منذ 2 أسابيع
|
#7
|
|
|
دايما للمساتك جمال لايوصف
وسحر يفتن القلب والعين تصميم قمه الجمال
جميلتي حاء شكرا مرررة علي روعه اللوك 
تسلم ايدك الرائعه عسي ماتمسها النار
|
منذ 2 أسابيع
|
#8
|
-
يعطيك العافيه
سلمت الايادي ع الانتقاء
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#9
|


|
|
|
منذ أسبوع واحد
|
#10
|


ما كتب هنا ليس مجرد مقال، بل مرآة صافية تعكس تشققات النفس البشرية، حين تكون الطفولة مسرحًا للألم، لا للبراءة.
لقد لامستم — ببراعة فكر وبُعد إنساني — جوهر المأساة الصامتة التي يعيشها كثيرون خلف واجهات التماسك الاجتماعي، حيث تمرّ الصدمات دون أن تجد صوتًا لها، لكنها تبقى مزروعة في اللاوعي، تنبت على هيئة ألم مزمن، أو عزلة، أو اندفاع مرضي نحو إثبات الذات.
حديثكم عن “السمنة كوسيلة للحماية”، هو تذكير موجع بأن بعض التصرفات التي يراها المجتمع غريبة أو مستهجنة، ليست سوى دروع نفسية بُنيت لحماية الطفولة من التكرار، وليست بالضرورة قرارات واعية. كم من شخص شوه نفسه ليس لأنه أراد، بل لأنه حاول النجاة بطريقته الوحيدة!
ما أشد واقعية طرحكم حين ذكرتم أن من عاشوا الصدمة يميلون لأن يكونوا منقذين للآخرين، على حساب ذواتهم، وكأنهم يقولون: “ليت أحدًا أنقذني في وقتي..” وهنا تتجلى تراكمات الألم على هيئة عطاءٍ مُنهك.
أما إشارتكم إلى الاميغدالا والبروكا، فهي إضاءة علمية ثمينة لفهم لماذا الصمت يكون سيد الموقف؟ ولماذا يطول السكوت؟ لأن الصدمة لا تُنسى، ولكنها تُحبس في الذاكرة الانفعالية، ويختفي معها حتى الكلام.
إجمالًا، فإن هذا النص يجب أن يُقرأ في المدارس، يُدرّس في معاهد الإرشاد، ويُناقش في مجالس الوعي الاجتماعي. لأنه لا يتحدث فقط عن صدمة الطفولة، بل عن كيف يُعاد تشكيل الإنسان بألمٍ لم يختره.
وختامًا، فإن قولكم:
“ولعل الثابت أن الناس كلهم ضحايا صدمات مسكوت عنها غالباً، وخصوصًا في بعض الأوساط بالمجتمع السعودي.”
هو الحقيقة الكبرى التي نحتاج مواجهتها، لا الهروب منها. فنحن لا نُصلح ما لا نعترف بوجوده، ولا نُداوي ما نخجل من تسميته.
سلم الفكر، ودام هذا الوعي
|
|
|
منذ 4 يوم
|
#11
|
سلمت كفوفك ..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
لقلبك الفرح.
|
|
|
منذ 4 يوم
|
#12
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:01 AM
| | | | | |