الصدق والتأثير على الذات..
الأمر ليس بخلطة سحرية ستفعلها لتكون شخصًا مؤثرًا،
القصة كلها تحدث بدون أدنى ترتيب، يكفيك أن تملك أفكارًا تؤمن بها وتدافع عنها حقاً وليس شعارات وتسعى لنشرها
ولنقل مثلاً أنت مؤمن جداً بأهمية العمل التطوعي ونجحت في إقناع بعض أصدقائك بالتطوع في أحد الأعمال التي تخدم المجتمع،
فأنت لا تحقق أهداف أي جهة بقدر رغبتك في نشر الفكرة التي تؤمن بها،
تفعل ذلك بشكل تلقائي بدون جهد في ترتيب أو تخطيط، إيمانك الداخلي هو ما يحركك، لا أكثر..
|