"[12].

وقال عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: "إن الله عز وجل بعث إلينا محمَّدًا صلى الله عليه وسلم ولا نعلم شيئًا، فإنما نفعل كما رأينا محمدًا صلى الله عليه وسلم يفعل"[13].
وفي رواية عنه قال: "وكنا ضُلَّالًا فهدانا الله به؛ فبه نقتدي"[14].

كل هذه النصوص - وغيرها كثير - جعلت الصحابة رضوان الله عليهم يُدركون مكانة السنة النبوية المطهرة، ويعرِفون أهميتها، فيحرصون على سماعها وفهمها، والعمل بها، ثم نقلها إلى الأجيال التالية



 توقيع : مينا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019   #2



 
 عضويتي » 2
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 02-21-2025 (03:41 AM)
آبدآعاتي » 148,692
 تقييمآتي » 92771
 حاليآ في » :: ♥ ::
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » هدوووء
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 😉*_^😉
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond reputeبٰٰقايٰا روحہٰ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

بٰٰقايٰا روحہٰ غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار
لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير
اسأل البآري لك سعآدة دائمة
تحيتي


 توقيع : بٰٰقايٰا روحہٰ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019   #3



 
 عضويتي » 1214
 اشراقتي ♡ » Jun 2019
 كُـنتَ هُـنا » 05-09-2025 (11:06 AM)
آبدآعاتي » 328,511
 تقييمآتي » 194951
 حاليآ في » في مدينتي بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » عاشقة فارس أحلامي ملاكي
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » قانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond reputeقانون الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 1

 

قانون الحب غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رـآئع
لآعدمنـآ جمـآل ورؤعه جلبكِ وـآنتقآئكِ ـآلمميز
سلمت يمنــآك من كل مكروهـ
لروحك الأوركيد
،،


 توقيع : قانون الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019   #4



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



,*
يّعطٌيّك آلعِآفُيّة ..
على ألطٌرحً آلرآئع
أمنٌيّآتُيّ لكـ بّدُوِآآآم
آلتُألقَ وِألعطآء
بّآقَآتُ آلشّكر وِـآألتُقَدُيّر
إقَدُمهـآ لكــ


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019   #5



 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

دره العشق غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019   #6



 
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 ساعات (03:08 PM)
آبدآعاتي » 2,323,019
 تقييمآتي » 1559985
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  250
شكرت » 221
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |مُصمَم مُميزْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |قَلبها غُصنٌ رقِيقٌ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 23

 

شيخة رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك...
ننتظر جديدك...

...


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الصحابة, الصوت, تواظب, يجلب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بواعث الصحابة على خدمة السنة (4) مينا ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 22 09-16-2024 08:34 PM
بواعث الصحابة على خدمة السنة (3) مينا ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 22 09-16-2024 08:34 PM
بواعث الصحابة على خدمة السنة (2) مينا ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 19 09-16-2024 08:33 PM
جهود الصحابة رضوان الله عليهم في خدمة السنة (2) دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 13 10-22-2022 09:58 AM
جهود الصحابة رضوان الله عليهم في خدمة السنة (1) دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 12 10-22-2022 09:48 AM


الساعة الآن 06:01 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع