الطهارة عند قراءة القرآن والحديث النبوي
كيف يكون حال المسلم عند قراءة القرآن،
وكذلك عند قراءة أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟
إذا كان جنبا لا يقرأ القرآن
أما إن كان على غير طهارة وليس بجنب
فله أن يقرأ بغير مصحف
، وأما الأحاديث فله أن يقرأ ولو كان جنبا ،
الأحاديث ليست مثل القرآن
، كونه يقرأ أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
أو كتب التفسير أو التراجم
هذا لا حرج فيه مطلقا للجنب وغيره.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|