|
۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها . |
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
[1] انظر: "جامع البيان" (1/ 138)، "المحرر الوجيز" (1/ 63)، "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133)، "مجموع الفتاوى" (1/ 89)، "البحر المحيط" (1/ 18).
[2] انظر: "مجموع الفتاوى" (8/ 378). [3] في "الوابل الصيب من الكلم الطيب" (ص88). [4] سبق تخريجه. [5] انظر: "مجموع الفتاوى" (6/ 266)، وانظر: "جامع البيان" (1/ 139)، "الكشاف" (1/ 7)، "المحرر الوجيز" (1/ 63)، "زاد المسير" (1/ 11)، "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133، 134)، "أنوار التنزيل" (1/ 7)، "لسان العرب" مادة (حمد)، "البحر المحيط" (1/ 18)، "أضواء البيان" (1/ 39). [6] انظر: "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133). [7] في "جامع البيان" (1/ 135 -138). [8] انظر: "الكشاف" (1/ 8)، "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133). [9] انظر: "المفردات" مادة "شكر"، "معالم التنزيل" (1/ 39)، "الكشاف" (1/ 7، 8) "المحرر الوجيز" (1/ 63)، "تفسير النسفي" (1/ 3)، "مجموع الفتاوى" (11/ 133 -134 -135، 146)، "تفسير ابن كثير" (1/ 45). [10] في "الكشاف" (1/ 7). [11] أخرجه من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: البخاري في بدء الوحي (1)، ومسلم في الإمارة (7091). [12] أخرجه من حديث النعمان بن بشير: البخاري - في الإيمان (52)، ومسلم - في المساقاة (1599). [13] انظر: "مجموع الفتاوى" (11/ 134). [14] انظر: "الكشاف" (1/ 7)، "مجموع الفتاوى" (11/ 133 -134)، "تفسير ابن كثير" (1/ 45). [15] في "النونية" (ص143). [16] أخرجه البخاري في التفسير (4836) عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: قام النبي صلى الله عليه وسلم حتى تورمت قدماه، فقيل له: غفَرَ الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: ((أفلا أكون عبدًا شكورًا؟!)). وأخرجه أيضًا بنحوه من حديث عائشة رضي الله عنها (4837). [17] أخرجه الترمذي في الأدب (2819) من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه وقال: "حديث حسن". وأخرجه أحمد (2/ 311) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، و(4/ 438) من حديث عمران بن حصين رضي الله عنه. [18] أخرجه أبو داود - في اللباس (40634)، والنسائي في الزينة (4819) - وصححه الألباني. [19] انظر: "الصحاح" و"المفردات" مادة: "مدح"، "تفسير ابن كثير" (1/ 46). [20] في "المفردات" مادة "حمد". [21] انظر: "مجموع الفتاوى" (6/ 84). [22] في "مدارج السالكين" (1/ 48). [23] كما قال صلى الله عليه وسلم في الدعاء: ((اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك))؛ أخرجه مسلم في الصلاة - باب ما يُقال في الركوع والسجود (486) - من حديث عائشة رضي الله عنها. [24] في "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133 -134). [25] انظر: "مجموع الفتاوى" (11/ 133). [26] انظر: "ديوانه" ص(338). [27] لم يرد في الكتاب والسنة أن من أسمائه تعالى "المحمود"، فمعنى "المحمود" في البيت الموصوف بالحمد. [28] أخرجه ابن ماجه في الأدب - باب فضل الحامدين (3803). وقال في "الزوائد": "إسناده صحيح ورجاله ثقات"، وصححه الألباني. [29] أخرجه مسلم في الطهارة - فضل الوضوء (223). [30] أخرجه مسلم في الذكر - استحباب حمد الله تعالى بعد الأكل (2734). [31] أخرجه مسلم - في الصلاة - باب ما يُقال في الركوع والسجود (486) عن عائشة رضي الله عنها قالت: فقَدتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش فالتمَستُه، فوقعتْ يدي على بطن قدمه وهو في المسجد، وهما منصوبتان، وهو يقول: (اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيتَ على نفسك))، وأبو داود في الصلاة - باب الدعاء في الركوع والسجود (879). [32] البيتان للشاعر محمود الوراق، انظر: "المستطرف" (1/ 53)، "تاريخ دمشق" (5/ 190).
|
|
![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
الساعة الآن 11:39 PM
|