اظنُ بأنكِ الماء اذا سُكِبَ اخضرّتِ الأرض
واذا رَوَىْ رُوُيْ واذا سقط من السماء
ادهشَ وافرحَ واينعَ
بساتين الورد في قلوبِ الوالهينَ
كان فيها سنواتٌ من القحطِ مرهونةٌ بِعَذْبِ نبضُك
سيدتي الغالية
سنواتٌ من الضياع والانتظار
سنواتٌ من الرحيل وانقطاع الامل
و يعترف بظنونهُ حد الاغماء أيْضَاً
.... هند ايتُها الجميلة لا اظن ابداً بكِ
سوى انكِ احدى الاُدَبَاء من الشُعَراء الكبار
قد اتضح مكانكِ من اول دخولك هنا
كوكبٌ يطوف حول صرحنا الحبيب
منتديات ( رواية عشق )
وهذا النورُ والسرور كُلَهُ
من افعالِ اقماركِ التسعة
التي انارة المكان بعمقِ قلائدها المُضيئة
واساورها المتلألئة
هكذا ظننتُ بِك
مع كل الاحترام لجمال وعذوبة الحرف
الذي لديكِ
وهنيئاً لمن لامس حرفك ...