♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ثم أنزل الله سكينته ﴾ وهو ما يسكن إليه القلب من لطف الله ورحمته ﴿ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تروها ﴾ يريد: الملائكة ﴿ وعذب الذين كفروا ﴾ بأسيافكم ورماحكم ﴿ وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴾.