اساليب تعديل السلوك التعليمي عند الاطفال المعاقين عقليا
– القياس المتكرر للاداء ومقارنة الأداء الحالي بالسابق والسابق بالحالي .
– تحليل المهارة التعليمية .
-تعزيز الأداء الصحيح .
– تعزيز الأداء الانتقائي مؤخرة
– تقديم تغذية راجعة ايجابية فوریه
– تشكيل الاستجابات التعليمية تدريجية .
– توزيع التدريب .
– توزيع الفرص لممارسة السلوك المتعلم
-توفير النماذج للاداء الصحيح .
– تطوير مهارات التنظيم الذاتي .
-توفير الفرص النجاح الطفل .
-عدم تذكيره بتجارب الفشل .
اقتراحات لاستشارة دافعية المعوق نحو التعلم .
– استخدام التعزيز بكافة اشكاله بشكل فعال .
– زيادة خبرات النجاح وتقليل حالات الفشل .
– تحدید واختيار الأهداف التعليمية المناسبة .
– تجزئة المهمات التعليمية .
– البدء بالخطوات البسيطة ثم المتوسطة ثم الصعبة .
– اشراك الطالب في تحديد الأهداف التعليمية .
– اشراك الطالب في اتخاذ قراراته .
– تشجيع التفاعل الصفي التعاوني والتنافسي والفردي .
تأثير انماط التفاعل على التحصيل
-ان النمط التنافسي يستثير الدافعية عندما تكون المهمة التعليمية سهلة وبسيطة نسبيا .
-النمط التنافسي يقود الى العدوان الأمر الذي يؤثر على دافعية الطفل المعوق سلبيا .
التعبير عن الثقة بالطالب وتشمل ما يلي :
-خلق اتجاهات ايجابية نحو الطالب لاثارة دافعيته نحو التعلم .
– العمل على مراعاة الفروق الفردية عند الطلبة واحترام قدرات الفرد واستعداداته .
– التعامل مع القلق بشكل مناسب واستثمار ما لديه من قلق طبيعي لاستثارة حماسه في عملية التعلم والنجاح .
– تزويد الطالب بتغذية راجعة اولا باولا عن أدائه .
– مساعدة الطالب على تطوير مفهوم ذات ايجابي عن ذاته ومساعدته على عدم تقليل مفهومه عن ذاته .
– مساعدة الأهل على تطوير اتجاهات واقعية نحو الطفل المعوق لان ذلك يساعده على تطوير اتجاهات ايجابية نحو نفسه الامر الذي يساعده على عملية التعلم .
– مساعدة الطفل المعوق على تحمل المسؤولية وتحديد مهمات تطلب منه ويكون بمقدوره القيام بها .
-تقويم المعلم لذاته وادائه ، واستخدامه لطرق واستراتيجيات تدريسية متنوعة ، ومتجددة ،وجذابه بحيث تجنبه الملل وتدفعه للاستمرار في اداء المهمات التعلمية المطلوب منه القيام بها.
المبادئ التي يجب مراعاتها عند تعليم وتدريب الأطفال المعوقين عقليا وتشمل ما يلي :
– تنظيم المثيرات بحيث يسهل عليه ادراكها .
-تشجيعه على التركيز على المثيرات المهمة وتجاهل غير المهمة منها .
-تخفيف المشتتات من بيئته التعليمية الى اقصى حد ممكن .
-تعزيز سلوك الانتباه لدى الطفل كلما قام به .
-الانتقال من المهارات البسيطة الى المعقده .
– تحديد مستوى اتقان اداء الطفل لمهارات معينة قياسا مع ادائه السابق وقياس نسبة التحسن.
خطوات يجب استخدامها لتحقيق تقليد الطفل المعوق لوالديه من اجل تحسين عملية تعلمه وتشمل ما يلي :
– القيام بتقليد صوته وحركاته وتعبيراته اذ أن ذلك يزوده بخبره في هذا المجال .
– تزويد الطفل بنماذج تتناسب و محتوی نموه .
ويتطلب ذلك معرفة قدراته ومعرفة التطور المتسلسل للتقليد الذي اشير اليه في الفقره السابقه .
-مساعدة الطفل عند الحاجة وحثه على التقليد .
ويكون ذلك عن طريق التوجيه اليدوي والجسدي واللفظي اذا كانت لديه التمكينه من القيام بذلك ويكون ذلك عن طريق
جعل التقليد خبره ساره ومعززة :
– ان يكون التقليد ممتعة وليس منفرة .
– ان لا يقوم بالتقليد وهو جائع او حزين او في موضع انفعالي سيء.
– تشجيعه على التقليد .
-تعزيز الاستجابات الصحيحة عند الطفل .
– التعزيز الفوري بعد حدوث الاستجابات الصحيحة .
– تنويع التعزيز
– تجنب الاشباع .
التأكيد على المحاولات الناجحة وتجنب المحاولات الفاشلة لان النجاح يقود الى النجاح والفشل يجر الفشل وذلك من خلال ما يلي :
– تجزىء المهارات الى مهارات فرعيه يستطيع القيام بها .
-تشکیل سلوك الطفل تدريجيا .
-تعزيزه على السلوك الايجابي الذي حققه .
– رسم هدف نهائي للسلوك والعمل على الوصول اليه .
– تزويده بالتلميحات والدلالات التمييزية اذا لزم ذلك .
– عدم الطلب منه العديد من الاستجابات في وقت واحد .
استخدام المواد والأدوات الطبيعية في عملية التدريب ما أمكن ذلك ويشمل ذلك ما يلي :
-تقديم نماذج او اشکال حقيقية للشيء المراد تعليمه له .
-عدم الاعتماد على المجردات الى أكبر حد ممكن .
تطوير قدرة الطفل على التذكر ونقل اثر التعلم من موقف تعليمي الى موقف تعليمي آخر ويشمل ذلك ما يلي :
– التكرار والاعاده .
– تشجيعه على حدوث تعميم الاستجابات الصحيحه .
توزيع التدريب ويأخذ ذلك الاشكال التاليه :
– تحديد جلسات قصيره وغير ممله من اجل القيام بالمهمة التعليمية .
-تحديد فترات استراحة .
– تجنب التدريب المكثف .
– الحد من استعمال عدد كبير من المفاهيم المراد تعليمها للطفل في الجلسة الواحدة .
– التركيز على مهاره تعلميه واحده مثل مهارة الجمع او القسمة او الضرب أو الطرح .
– استعمال النمذجة في عملية التعلم وتشمل هذه ما يلي :
– الانتباه .
– الاحتفاظ
– التقليد .
– تجزیئ المهمة وتحليلها .
– انتقال اثر التعلم الى مواقف حياتية حقيقية .
والجدير بالذكر بان النمذجة الحيه افضل من النمذجة عن طريق المسجل او غيرها في تعليم هؤلاء الأطفال .