♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وما تكون ﴾ يا محمَّد ﴿ في شأن ﴾ أمرٍ من أمورك ﴿ وما تتلوا منه ﴾ من الله ﴿ من قرآنٍ ﴾ أنزله عليك ﴿ ولا تعملون من عمل ﴾ خاطبه وأمَّته ﴿ إلاَّ كُنَّا عليكم شهوداً ﴾ نشاهد ما تعلمون ﴿ إذ تفيضون ﴾ تأخذون ﴿ فيه وما يعزب ﴾ يغيب ويبعد ﴿ عن ربك من مثقال ذرة ﴾ وزن ذرَّة ﴿ إلاَّ في كتاب مبين ﴾ يريد: اللَّوح المحفوظ الذي أثبت الله سبحانه فيه الكائنات.