رساالتي ..... اليكِ ...
اااه واالف اااه
من هذا الليل الذي يطوقني
وقد بتُ انا دونكِ
في سهدٍ وكمدٍ
وانا في غرق
وعلي الخد دمعه
تشكوا الي قلبكِ
انفاسي التي وئدت
مخصبةُ العناااء
حبيس تلك العيون
وانا منكِ اعجبُ
اغزل لكِ جنون الهوى
وأنتِ في شكٍ وريبٍ
كي تزيدي سقمي
وأنا الصبور المحتسب
وودت ان اُوقف هذا النبض
كي أُريح صدري
هذا فؤادي المنهوك
يسألكِ الرضاا
فلترحمي ضنا الارق
واعيدي اليّ خمرتي
ببارد القول فأحيا
وامتطي صهوة الحلم
الي رحابكِ
لعلي اطير اليكِ
سحايب عطر تهطال
وأرمي بالحزن بعيداً
حينهااا يعانق الكري اجفاني
واحبكِ اكثر واكثر
كي أرااني
|