لن أخسر أمامهم ،

-

لن أخسر أمآمهم,
ومآ سيجنون من خسرـآني,
ومـآأنآ سأجني إن خسرت أمآمهم.,
يجرحون.,!
يعآرضون.,!
ينسجون أحآديثهم بفشلٍ هم بآلغوهـْ
ومن ثم ينسبونه إليْ.,!
أترـآنِيْ, قد خسرتْ, وضعفت, ونلتم مردـآكم.,!
بِ الرغم من أنّي لآأعلم مآهو مرآدكم من هذآ.,
إن كآن دآفع غِيره, أم كآن مبررآ للأسبآب,"تآفهـآ" في نظركم
لست انـآ وحدي, خسرت القمم,
فلآيخسر, إلآ من هم أصحآب القمم,
وفي لحظآتٍ تمرٌّ بنـآ ضعفـآءْ.
نستنجد بطآقةٍ, قد أهدرت منّـآ هبـآءْ.
ولمرّـآتٍ عديده, كآنت ولآزآلت هي الأقدآر
لم نشأ أن نستسلم ولآنقـآوم الفشل
هيَ الحيـآةُ ومآفيهـآ ومآيمر بنآ, سببآ للفشل
أيُّ ضيقٍ وأيُّ كدر سيكــون.,!
وأيُّ مستقبلٍ, متحطّمٍ بعد البنـآءْ يكون.,!
وأيُّ الحيـآة سضيّق بهآ الخنآق.,!
وإلى أي حدٍ, وصلت بنـآ نحو المجهـول.,!
إن استسلمنـآ لكلِّ فشلٍ في حيآتنـآ.,
فَ لِمَ نجحَ العلمآء غيرنـآ ,.؟
واجتآزو مرآحل الفشلِ أضعآفـآ مضآعفه.,
وقآومو, حتى نآلو مرآدهم.,
لسنـآ مختلفين عنهم, أليسو من البشريه.,!
ومآهم مختلفين عنـآ,.!
فنحن أيضآ من البشريـه.,
ولمن أرآد الوقوف صآدمآ, يجتآز مرـآحل الفشل
فَ مرـآدِي, هي رغبتي فِي الوصول إلى مآأريد
وليس كمـآ هم يريدون.,