ويختار اللهُ تعالى لكتابه قومًا يُحبب إليهم تلاوته
ويختار اللهُ تعالى لكتابه قومًا يُحبب إليهم
تلاوته
ويختار اللهُ تعالى لكتابه
قومًا يُحبب إليهم
تلاوته
ويُيسّر لهم تعلمه
ويحفظ أوقات فراغهم له
يتلونه قياماً وقعودا ومشيًا وسفراً
ويشرح به صدورهم
فيصير مُتعتهم و قُرّة أعيُنهم ذاك نعيمٌ
لكنّه لا يُدرك بالأماني
وإنما بتوكل على الله وبدعاء وصبر
وافتقار وطموح وبكاء والحاح
والبعد عن المعاصي والذنوب وجَلَد
ومجاهدة للنفس وعدم تعجّل الثمرة".
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|