03-20-2021
|
|
|
|
|
عضويتي
»
1816
|
اشراقتي ♡
»
Mar 2021
|
كُـنتَ هُـنا
»
10-19-2021 (12:36 PM)
|
آبدآعاتي
»
16,155
|
تقييمآتي
»
16078
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
حالتي الآن
»
|
آلعمر
»
17سنة
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
|
تم
شكري
»
0
|
شكرت
»
0
|
مَزآجِي
»
|
мч ѕмѕ ~
|
|
|
|
فوجب : مواساتها واغراقها في بحور العطف والاحتواء
الزوجة /
إذا : ما كان الحديث عن زهرة العمر التي تسهر ليلها ، وتمضي نهارها من أجل إنعاش الحياة في محيط بيتها ، ولتحقيق ذلك تتحامل على التعب والأرق ولا تبدي ولو حرف يشي بوجود ما يهز وجدان الراحة لديها ، جاعلة من الابتسامة ظاهر السعادة والراحة ، كي لا تُعكر صفو المودة .
لكان : لزاماً أن نبسط الحديث عن العوامل التي نُجازي بها تلك الزوجة الحبية ، أكان من جملتها المعنوي والمادي المحسوس ،
هناك : من ينظر إلى المرأة أن وظيفتها القيام بواجبات البيت
وأن ما تفعله ليس تفضلاً بل هو الواجب عليها ،
من هنا : كان الزهد فيما تفعله فلا يمكن أن يتجاوز عن التصرفات التي تبدر منها من مشادات أو انفعالات تؤرق رأس الراحة في البيت ليكون الضجيج وتعالي الأصوات هو المسكن لذاك الصداع !
ولو : تنبه الرجال وقرأ سيرة خيرهم المصطفى العدنان _ عليه الصلاة والسلام _ وكيف كان حاله في بيته ، وكيف كان تعامله مع أزواجه لكانت الدنيا بخير ، ولحَفت البيوت السكينة ، وغشيتها الرحمة والطمأنينة .
ما :
يحتاجه الرجل منا هو النظر إلى تلك المسؤولية الملقاه على عاتق المرأة أن ما تقوم به ما هو إلا وسيلة راحة له لينعم بالحياة الهانئة التي لا ينغصها شيء .
فوجب : مواساتها واغراقها في بحور العطف والاحتواء ، لتجد منه الاكتفاء وذاك السكن الذي يُنسيها الاعباء .
لا أن يكون العبء المضاف لتلكم الاعباء !! فتبقى تُصارع الحياة بجسدٍ وقلبٍ نال منهما عدو الاعياء .
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
العطف الذاتي
|
نور القمر |
𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 |
19 |
09-29-2024 05:07 PM |
الساعة الآن 04:01 AM
|