12-25-2021
|
12-25-2021
|
#2
|


المقصد الثامن: الدَّعوة إلى الخير والإصلاح، ومنع الفساد:
نجد أنَّ من مقاصد القصص القرآني الدَّعوة إلى الخير والإصلاح، ومنع الفساد في الأرض، كما في قوله تعالى: ï´؟ وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ ï´¾ [الأعراف: 85]. وكذلك في قوله تعالى: ï´؟ وَلَا تَنقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ * وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ ï´¾ [هود: 84، 85]. ففي قصة شعيب عليه السلام دعوة صريحة إلى ناحية عَمَلية، تتَّصل بالإصلاح الاجتماعي، ومنع الفساد في الأرض، والقيام بحقِّ الأمانة في التَّعامل.
وقد بيَّن القصص القرآني، عاقبة الصَّلاح والفساد، كما في قصَّة ابنَيْ آدم، إذ قال الله تعالى: ï´؟ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْ الْآخَرِ ï´¾ [المائدة: 27-32]. وكذلك في قصة صاحب الجنَّتين، إذ قال تعالى: ï´؟ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا ï´¾ الآيات [الكهف: 32-42]. وقصة سدِّ مأرب، إذ قال الله: ï´؟ لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ï´¾ الآيات [سبأ: 15-19].
وفي قصَّة آدم وإبليس - المبثوثة في مواضع شتَّى من القرآن - التَّنبيه لأبناء آدم من غواية الشيطان، وإبراز العداوة الخالدة بينه وبينهم، منذ عهد أبيهم آدم؛ ذلك لأنَّ إبراز هذه العداوة عن طريق القصَّة أوقع أثرًا في النَّفس الإنسانية، لتحذر أشد الحذر من غواية الشيطان ودعوته إلى الشر.
المقصد التاسع: مواجهة اليأس بالصبر:
ويبرز هذا المقصد جليًّا في قصَّة يوسف عليه السلام وفيها جملة من الآيات تُحقِّق هذا المقصد، ومنها قوله تعالى: ï´؟ وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ï´¾ [يوسف: 18]. وقوله تعالى: ï´؟ قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ï´¾ [يوسف: 64]. وقال تعالى: ï´؟ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ï´¾ [يوسف: 83]. وقوله تعالى: ï´؟ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الكَافِرُونَ ï´¾ [يوسف: 87].
المقصد العاشر: بيان قدرة الله المطلقة:
في هذا المقصد يتبيَّن لنا الفارق العظيم في المحتوى بين القصص القرآني وبين القصص البشري، فهل يوجد في القصص البشري ما حكاه الله تعالى عن قصَّة الذي مرَّ على قرية وهي خاوية، إذ يقول الله تعالى: ï´؟ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ï´¾ [البقرة: 259، 260].
أَمْ يوجد في القصص البشري قصَّة كخلق آدم، ومولد عيسى، وإحياء الطَّير لإبراهيم، وتحوُّل عصا موسى، وقصة موسى مع العبد الصَّالح، وغيرها؟
إنَّ ما ورد في القصص القرآني من ذكرٍ للخوارق والمعجزات، جاء ليدل على قدرة الله تعالى الكاملة، والتي لا يستطيعها مخلوق في الكون كلِّه، ويشير كذلك إلى بيان الفارق بين النَّظرة الإنسانية العاجلة قصيرة المدى، وبين الحِكمة الإلـهية الكاملة والمحيطة بالماضي والحاضر والمستقبل، إضافة لعلم الله تعالى الكامل بالغيب: قريبه وبعيده على حد سواء. مما يلقي في رُوع المؤمنين الاطمئنان الكامل إلى جانب الله تعالى والرُّكون إليه [17].
المقصد الحادي عشر: بيان نعم الله على أنبيائه وأصفيائه:
نجد من مقاصد القصص القرآني بيان نعم الله تعالى على أنبيائه وأصفيائه، ممَّا يترك أثرًا طيبًا في نفوس المؤمنين بأنَّ الله تعالى يكافئ أولياءَه وأصفياءَه ويُنعم عليهم في الدُّنيا قبل الآخرة، وهذا له دوره في ثباتهم على الحقِّ الذي يعتقدونه.
وإنَّ نعمة الله على أنبيائه وأصفيائه تتجلَّى في مواقف شتَّى، ومنها [18]: إنعامه تعالى على سليمان عليه السلام بتسخير الجنِّ والطَّير، فقال تعالى: ï´؟ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ ï´¾ الآيات [النمل: 16-44].
وتسخير الرِّيح، وذلك في قوله تعالى: ï´؟ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ï´¾ الآيات [سبأ: 12]. وقال تعالى: ï´؟ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا ï´¾ [الأنبياء: 81]. وإنعامه على داود بتسخير الجبال والطَّير وإلانة الحديد، إذ قال تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنْ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ï´¾ [سبأ: 10،11]. وتعليمه صنعة الدُّروع، فقال تعالى: ï´؟ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ ï´¾ [الأنبياء: 80].
