فوائد عصير البرتقال كوب واحد يقي من أمراض الشيخوخة والسرطان وغيرها
تقليل علامات الشيخوخة
يلعب فيتامين سي دورًا كبيرًا في كوب من عصير البرتقال على محاربة علامات الشيخوخة. حيث تشير الدراسات إلى أنه عند دمجها مع نظام غذائي صحي، يمكن أن تؤدي الفيتامينات ومضادات الأكسدة في عصير البرتقال إلى إبطاء الشيخوخة.
حيث يساعد فيتامين سي الموجود في عصير البرتقال في القضاء على الجذور الحرة في الجسم التي يمكن أن تؤدي إلى عمليات الشيخوخة أثناء تراكمها.
الجذور الحرة مسؤولة أيضًا عن أمراض أسوأ بكثير من مجرد التجاعيد.
فيتامين ج ضروري أيضًا لإنتاج الكولاجين.
الكولاجين هو ما يحافظ على بشرتك ناعمة ونضرة.
تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان
يُعتقد أن الجذور الحرة المزعجة التي تحدثت عنها سابقًا تلعب دورًا في إنتاج الخلايا السرطانية وتطورها. يقال إن فيتامين ج والعديد من مضادات الأكسدة الأخرى الموجودة في عصير البرتقال تساعد في إزالة الجذور الحرة من الجسم.
هناك بيانات تقلل مخاطر الإصابة بسرطان الدم في مرحلة الطفولة وسرطان الثدي والكبد والقولون لدى البالغين بشرب عصير البرتقال.
كانت جودة عصير البرتقال عاملاً رئيسياً في مراجعة الوقاية الكيميائية من السرطان وعصير البرتقال.
كان تكوين العصائر المستخدمة مختلفًا جدًا بسبب العديد من العوامل البيئية.
عصير البرتقال يعزز إصلاح الخلايا
هل تتذكر الكولاجين الذي ذكرته سابقًا؟ تعتبر الخصائص المضادة للشيخوخة لعصير البرتقال مثيرة للاهتمام بشكل خاص لنا نحن النساء. لا يساعدنا إنتاج الكولاجين الصحي في التقدم في السن فحسب، بل إنه مسؤول أيضًا عن العديد من إصلاحات الخلايا في أجسامنا.
حيث الكولاجين جزء مهم من عملية الشفاء.
إنه يوفر بنية وحد أدنى من المرونة للجلد والعظام والأسنان والأنسجة الضامة والغضاريف.
يمكن أن تدعم المكونات النشطة في عصير البرتقال نمو الكولاجين الصحي.