وإنعامه على إبراهيم بالغلام الحليم، إذ قال تعالى: ï´؟ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ï´¾ [الصافات: 101]. والتَّبشير بإسحاق، فقال تعالى: ï´؟ بَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنْ الصَّالِحِينَ ï´¾ [الصافات: 112].
وعلى موسى وقومه بفلق البحر لهم وإنجائهم من فرعون وجنده، إذ قال تعالى: ï´؟ وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمْ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنظُرُونَ ï´¾ [البقرة: 50]. وقال: ï´؟ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ * وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ * وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ * ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ï´¾ [الشعراء: 63-66]. والامتنان على موسى وهارون، إذ قال تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (114) وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ï´¾ الآيات [الصافات: 114،115].
وإنعامه على إبراهيم وإسماعيل بفدائه بالذِّبح العظيم، إذ قال تعالى: ï´؟ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ ï´¾ [الصافات: 107]. وإنعامه على يونس بنبذه من بطن الحوت، وإنبات شجرة اليقطين عليه، وهداية قومه للإيمان بعد ذلك، إذ قال تعالى: ï´؟ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ * فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ * فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ ï´¾ الآيات [الصافات: 139-142].
وإنعامه على عيسى بإظهار كثير من المعجزات على يديه، منها قوله تعالى: ï´؟ وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنْ الصَّالِحِينَ ï´¾ [آل عمران: 46]. وقوله تعالى: ï´؟ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنْ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ ï´¾ [آل عمران: 49].
وإنعامه على مريم بتبرئة ساحتها ممَّا اتَّهمها به قومها، فقال تعالى: ï´؟ قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ï´¾ [آل عمران: 47]. وقال تعالى: ï´؟ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ï´¾ إلى قوله تعالى: ï´؟ وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ï´¾ [مريم: 28-32]. وقال تعالى: ï´؟ وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ ï´¾ [الأنبياء: 91].
وإنعامه على زكريا بهبته يحيى، وإصلاح زوجه، إذ قال تعالى: ï´؟ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ * فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنْ الصَّالِحِينَ ï´¾ [آل عمران: 38،39]. وقال تعالى: ï´؟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ï´¾ [الأنبياء: 90].
وفي الإنعام على الأنبياء والأصفياء تخليدٌ لذكرهم الحَسَن، فها نحن أولاء ما زلنا نقرأ - حتى الآن - ما فعلوه فيما سبق من الزَّمان، وسيأتي مَنْ بعدنا ليقتدوا بهم إلى أنْ يأذن الله تعالى بقيام الساعة، وفي هذا ما فيه من الخلود والخير، وليعلم الذين أَتوا من بعد هؤلاء الأنبياء أنَّ ما يفعلونه من خير فلن يُكفروه، وهذا من عاجل البُشرى للمؤمنين [19].
[1]انظر: روائع الإعجاز في القصص القرآن، محمود السيد حسن (ص61).
[2] انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم، د. عبد الله محمد النقراط (2/886).
[3] انظر: مناهل العرفان في علوم القرآن، محمد عبد العظيم الزُّرقاني (2/333).
[4] انظر: تفسير الطبري (14/140).
[5] انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم (2/896).
[6] انظر: المصدر نفسه (2/899).
[7] انظر: معالم القصة في القرآن الكريم، محمد خير العدوي (ص41، 42).
[8] تفسير السعدي، (1/324).
[9] انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم (2/901).
[10] تفسير السعدي (2/9).
[11]انظر: المصدر السابق (2/903).
[12] انظر: المصدر نفسه (2/913).
[13] تفسير أبي السعود (1/163).
[14] انظر: المصدر السابق (2/924).
[15] القصص القرآني، عماد زهير حافظ (ص16).
[16] انظر: القصة القرآنية ودورها في التربية، أحمد أحمد غَلْوَش، مجلة كلية التربية، جامعة الرياض العدد (1)، السنة (1397هـ) (ص6).
[17] انظر: معالم القصة في القرآن الكريم (ص45).
[18] انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم (2/918).
[19] انظر: معالم القصة في القرآن الكريم (ص47).
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-25-2021
|
#3
|
-
بارك الله فيك
وجزاك عنا كل خير
دمتِ بخير.
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-25-2021
|
#4
|
بارك الله فيك
اسال الله العظيم
ان يرزقك الفردوس الاعلى
وان يثيبك البارى على
ما طرحت خير الثواب
دمت بحفظ الله
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-25-2021
|
#5
|
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-25-2021
|
#6
|
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:14 PM
| | | | | |